واللهِ انا فعلاً تخوفت من هذا الأمر وشآء اللهُ رب العالمين
أن يتحقق خوف من ان خوفى كان فى محله! ولكن الإخوة والأخوات
اراهم أتوا بأسمآء لها أدلة من الكِتاب والسنة !!!
يعنى إلى الآن (الحَمدُ للهِ بِدءً ومُنتهى)
لم يتقولوا لا سمح الله او يتأولوا
ولكن الأحرى إجتناب هذه الجزئية
لأنه كما تعلمون (ما عُصىَّ اللهُ إلا بالتأويل)
المفضلات