اليهودي واليوناني عند بنى اسرائيل يقابلها فى مفهومنا الشخص المتدين والشخص العلمانى وكلاهما من بنى اسرائيل

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

اليهودي واليوناني عند بنى اسرائيل يقابلها فى مفهومنا الشخص المتدين والشخص العلمانى وكلاهما من بنى اسرائيل

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2
النتائج 11 إلى 13 من 13

الموضوع: اليهودي واليوناني عند بنى اسرائيل يقابلها فى مفهومنا الشخص المتدين والشخص العلمانى وكلاهما من بنى اسرائيل

  1. #11
    تاريخ التسجيل
    Jul 2014
    المشاركات
    836
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    23-04-2023
    على الساعة
    10:19 PM

    افتراضي

    المبحث الخامس (5- 2-2 ) نظرة الاسرائيليين العبرانيين للاسرائيليين الهيلنيين :-
    من المهم أن نعرف كيف كانت نظرة اليهودي المتمسك بالشريعة بمن ارتد عن الشريعة فى ذلك العصر
    لأن هذا ان شاء الله سوف يوضح لنا الكثير من الأمور عندما نحلل الأناجيل وأيضا رسائل بولس والتي تم فهمها فهما خاطئا عندما ظن المسيحيين أن بولس يتحدث عن الأمميين بينما فى الحقيقية هو كان يتحدث عن فئة معينة من بنى اسرائيل ، فكان كتبة العهد الجديد دائما يتحدثون عن هذه الفئة من بنى اسرائيل التي قلدت اليونانيين وعن وجوب رجوعهم الى أمة بنى اسرائيل

    1- الكتاب المقدس للمسيحيين أوضح أن اليهودي الهيليني (اليوناني ) هو شخص من بنى اسرائيل
    وهو خائن للشريعة والوطن وهذا واضح من سفر المكابيين فنقرأ :-
    6: 21 فخرج بعض منهم من الحصار فانضم اليهم نفر منافقون من اسرائيل
    6: 22 و انطلقوا الى الملك وقالوا الى متى لا تجري القضاء ولا تنتقم لاخوتنا
    6: 23 انا ارتضينا بخدمة ابيك والعمل باوامره واتباع رسومه
    6: 24 و لذلك ابناء شعبنا يحاصرون القلعة بغضا لنا وكل من صادفوه منا قتلوه ونهبوا املاكنا
    6: 25 و لم يكتفوا بمد ايديهم علينا ولكنهم تجاوزا الى جميع تخومنا
    6: 26 و ها انهم قد زحفوا الى قلعة اورشليم ليستحوذوا عليها وعلى المقدس وحصنوا بيت صور
    6: 27 فالان ان لم تسرع وتبادرهم فسيصنعون شرا من ذلك فلا تقدر ان تكفهم

    وأيضا :-
    سفر المكابيين الأول 1: 36 :-
    وَجَعَلُوا هُنَاكَ أُمَّةً أَثِيمَةً رِجَالاً (( مُنَافِقِينَ ))، فَتَحَصَّنُوا فِيهَا، وَوَضَعُوا فِيهَا السِّلاَحَ وَالطَّعَامَ وَجَمَعُوا غَنَائِمَ أُورُشَلِيمَ،

    سفر المكابيين الأول 11: 21 :-
    فَانْطَلَقَ قَوْمٌ مِنْ مُبْغِضِي أُمَّتِهِمْ مِنَ الرِّجَالِ الْمُنَافِقِينَ إِلَى الْمَلِكِ، وَأَخْبَرُوهُ بِأَنَّ يُونَاثَانَ يُحَاصِرُ الْقَلْعَةَ.

    سفر المكابيين الثاني 5: 15 :- لَمْ يَكْتَفِ بِذلِكَ، بَلِ اجْتَرَأَ وَدَخَلَ الْهَيْكَلَ الَّذِي هُوَ أَقَدَسُ مَوْضِعٍ فِي الأَرْضِ كُلِّهَا، وَكَانَ دَلِيلُهُ مَنَلاَوُسَ الْخَائِنَ لِلشَّرِيعَةِ وَالْوَطَنِ،

    كما كان يعتبر أن المقلد بأخلاق وعادات الأجانب والمرتد عن الشريعة هو كافر فنقرأ :-
    سفر المكابيين الأول 7: 9 :- هُوَ وَأَلْكِيمُسَ (( الْكَافِرَ )) وَقَدْ قَلَّدَهُ الْكَهَنُوتَ، وَأَمَرَهُ أَنْ يَنْتَقِمَ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ
    وأيضا:-
    سفر المكابيين الثاني 4: 13:- فَتَمَكَّنَ الْمَيْلُ إِلَى عَادَاتِ الْيُونَانِ، وَالتَّخَلُّقُ بِأَخْلاَقِ الأَجَانِبِ بِشِدَّةِ فُجُورِ يَاسُونَ، الَّذِي هُوَ (( كَافِرٌ )) لاَ كَاهِنٌ أَعْظَمُ،

    ونقرأ من تفسير الأنبا مكاريوس :-
    (وأغلب الظن أن رسالة ديمتريوس لم تكن وثيقة رسمية موجهة إلى يوناتان شخصيا،ً بل ربما كانت موجهة إلى الأمة لأن يوناتان حتى ذلك الوقت لم يكن قائدًا معترفًا به لدى الملك، وأن كان سيعترف بذلك ضمنا في الرسالة، ليتأكد مركز يوناتان لدى كل من الشعب والخونة (اليهود المتأغرقين) والأجانب (سكان القلعة)).
    انتهى


    2- كانت نظرة اليهودي المتمسك بالشريعة لليهودي الهيليني مثل نظرة اليهود فى مملكة يهوذا لباقي أسباط بنى اسرائيل العشرة الذين عبدوا البعل فى مملكة الشمال قبل السبي البابلي

    وكان اليهودي يرى أنه أفضل من الاسرائيلي الذى ترك الشريعة وتقلد بالأجانب
    الا أنه فى نفس الوقت فمن وجهة نظر اليهود فأنه بالرغم من جميع أخطاء بنى اسرائيل الا أنه ظل وصفهم فى التوراة وكتب الأنبياء وأيضا التلمود بأنهم (شعب الله) حتى من أخطأ منهم وعبد البعل فان كتابهم يخبرهم برجوعهم الى الايمان وأنهم أبناء الله
    فمن سفر هوشع نقرأ :-
    1 :9 فقال ادع اسمه لوعمي لانكم لستم شعبي و انا لا اكون لكم
    1 :10 لكن يكون عدد بني اسرائيل كرمل البحر الذي لا يكال و لا يعد و يكون عوضا عن ان يقال لهم لستم شعبي يقال لهم ابناء الله الحي
    1 :11 و يجمع بنو يهوذا و بنو اسرائيل معا و يجعلون لانفسهم راسا واحدا و يصعدون من الارض لان يوم يزرعيل عظيم
    ثم يقول :-
    2 :14 لكن هانذا اتملقها و اذهب بها الى البرية و الاطفها
    2 :15 و اعطيها كرومها من هناك و وادي عخور بابا للرجاء و هي تغني هناك كايام صباها و كيوم صعودها من ارض مصر
    ثم يقول :-
    2 :18 و اقطع لهم عهدا في ذلك اليوم مع حيوان البرية و طيور السماء و دبابات الارض و اكسر القوس و السيف و الحرب من الارض و اجعلهم يضطجعون امنين


    لذلك فحتى عندما يخطئ أحدهم ويترك الشريعة التي اتبعها أجداده (مثل هؤلاء اليونانيين) أو حتى يرتد الى دين أخر فانه نظرا لكونه من الناحية العرقية من بنى اسرائيل فانه يظل من الشعب المختار ، ومن أبناء الله لذلك كان من الطبيعي على هؤلاء اليونانيين دخول معابد (كنيس) اليهود (الملتزمين بالناموس) والعيش معهم فى الشتات ولا يتم معاملتهم معاملة الأجنبي

    (راجع هذا الرابط )


    3- وقد ظل الأمل لدى اليهودي المتمسك بالشريعة بمجئ المسيا
    الذى يجمعهم مرة أخرى ويعيدهم الى الشريعة والى أرض فلسطين فيكونوا أبناء الله ويظل لهم الريادة (أبناء الله أي المتقين والأولياء)


    وظل اعتقاد كتبة العهد الجديد الذى وصل الينا حاليا أن بنى اسرائيل هم أبناء الله (أي المتقين والأولياء) وأنهم أبناء العهد
    فنقرأ من سفر أعمال الرسل :-
    3 :12 فلما راى بطرس ذلك اجاب الشعب ايها الرجال الاسرائيليون ما بالكم تتعجبون من هذا و لماذا تشخصون الينا كاننا بقوتنا او تقوانا قد جعلنا هذا يمشي
    ثم نقرأ :-
    3 :25 انتم ابناء الانبياء و العهد الذي عاهد به الله اباءنا قائلا لابراهيم و بنسلك تتبارك جميع قبائل الارض

    أبناء الأنبياء ، وأبناء العهد أي أنهم الأتقياء أبناء الأتقياء فهم فى نظر كاتب النص أنهم أبناء الله وأيضا نقرأ من انجيل يوحنا :-
    11 :51 و لم يقل هذا من نفسه بل اذ كان رئيسا للكهنة في تلك السنة تنبا ان يسوع مزمع ان يموت عن الامة
    11 :52 و ليس عن الامة فقط بل ليجمع ابناء الله المتفرقين الى واحد


    لم يكن المقصود بأبناء الله هنا هم المؤمنين من الأمم ولكن كان المقصود هم اليهود المشتتين (أي المتفرقين) فهم فى نظر كاتب النص أنهم أبناء الله المتفرقين الذين انفصلوا عن الأمة اليهودية وعاشوا فى الشتات وتأثروا بالثقافة اليونانية (ان شاء الله سوف أتكلم عن هذا بالتفصيل لاحقا)


    و بالرغم من أن نبوءة هذا السفر قد تحققت بالفعل عند عودة عدد كبير من اليهود من السبي البابلي على يد زربابيل

    الا أنه ظل الأمل لدى اليهود أن هذا سيعاد تحقيقه مرة أخرى بمجئ المسيا المنتظر لذلك نجد دائما الاشارة لسفر هوشع فى رسائل منسوبة لبولس مثل رسالة رومية(والتي تم ايهام القارئ أنها تتحدث عن الأمم بعد أن حاول قسطنطين أن يجعلها ديانة عالمية بعد خلطها بالأفكار والفلسفات الوثنية ولكن فى الحقيقة كانت رسائل بولس تتحدث عن بنى اسرائيل فقط وأن من آمن منهم هم أبناء الله وان شاء الله سوف أثبت ذلك بالأدلة لاحقا)

    والاشكالية أن بنى اسرائيل بعد عودتهم من السبي البابلي أحدثوا خلط بين النبوءات عن حدثين مختلفين
    الحدث الأول هو :-
    عبارة عن مجموعة من نبوءات الأنبياء التي تخبرهم عن علوهم فى الأرض ثم فسادهم ثم ارسال رب العالمين عباد له لعقاب بنى اسرائيل على فسادهم وسوء أفعالهم ثم رحمته بهم مرة أخرى واعطاءهم الفرصة لاصلاح أحوالهم ، واعادتهم مرة أخرى الى أرض فلسطين
    وانهم كلما أفسدوا فى الأرض فان رب العالمين سيرسل عليهم من يعاقبهم على سوء أفعالهم

    أما الحدث الثاني :-
    هو انتقال ملكوت الله الى أمة أخرى وبعث رب العالمين النبي المختار المرسل الى العالم من أمة أخرى وأن بداية دعوته من أرض قيدار أي من أرض العرب (سفر إشعياء 42)
    ونبوءة أخرى تخبرهم أن الله عز وجل سيكلمهم بلسان غريب أي يرسل لهم نبي ليس منهم وأن هذا النبي سيقود أمة أخرى كانت وثنية ولكنها ستؤمن ، وأن من يرفض النبي الخاتم فان النبي الخاتم سوف يسحقه حيث تنقلب الأحوال ، وأنه خير لبنى اسرائيل أن يؤمنوا به (إشعياء 28)
    ونبوءة أخرى تخبرهم بأن هناك أرض صحراوية جافة سيدفع لها جلال وخيرات الأرض التي كان يعيش عليه بنى اسرائيل أي انتقال البركة من أرضهم الى أرض صحراوية جافة مما يعنى انتقال النبوة الى المقيميين على تلك الأرض (إشعياء 35)
    حتى ان المسيح عليه الصلاة والسلام أخبرهم أكثر من مرة أن النبي الخاتم لن يكون من بنى اسرائيل وليس من نسل سيدنا داود عليه الصلاة والسلام عندما سألهم متعجبا كيف يكون المسيا ابن داود بينما داود يدعوه بالروح ربا
    أي أنه كان ينفى أن النبي الذى ينتظرونه يكون من نسل سيدنا داود عليه الصلاة والسلام (انجيل متى 22)
    ولم يكن المسيح عليه الصلاة والسلام يقصد بكلامه هذا الوهية ولا أي شئ لم يقله أصلا (فهو باعتراف القساوسة لم يقل أبدا أنه اله ولم يطلب من أحد عبادته )
    وانما كان يقصد ما قاله (إشعياء 35 ، 28، 42)
    وأيضا ما أوضحه المسيح عليه الصلاة والسلام لهم مرة أخرى عندما قال لهم ان ملكوت الله ينزع منهم ويعطى لأمة تعمل أثماره فلم يكن بالطبع يقصد انتقال الايمان الى الأمم ولكن كان يقصد انتقال النبوة والرسالة الى أمة أخرى أي كان يقصد انتقال دور بنى اسرائيل فى خروج النور منها الى العالم فهذا الدور سوف ينتقل الى أمة أخرى فهي من ستخرج منها النور الى العالم وهذا يعنى بوجوب بعثة نبي من هذه الأمة الأخرى
    (وهذا ان شاء الله سوف أتكلم عنه فى موضوع منفصل عن النبي حجر الزاوية )


    ولكن علماء اليهود جعلوا النبي الخاتم الذى بشر به جميع الأنبياء هو مسيح منهم من نسل داود يجمعهم ويعيدهم من السبي البابلي ويلم شملهم وشتاتهم )
    ثم تبعهم علماء المسيحية فى احداث هذا الخلط لدى العامة ، فبدلا من البحث لمعرفة معنى ما يقوله المسيح عليه الصلاة والسلام ذهبوا الى لوى أزرع الكلمات والمفاهيم واختراع عقيدة لم يقلها المسيح عليه الصلاة والسلام ولا تلاميذه الحقيقين وان شاء الله من خلال هذا البحث فانه يثبت بالأدلة أن المسيح عليه الصلاة والسلام كان نبي مرسل الى بنى اسرائيل ، وهذا يعنى أنه لم يكن هو النبي حجر الزاوية ولا هو المقصود فى (إشعياء 42 ) بالنبي المرسل الى العالم ، كما أثبت أن جميع رسائل الطوائف المسيحية على اختلاف أفكارها فى العصور الأولى المسيحية كانت موجهة الى بنى اسرائيل فقط وليس الى الأمم .

  2. #12
    تاريخ التسجيل
    Jul 2014
    المشاركات
    836
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    23-04-2023
    على الساعة
    10:19 PM

    افتراضي

    المبحث السادس (6-2-2) النساخ الذين نسخوا العهد الجديد كانوا يضيفون نصوص لم تكن موجودة فى النص الأصلي :-

    أما ما تم ذكره فى قاموس سترونج من وجود فرق فى الدلالة بين الصيغتين من ناحية أن صيغة منهم خاصة باليهود والأخرى خاصة بالأخريين دون اليهود فهو خلط فى المفاهيم نتيجة للتفسير الخاطئ وللتحريف


    فنقرأ من كتاب:-A TEXTUAL COMMENTARY ON THE GREEK NEW TESTAMENT

    لبروس متزجر حيث يقول :-
    during about fourteen centuries when the New Testament was transmitted in handwritten copies, numerous changes and accretions came into the text. Of the approximately five thousand Greek manu************************************s of all or part of the New Testament that are known today, no two agree exactly in all particulars.

    يعنى :-
    خلال أربعة عشر قرنا من نقل نسخ العهد الجديد يدويا ، حدث العديد من التغيرات والزيادات الاضافية على النص . ومن بين خمسة ألاف مخطوطة لكل أو بعض أجزاء العهد الجديد لا يوجد اثنان متطابقتان من كل الوجه

    (ملحوظة :- بروس متزجر هو أستاذ فخري في مدرسة برنستون اللاهوتية ومحرر للكتاب المقدس في هيئة جمعية الكتاب المقدس الأمريكية. وكان من علماء اللغة اليونانية والعهد الجديد والعهد القديم )
    انتهى


    لذلك عندما نقرأ نصوص العهد الجديد يجب أن نعرف أحوال وظروف اليهود فى ذلك العصر وأن نفسر النص كله مجمل ونربط الجمل مع بعضها البعض لنفهم ما الذى حاول كاتب النص الأصلي أن يقوله قبل الاضافات و الزيادات التي حدثت على النص الأصلي

  3. #13
    تاريخ التسجيل
    Jul 2014
    المشاركات
    836
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    23-04-2023
    على الساعة
    10:19 PM

    افتراضي

    للمزيد من الأدلة على أن كلمة (اليونانى) بصيغتيها فى العهد الجديد كان المقصود منها هو الاسرائيلى الذى تشبه باليونانيين


    راجع هذا الرابط :-

    أدلة أن دلالة (الهيلنيين والهلينستيين) فى العهد الجديد أنهم الاسرائيليين المتأغرقين
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2

اليهودي واليوناني عند بنى اسرائيل يقابلها فى مفهومنا الشخص المتدين والشخص العلمانى وكلاهما من بنى اسرائيل

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. بنو اسرائيل ووعد الأخرة
    بواسطة طالب النجاة في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-10-2012, 10:34 PM
  2. اسطورة هزت عرش اسرائيل
    بواسطة lamya في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 17-04-2010, 10:09 AM
  3. اله توراة.... بنى اسرائيل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    بواسطة سيف الاسلام م في المنتدى حقائق حول الكتاب المقدس
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 25-05-2009, 06:09 PM
  4. الفرق بين اليهود وبني اسرائيل ثم اسرائيل
    بواسطة ismael-y في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-03-2007, 11:47 PM
  5. فضيحه تهز اسرائيل
    بواسطة Merooo في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 28-07-2005, 06:30 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

اليهودي واليوناني عند بنى اسرائيل يقابلها فى مفهومنا الشخص المتدين والشخص العلمانى وكلاهما من بنى اسرائيل

اليهودي واليوناني عند بنى اسرائيل يقابلها فى مفهومنا الشخص المتدين والشخص العلمانى وكلاهما من بنى اسرائيل