ما هو بالأزرق أنا متفق معك 100/100 كان خطئي سابقا-و هنا لا أتكلم باسم أحد -اني كنت استشهد ببعض فقراتهم على اساس نفس الحجة أو بالطريقة التس استعملت لكني تبت.اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة Blackhorse
يعني انا اسأل لا اعجازا و العياد بالله لكن هالأسئلة التي اطرحها و قد يطرحها اي شخص مهما كانت ديانته هي ستقودنا لمعرفة الحق ..و قيبل الحديث عن ما يستشهد به عن نبوة محمد من العهد القديم أنت طرحت-ليس بالضرورة السؤال موجه اليك لكن أوجهه لنفسي و الأخوة- أن العخد القديم به رجم و انا قلت ليس كل رجم فهو شرعي فالجم كان يعرف حتى عند الشعوب الوثنية لكن الجم الدي كان معروف لدى أهل الكتاب هو 4 شهود و الاحصان و هدا صدقه القران و انا اسال هل فعلا الرجم ب 4 شهود+احصان موجود في العهد القديم ??
أما ما دكرته
سنن البيهقي الكبرى > كتاب الحدود > باب الحكم بينهم إذا حكم بما أنزل الله على نبيه محمد صلى الله
و أخبرنا أبو سعيد بن أبي عمرو ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب أنبأ الربيع بن سليمان أنبأ الشافعي أنبأ إبراهيم بن سعد عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس أنه قال : : ( كيف تسألون أهل الكتاب عن شيء و كتابكم الذي أنزل الله على نبيه صلى الله عليه و سلم أحدث الأخبار تقرءونه محضاً لم يشب ، ألم يخبركم في كتابه أنهم حرفوا كتاب الله و بدلوا و كتبوا كتاباً بأيديهم ، فقالوا : هذا من عند الله ليشتروا به ثمناً قليلاً ، ألا ينهاكم العلم الذي جاءكم عن مسألتهم ، و الله ما رأينا رجلاً منهم قط يسألكم عما أنزل الله إليكم . رواه البخاري في الصحيح عن موسى بن إسمعيل عن إبراهيم بن سعد .).
-حديث رقم: 486
سنن الدارمي > أبواب متفرقة : في صفات النبي وفي العلم ونحوها > باب : من لم ير كتابة الحديث
أخبرنا زكريا بن عدي : ثنا عبيد الله هو ابن عمرو ، عن عبد الملك بن عمير ، عن أبي بردة ، عن أبي موسى : : ( أن بني إسرائيل كتبوا كتابا فتبعوه وتركوا التوراة .).
فنحن نلاحظ شيئين جديرين بالتأمل
-تم تحريف دالطك النصيب و هدا فعلا قد دكرته في الروايات السابقة كيف محو نعث النبي و صفاته من دلك النصيب بشهادة أهلها
و لكن ايضا
-كتبوا كتابا فتبعوه
يعني ادا اعترض معترض و قال العهد القديم تبت انه لا زال كدالك مند القرون الاولى فالجواب هو هدا يدخل في اطار الصنف 2 اما اهل الكتاب فدخلوا في الصنف 1 تم التحقوا بكم بحيت اصبحتم سواسية
لآ أعرف هل الفكرة و صلت أم لا ??
المفضلات