داعش نسب نفسه إلى الاسلام والإسلام بريء منه ، وإني أرى كثيرا ممن يفتحون هذا الموضوع عبر الفيس بوك والذي هو موضوع سياسي لا ديني ,, فنحن في حوار أديان لا حوار سياسات
فيذهبون بقولهم إلى أنّ داعش منظمة دينية ( الدولة الإسلامية ) وهذا أمر مضحك للغاية
فالقرآن الكريم والسنة النبوية الصحيحة أمامهم يجادلونا بها ، أما الأشخاص والأفراد المبتعدون عن نهج ديننا فهم لايمثلون ديننا الإسلامي
وان كان هؤلاء مصرون على النطق بهذه الأمور
فأخبرهم ليرجعوا إلى الوراء قليلا ...
الحروب الصليبية التي قام بها كبار رجال دينكم ضد المسلمين ,,, والمذابح التي قاموا بها والتي قتلتم بها في ساعة فقط عدد كبير من المسلمين,, لماذا لاتتحدثون عن ذلك ؟
ربما نسيتم هذا لكن التاريخ لاينسى جرائمكم ...
واليوم يتكرر المشهد في حق المستضعفين من أبناء الإسلام والمسلمين و الذي عار على المسلمين ألا يناصروا إخوتهم الذين يذبحون بدم بارد والمسلمون أمة المليار في سبات عميق لا ينتصرون لإخوانهم
ذنبهم أنهم قالوا : لا إله إلا الله محمد رسول الله
فأين المحبة التي تزعمونها ؟؟؟؟
سأضع جزء من الفيديوهات إلى كل من يتحدث عن داعش الذي هو أساسا لايمثل الدين الإسلامي
فإن كان داعش منظمة ارهابية مجرمة فأنتم والله أكثر ارهابا وأكثر اجراما
هؤلاء من أمرنا ربنا سبحانه وتعالى بمقاتلتهم ومحاربتهم جزاء على اعتدائهم
ولايجوز الاعتداء على أحد آخر غير المعتدي حتى لو كان أخوه أو أبوه أو أحد أقرباءه
فهذا ديننا الإسلامي العظيم
شاهدوا يا نصارى يا زاعموا المحبة جرائمكم ....
لماذا تقتلونهم ؟؟؟؟؟؟
ما الغاية من قتلهم ؟؟؟
الهدف وااااااااااااضح : أن يردونهم عن دينهم الحق ( الإسلام )
لكنكم لا تعرفون ولا تفهمون أننا نذبح ونقتل في سبيل الله ولا نرتد عن ديننا
حدثنا عمرو بن عون أخبرنا هشيم وخالد عن إسمعيل عن قيس بن أبي حازم عن خباب قال أتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو متوسد بردة في ظل الكعبة فشكونا إليه فقلنا ألا تستنصر لنا ألا تدعو الله لنا فجلس محمرا وجهه فقال قد كان من قبلكم يؤخذ الرجل فيحفر له في الأرض ثم يؤتى بالمنشار فيجعل على رأسه فيجعل فرقتين ما يصرفه ذلك عن دينه ويمشط بأمشاط الحديد ما دون عظمه من لحم وعصب ما يصرفه ذلك عن دينه والله ليتمن الله هذا الأمر حتى يسير الراكب ما بين صنعاء وحضرموت ما يخاف إلا الله تعالى والذئب على غنمه ولكنكم تعجلون
حسبنا الله ونعم الوكيل
والله ليتمن الله هذا الأمر والله ليتمن الله هذا الأمر والله ليتمن الله هذا الأمر والله ليظهرن الله دينه ولو كره الكافرون
التعديل الأخير تم بواسطة صاحب القرآن ; 03-09-2014 الساعة 11:56 AM
السلام عليكم
لى رأى إضافى لو سمحتم
لماذا لا يُعلق المسيحيون على الجماعات الدينية المتطرفة عندهم
المحافظون الجدد فى أمريكا الذين ضربوا أفغانستان والعراق وتسببوا فى الفوضى فيهما
جماعة جيش الرب فى أوغندا وجنوب السودان التى تفعل الأفاعيل ولا يُسمع عنهم شئ
وعبر التاريخ المسيحى الطويل كمية هائلة من الإرهاب
الصليبيون دخلوا بيت المقدس وذبحوا كل من فيه حتى النصارى العرب!
الصليبيون الإسبان قاموا بقتل وتشريد ملايين المسلمين فى إسبانيا بل وحتى اليهود خلال وبعد حرب الإسترداد
الصليبيون الإسبان والبرتغال فعلوا من المذابح فى العالم الجديد ما يشيب لهوله رأس الغلام!
الصراعات المسيحية بين الطوائف فى أوربا فى القرون الوسطى
حتى المسيحيون المصريون وهم تحت حكم إسلامى يختطفون من أسلم منهم ويكرهونه على الإرتداد إلى دينهم الوثنى
التطرف والإرهاب موجود فى كل ديانة بل فى كل فكروكنت منذ أسبوع أتحاور مع شاب علمانى مصرى أقرب للادينية حول داعش فلما ذكرت له فظائع الحكومات الليبرالية نكص على عقبيه
ولكن هذا الشئ المسمى بالكتاب المقدس يتميز فعلا بنصوص رهيبة لم تخطر فى خيال أكثر كتاب قصص الرعب غلوا
فم نراه فى العهد القديم من ذبح وإرهاب وتدمير بإسم الرب يهوه لم يفعله دراكولا نفسه!
فكيف يجرؤ مسيحى وينسى كلمة يسوع الشهيرة
واجهة احدى الكنائس في مدينة ميلانو الايطالية تتباهى بقطع الرؤوس
تحمَّلتُ وحديَ مـا لا أُطيـقْ من الإغترابِ وهَـمِّ الطريـقْ
اللهم اني اسالك في هذه الساعة ان كانت جوليان في سرور فزدها في سرورها ومن نعيمك عليها . وان كانت جوليان في عذاب فنجها من عذابك وانت الغني الحميد برحمتك يا ارحم الراحمين
#قطع_الرؤوس المكان : المتحف الوطني الفرنسي للعلوم الطبيعية
وهو صرح ذا شهرة عالمية وذا صيت كبير, الموضوع : يوجد في هذا المتحف رؤوس محفوظة لسكان المستوطنات السابقة فصلت رؤوسهم ذات يوم للتنكيل بهم لا لسبب سوى أنهم كانوا يريدون إسترجاع مااغتصبه منهم فرنسا الاستعمارية بعد ان سلبت أرضهم بالقهر . الصورة : رؤوس مقطوعة لقادة المقاومة الشعبية الجزائرية تحتفظ بها فرنسا في هذا المتحف العدد : 37 رأس في هذا المتحف منهم : إسمين لأشهر رجلين عرفتهم المقاومة الشعبية الجزائرية في أولها وهما "الشيخ الشريف محمد الأمجد ابن عبد الملك المعروف ببو بغلة" والذي إستشهد سنة 1854 و رأس "الشيخ بوزيان" الذي فجر ثورة الزعاطشة أستشهد سنة 1849. ذنبهماااااا انهما أشعلا ثورتين ضد فرنسا وجنرالاتها الدمويين و االله وحده يَـــعلم أيْن هِي أَجساد هَؤلاء الشُهداء و كذلك رأس المجاهد "مختار بن قويد التيطراوي من المدية " و رأس الملازم الأول الذي كان اليد اليمنى للبوبغلة "عيسى الحمادي" وكذلك هناك رأس للمجاهد "بن علال بلمبارك".
رحم الله الشهداء ونسأل الله أن يجازيهم عنا كل خير. هكذا تأسست فرنسا الحضارية إن كنتم لا تعلمون ... نقلا عن صفحة : Algerian Ideas أفكار جــزائـريـة
تحمَّلتُ وحديَ مـا لا أُطيـقْ من الإغترابِ وهَـمِّ الطريـقْ
اللهم اني اسالك في هذه الساعة ان كانت جوليان في سرور فزدها في سرورها ومن نعيمك عليها . وان كانت جوليان في عذاب فنجها من عذابك وانت الغني الحميد برحمتك يا ارحم الراحمين
بعد أن هجرها أصحابها و بعد أن تهاوت شبهاتهم المريضة تحت ضربات أسود الإسلام ، وجدت المواقع و الزرائب النصرانية في حوادث قطع الرؤوس المنسوبة لأفراد ما يُعرف بـــ " داعش" مادّة دسمة للطّعن زورا و بهتانا في إسلامنا العظيم من جهة و للرفع من معنويات المنصّرين المكسورة حتى يستعيدوا نشاطهم البائس من جهة ثانية !
ربما لا يعلم هؤلاء المنصّرون أنّ أسلافهم كانوا حاذقين في شحذ السّكاكين و ماهرين في جزّ الرؤوس !
نشرت يومية El Sol في شهر أكتوبر 1921 خبراً مفاده أن نبيلة اسبانية استلمت هدية على شكل سلة من بعض الجنود الإسبان، كان بداخلها رأسان لمسلمَين مغربيين:
" استلمت هذا الصباح دوقة فيكتوريا سلة من الورود، في وسط السلة كان هناك رأسان يلمعان، وهما من أجمل المئتي رأس التي تم قطفها أمس "
مقتطف من كتاب :
أنوال 1921
جرائم اسبانيا بالريف
الباحث الإسباني :
Manuel
Leguineche
Manuel Leguineche, Anual 1921, el desastre de Espana en el Rif, Madrid,
Alfaguara, 1996, p.126
من هنا مرّ الجيش الفرنسي منفذا وصية إله العهد القديم : " أقتلوا للهلاك " ،،
المكان : منطقة أغوراي بنواحي مدينة مكناس المغربية ،
الزمان : فترة الإحتلال الفرنسي
*ملحوظة : الجيش الفرنسي قام بقطع رؤوس مقاومين و حوّل الصورة لتذكار على شكل بطاقة بريدية
نصارى معلّقون كالخرفان ! قبيل إنتهاء الحرب العالمية الثانية تّم إعدام الفاشي بينيتو موسوليني و خليلته كلارا بيتاشي رميا بالرصاص بمدينة ميزيكرا بعد ذلك تمّ نقل جثتيهما و تعليقها في إحدى ساحات مدينة ميلانو وسط فرحة و تصفيق الجموع المسيحية المبتهجة !
التعديل الأخير تم بواسطة *اسلامي عزي* ; 14-09-2014 الساعة 07:12 PM
المفضلات