- لم يات نبوة قط بمشئية انسان بل يتكلم اناس الله القديسون مسوقين من الروح القدس؟! .. اقرأ إذن مايقوله علماء المسيحية:اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامير الشامي
- في القرنين الأخيرين قام الكثير من علماء الكتاب المقدس بإعادة النظر فيما استلموه من الكنيسة وقد تنامى الاعتقاد لدى الكثير منهم بأن هذه الأناجيل لم تكتب بإلهام من روح القدس كما يبين ذلك مقدمة إنجيل لوقا. لقد اكتشف أولئك العلماء أن إنجيل مرقس هو أول الأناجيل الأربعة تأليفاً والذي ألّف حوالي عام 70-80م كما أن إنجيل متى لم يكتبه متى الحواري بدلالة الآية التاسعة من الفصل التاسع من إنجيل متى والتي تدل على أن أحداً غير متى كتب هذا الإنجيل ، ومن أهم ما اكتشفوه عن هذا الإنجيل هو أن مؤلفه أياً كان اقتبس 50% من إنجيل مرقس ، وقد كُتب ما بين 80-90م كما أُلف إنجيل لوقا في وقت مقارب لتأليف إنجيل متى وأما إنجيل يوحنا فقد اتفق أغلب علماء اليوم بأن كاتبه ليس بيوحنا الحواري وذلك لأن يوحنا الحواري توفي في الستينات و أما هذا الإنجيل فقد كُتب في أواخر القرن الأول كما أن يوحنا الحواري كان صياد سمك غير متعلم فما كان لشخص مثله يقوم بتأليف سيرة تاريخية ومن أهم الأسباب لرفض الاعتقاد من كون يوحنا قد كتبه هو نص الإنجيل نفسه فإنه يحمل كلمات فلسفية تدل على أن كاتبها درس في أحد المدارس الفلسفية الهلينية كما أن هناك نصوصاً تتحدث عن يوحنا الحواري كشخص آخر بوصفه "الحواري الذي أحبه يسوع".
- لقد توصل علماء الكتاب المقدس اليوم إلى استنتاج وجود إنجيل قديم وهو الإنجيل الأول الذي كان أحد مصادر إنجيلي متى و لوقا ،وأطلقوا عليه اسم "إنجيل Q" وكلمة "Q" هنا هي اختصار للكلمة الألمانية "Quelle" أي المصدر ، ويذكر أحد علماء الكتاب المقدس بأمريكا "ماك بورتن" في كتابه "كتاب Q الإنجيل الضائع" بأن إنجيل Q أو الإنجيل المصدر كان ملزمة صغيرة يحملها الحواريون معهم أينما ذهبوا إلا أنها ولظروف غامضة ضاعت مع انتهاء القرن الأول ، ولعلها ضاعت حينما احتل الروم القدس عام 70 م.
المصدر:
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%...AC%D9%8A%D9%84
- ثم إذا لم يات نبوة قط بمشئية انسان بل يتكلم اناس الله القديسون مسوقين من الروح القدس؟! فلماذا إذن ينكرون بقية الأناجيل الكثيرة والتي تصل إلى "280 انجيلا" كما تقول الموسوعة العالمية مثل: إنجيل توما وإنجيل بولس وإنجيل بطرس وإنجيل فيليبس و إنجيل المصريين وإنجيل العبريين وإنجيل مريم وإنجيل الأبيونية وإنجيل الطفولة لتوما وإنجيل برنابا وإنجيل الطفولة ليعقوب وإنجيل المخلص وإنجيل يعقوب وإنجيل موطن مريم وإنجيل نيقوديمس وإنجيل بارثلمو وإنجيل الرب وإنجيل الكمال وإنجيل مرقس السري وإنجيل يهوذا وإنجيل مرقيون وإنجيل الحقيقة وإنجيل تاتيان وإنجيل ماني وإنجيل سيرينثيوس و إنجيل لوسيانوس وإنجيل حواء و إنجيل الإثني عشر و إنجيل يوسف النجار وغيرها. وتذكر موسوعة الكتاب المقدس القياسية العالمية (International Standard Bible Encyclopedia) بأنه في نهاية القرن الأول كانت لكل كنيسة تقريباً إنجيلاً خاصاً بها ولا تعرف غيره.
- وفي نهاية القرن الرابع الميلادي اختارت كنيسة القسطنطينية تبعاً لمجمع قرطاجة ولما قرره من قبل إيرينيوس (ومخالفة لبعض القديسين الآخرين) أربعة أناجيل منها (وهي إنجيل متى ومرقس ولوقا ويوحنا) واعتبرت جزءاً مما يسمى بالعهد الجديد وقد حرمت الكنيسة بقية الأناجيل ولعنتها!.
- ماهو مقياس رفض إنجيل توما وإنجيل بولس وإنجيل بطرس وإنجيل فيليبس وإنجيل مريم وإنجيل الطفولة لتوما وإنجيل الطفولة ليعقوب وإنجيل المخلص وإنجيل يعقوب وإنجيل موطن مريم وإنجيل نيقوديمس وإنجيل بارثلمو وإنجيل الرب و إنجيل الإثني عشر و إنجيل يوسف النجار وغيرها .. وقبول الأربعة اناجيل الأخرى؟!
ما أدراهم أن هذه ليست من الروح القدس بينما الأربعة اناجيل من الروح القدس؟
المفضلات