أى المطبين ستختار الكنيسة ؟ نفى الإلوهية أم نفى الفداء ؟؟

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

أى المطبين ستختار الكنيسة ؟ نفى الإلوهية أم نفى الفداء ؟؟

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2
النتائج 11 إلى 19 من 19

الموضوع: أى المطبين ستختار الكنيسة ؟ نفى الإلوهية أم نفى الفداء ؟؟

  1. #11
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    6,540
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    04-07-2023
    على الساعة
    10:29 PM

    افتراضي

    جزاكم الله خيراً أخانا الحبيب مناصر الإسلام
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الحمد لله على نعمة الإسلام

  2. #12
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    357
    آخر نشاط
    10-11-2019
    على الساعة
    07:55 PM

    افتراضي

    بارك الله فيك يا أخى مناصر الأسلام وكلامك هذا يضرب الصورة الأرثوذكسية للمسيح تماما فكيف لأله متجسد أن يشعر بمشاعر البشر العادى السلبية من الجوع والعطش
    والألم بل ودخول الحمام؟ المفترض ألا يفعل لو كانت له طبيعة واحدة كما يزعمون وأن
    يكتفى بصورة الأنسان فقط أما وقد أخذ طبيعة الأنسان فهذا يكذب زعمهم.
    تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا والحمدلله على نعمة الأسلام وكفى بها نعمة وندعوا
    الله أن يهديهم.

  3. #13
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    1,966
    آخر نشاط
    17-06-2018
    على الساعة
    11:55 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة drmuslima مشاهدة المشاركة
    جزاكم الله خيراً على التفنيد الرائع المبسط
    و جزاك الله كل خير أختنا الكريمة

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gardanyah
    نفهم من ذلك ان الاله عندهم عنده انفصام فى الشخصيه
    ساعه تروح وساعه تيجى


    كلامك مظبوط

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قل هاتوا برهانكم مشاهدة المشاركة


    لا يا أخي المسيحيون يحددون متى يقولون هذا ومتىذاك بالروح القدس لا تنس ذلك

    سبحان الله حقا أسهل عقيدة للنقض ربما أكثر من الوثنيات
    خلى مسيحى يقولى بعد كده ناسوت ولاهوت و شوف يا سيدى
    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسد الإسلام مشاهدة المشاركة
    جزاكم الله خيراً أخانا الحبيب مناصر الإسلام
    وجزاكم أخى الحبيب
    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الدين منصور مشاهدة المشاركة
    بارك الله فيك يا أخى مناصر الأسلام وكلامك هذا يضرب الصورة الأرثوذكسية للمسيح تماما فكيف لأله متجسد أن يشعر بمشاعر البشر العادى السلبية من الجوع والعطش
    والألم بل ودخول الحمام؟ المفترض ألا يفعل لو كانت له طبيعة واحدة كما يزعمون وأن
    يكتفى بصورة الأنسان فقط أما وقد أخذ طبيعة الأنسان فهذا يكذب زعمهم.
    حلها بسيط عندهم : لاهوت وناسوت ، لكن خلاص سقطت منهم
    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فداء الدين مشاهدة المشاركة
    بعض النصارى يقولوا أن الأقانيم انفصلت عن بعضها لحظة الفداء والصلب ...ونزل المسيح إلى مملكة الشيطان وهي الأرض وانفصل عن الإلاه ...ثم عاد بعد القيام ليتحد مع الاقانيم
    كل مسيحى له وجهة نظره الخاصة ليخرج بها من مأزقه ،،، لكن هذا لم يحدث
    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة christina مشاهدة المشاركة
    يقول البابا شنودة الثالث على لسان القديس كيرلس عمود الدين عن الإيمان بالطبيعة الواحدة
    كتاب طبيعة المسيح للبابا شنودة الثالث صفحة 9 .
    القديس كيرلس الكبير:
    يمكن ان نقول أن الطبيعة اللاهوتية اتحد أقنومياً بالطبيعة البشرية داخل رحم القديسة العذراء ولكن بعد الاتحاد لانعود مطلقاً نتكلم عن طبيعتين فى المسيح فتعتبر الطبيعتين يوحى بالانفصال والافتراق ومع أن أصحاب الطبيعتين يقولون باتحادهما إلا أن نغمة الانفصال كما تبدو واضحة فى مجمع خلقيدونية مماجعلنا نرفضة ونٌفى القديس ديسقورس الاسكندري بسبب هذا الرفض.

    ويقول الأنبا غريغوريوس أسقف عام الدراسات العليا اللاهوتية والثقافة القبطية والبحث العلمي على الطبيعة الواحدة في الإيمان الأرثوذكسي يقول المسيح إذن ليس من طبيعتين بعد الاتحاد كما يقول البابا ديسقورس فلا اللاهوت امتزج بالناسوت ولا اختلط به ولا استحال أحدهما إلى ألآخر إنما اللاهوت والناسوت اتحدا ليس من قبيل الاجتماع او المصاحبة ولكنة اتحاد بالمعنى الحقيقي لكلمة اتحاد وإذا كان اللاهوت والناسوت قد اتحدا فقد صار واحداً ولامجال للقول بعد ذلك أن هناك طبيعتين وإلا فلا يكون الاتحاد صحيحاً أو حقيقياً

    يقول القس بيشوي حلمي كاهن كنيسة الأنبا أنطونيوس بشبرا على الطبيعة الواحدة ليسوع فيقول :
    طبيعة واحدة للسيد المسيح :
    تعتبر الطبيعة الواحدة للسيد المسيح ليس المقصود بة الطبيعة اللاهوتية وحدها ولا الطبيعة البشرية وحدها وإنما الطبيعة الناتجة عن اتحاد هاتين الطبيعتين فى طبيعة واحدة وهى طبيعة الله الكلمة المتجسد طبيعة واحدة ولكن لها خواص الطبيعتين كل خواص اللاهوت وخواص الناسوت
    كتاب إيماننا المسيحي صادق وأكيد للقس بيشوي حلمي – مراجعة وتقديم الأنبا متاؤس والأنبا يوسف صفحة 10


    إذاً من مات وتعب وعطش وجاع ومرض هو الاله وهذا بشهادة الاباء .


    الرب يباركك
    كلامك صحيح أختنا وقد قرأته قبلاً ،،، لكنى مازلت أنتظر رأى المسيحى أيهما يختار ،،، جزاكِ الله خيراً

    مسك الختام بأفضل الكلام :-
    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر المناصير مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

    والله يا أخي في الله مُناصر الإسلام ، لا هذه لها وجود ولا تلك ، وكيف تعرف أها كذبه قال من كبرها أي كُبر حجمها ، ولا للمسيح من هذا شيء ، هذا كُله أوجده لهم مُضلهم ومُذلهم بولص ، بل زادوا عليه هُم أطنان مُطننه من عندهم ،والذي يقرا كلام هذا الضال المُضل بولص في رسائله لا تجده يخلط بين الله والمسيح ، بل يُفرق بينهم .

    ولذلك هو يوم الحساب سيكون موقفه ودفاعه عن نفسه ، بنفس طريقة ودفاع الشيطان إبليس عن نفسه بقوله : -

    {وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُواْ أَنفُسَكُم مَّا أَنَاْ بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ }إبراهيم22

    وهذا حبل الغسيل الذي لا نهاية لهُ ولطوله " الناسوت واللاهوت " والذي يُعلقون عليه كُل تبريراتهم والذي لم ينطق بأي كلمه منهُ المسيح عليه السلام ، سيكون نار تُطوق به أعناقهم يوم القيامه ، ولا نقول إلا لا حول ولا قوة إلا بالله .

    والدعوه لهم بالهدايه والخروج من هذا الظلام الذي يغطون به .
    جزاك الله كُل خير على عملك هذا ، وجعله رداً للبلاء عنك .

    عمر المناصير 14 مُحرم 1431 هجريه
    جزاك الله كل خير أخى الحبيب / عمر المناصير
    التعديل الأخير تم بواسطة مناصر الإسلام ; 04-01-2010 الساعة 12:10 AM

  4. #14
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    1,031
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    05-01-2017
    على الساعة
    05:50 PM

    افتراضي

    جزاكم الله خيرا اخى مناصر الاسلام موضوع شيق وننتظر دخول احد الاعضاء المسيحين ليجيب
    نسال الله لهم الهداية
    الشمس اجمل في بلادي من سواها والظلام... حتي الظلام هناك اجمل فهو يحتضن الكنانة ..

  5. #15
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    1,966
    آخر نشاط
    17-06-2018
    على الساعة
    11:55 AM

    افتراضي

    "23 وَلَمَّا دَخَلَ السَّفِينَةَ تَبِعَهُ تَلاَمِيذُهُ.
    24 وَإِذَا اضْطِرَابٌ عَظِيمٌ قَدْ حَدَثَ فِي الْبَحْرِ حَتَّى غَطَّتِ الأَمْوَاجُ السَّفِينَةَ، وَكَانَ هُوَ نَائِمًا.
    25 فَتَقَدَّمَ تَلاَمِيذُهُ وَأَيْقَظُوهُ قَائِلِينَ: «يَا سَيِّدُ، نَجِّنَا فَإِنَّنَا نَهْلِكُ!»"إنجيل متى إصحاح 8


    فى تفسير أنطونيوس فكرى نجد الآتى :-

    لأوريجينوس تعليق على هذا الحدث نقتطف منه الآتي: ....... لكن المخلّص كان نائمًا، يا له من أمر عظيم وعجيب!
    هل الذي لا ينام ينام الآن؟! الذي يدبّر السماء والأرض، هل ينام؟...
    نعم إنه ينام بجسده البشري، لكنّه ساهر بلاهوته... لقد أظهر أنه حملَ جسدًا بشريًّا حقيقيًا...
    لقد نام في جسده، وبلاهوته جعل البحر يضطرب كما أعاد إليه هدوءه، نام في جسده

    أليس هذا تفريقاً بين الطبيعتين للهروب من هذا المأزق :-

    "إِنَّهُ لاَ يَنْعَسُ وَلاَ يَنَامُ حَافِظُ إِسْرَائِيلَ" سفر المزامير 121: 4

    فأين هى الطبيعة الواحدة إذاً !!

    كذلك فى :-

    "وَكَانَتْ هُنَاكَ بِئْرُ يَعْقُوبَ. فَإِذْ كَانَ يَسُوعُ قَدْ تَعِبَ مِنَ السَّفَرِ، جَلَسَ هكَذَا عَلَى الْبِئْرِ، وَكَانَ نَحْوَ السَّاعَةِ السَّادِسَةِ" إنجيل يوحنا 4: 6

    يقول تادرس يعقوب ملطى :-

    تعب السيد المسيح بسبب السير في وسط حر الظهيرة. كإنسان حقيقي خضع للضعف الجسدي فتعب.

    فرق بين الطبيعتين أيضاً

    وحين تأتى للصلب يقول شنودة :-

    المسيح تألم بالجسد، وصلب بالجسد. ونقول فى قطع الساعة التاسعة "يا من ذاق الموت بالجسد في وقت الساعة التاسعة..".
    مات بالجسد ، الجسد المتحد باللاهوت . فصار موته يعطى عدم محدودية للكفارة

    لم نسب هنا شنودة فعل الناسوت للاهوت ؟؟

    إنها الطبيعة الواحدة وللحق إنه محق إذ تنادى الكنيسة الأرثوذكسية فعلاً بأنه لا إنفصال بين الطبيعتين بعد الإتحاد ،،،، لكن هذا يوقعهم فى ورطة نفى الإلوهية فيعودون لناسوت ولاهوت

    إزدواجية عجيبة .

  6. #16
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    1,966
    آخر نشاط
    17-06-2018
    على الساعة
    11:55 AM

    افتراضي

    اقتباس
    جزاكم الله خيرا اخى مناصر الاسلام موضوع شيق وننتظر دخول احد الاعضاء المسيحين ليجيب
    نسال الله لهم الهداية
    و جزاكم أخى الحبيب / قلم من نار

  7. #17
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المشاركات
    1
    آخر نشاط
    24-01-2010
    على الساعة
    02:35 AM

    افتراضي

    اسمحوا لى أن أقول مداخلة من الواضح ان اخواتنا المسلمين اللى موجودين هنا بيبحثوا ليس على سبيل المعرفة و لكن من أجل الهجوم و الهجوم فقط و بالتالى فيه حاجات مهمة بتقع منهم و أهم حاجة من الحاجات دية ان الفداء ككل كان فعل محبة فائقة من الله لأدم ونسله اللى بسبب خطيةأبونا آدم تم عليه الحكم بالموت و طبعا عدل الله يقتضى عدم الغاء هذا الحكم بالتوبة لأن خطية آدم لم تكن محدودة و لم تكن موجهة لمخلوق و لكنها عصيان صريح للخالق و بالتالى ورث أبناء آدم حكم الموت ووجب الفداء و هذا تم عن طريق التجسد و الصلب

    مسألة الطبيعة و الطبيعتين أولا نحن نؤمن بأن السيد المسيح له المجد كان له طبيعتين : طبيعة الاهية ( الاهوت ) و طبيعة بشرية ( الناسوت ) و تم اتحادهم فى السيد المسيح و لم يفارق لاهوته ناسوته لا لحظة واحدة ولا طرفة عين بدون امتزاج يعنى لم يصبحوا طبيعة واحدة و ده من محبة الله للبشر انه قبل و هو الخالق، ملك الملوك و رب الأرباب، ضابط الكل أن يأتى الينا نحن البشر آخذا صورة عبد من عباده و يعيش مثلنا و يتألم على يد خليقته يعنى اجابة السؤال الليى بيقول كيف يجوع و يشرب و يتألم...الخ كان هذا محبة لنا أن يشبهنا نحن صنعة يديه من آجل فداءنا أما بالنسبة للناس اللى بتتهم الرسول بولس انه ألف الكلام ده أقول المسألة دى علشان أخويا المسلم يفهمها لازم يقرأ نبوات العهد القديم كلها. المسألة ماجاتش صدفة دى كانت مسألة الفداء دى معد لها من أول ما الله تبارك اسمه قال لأمنا حواء نبوءة و هى أن نسل المرأة سيسحق رأس الحية و كان ربناتبارك اسمه بيقصد: مجيء المخلص من نسل المرأة لأن العذراء ولدت ابنا بدون رجل و أنه سيسحق رأس الحيةلأن الشيطان أتى فى صورة حية لأمنا حواء ليغويها بكسر أمر الله لهم وبالتالى يفسد طهر الجنس البشرى و يصبحوا ملعونين مثل الشيطان ولكن أبطل هذا فى صلب السيد المسيح و هو الله المتجسد ليه الله لأن البشر لا يستطيعوا فداء أنفسهم و فيه حاجة تانية روحية شوية هاتكون صعبة على أخواتنا المسلمين نحن نقول الآب و الابن و الروح القدس الاله الواحدآمين الأب هو كائن قبل كل الدهور حى بروحه أى لم يعطه أحد روح مثل البشر و هذه الروح هى الروح القدس المحيى أما الابن فهو اللوجوس ( عقل الله المتكلم أو كلام الله العاقل ) أى أن عملية الخلق تكون الآتى تنبع فكرة الخلق من الآب و ينفذها اللوجوس أو الابن و يحيها الروح القدس و ده تم فى خلقة أبونا آدم لكى يكون على شبه الله كاره للخطية و صالح و بعد الخطية فسدت طبيعته و صار بدلا من معرفة الخير فقط، عرف الشر أيضا و بالتالى كان من المفروض لكى يرجع كما كان أن يعاد خلقته و هذه مهمة الابن أو اللوجوس و بعد صعود الابن أرسل الله تبارك اسمه روحه على الأرض حتى يحل على من قبلوا السيد المسيح كمخلص فتبقى أرواحهم طاهرة ( أنا عارف ان النقطة دى صعبة شوية )

    و ربنا يبارككم

  8. #18
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    المشاركات
    441
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    06-03-2013
    على الساعة
    08:32 AM

    افتراضي

    السيد مصري1
    هل تعلم كم التناقضات التي وقعتَ فيها؟
    وقعتَ في تناقضات بالجملة.
    ما رأيك أنْ تدخل في حوار مستقل مع أحد أعضاء المنتدى ليريك كم التناقضات التي وقعتَ فيها، فالحوار يجعلك تشارك، وتفهم بطريقة أسرع، أمَّا أنْ تكتب مشاركة ولا تحاور بشأن ما ورد فيها، فسيكون مفعول الرد عليها أقل في نفسك، ولا أقصد المفعول من خلال حُدُوث توتر فيك، لا وألف لا، فهذا مرفوض، بل أقصد المفعول العقلي الخالص، فلن يكون الحوار معك بغير أحكام العقل التي تشترك فيها اﻹنسانية بلا استثناء.

    على كل حال، إليك بعض التناقضات التي تلزم كلامك في مشاركتك:
    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المصرى1 مشاهدة المشاركة
    مسألة الطبيعة و الطبيعتين أولا نحن نؤمن بأن السيد المسيح له المجد كان له طبيعتين : طبيعة الاهية ( الاهوت ) و طبيعة بشرية ( الناسوت ) و تم اتحادهم فى السيد المسيح و لم يفارق لاهوته ناسوته لا لحظة واحدة ولا طرفة عين بدون امتزاج يعنى لم يصبحوا طبيعة واحدة
    التناقضات هي:
    إذا كان اللاهوت لم يفارق الناسوت طرفة عين، فلمَ حَدَث التجسد، فالجسد يعني أنَّ أقنوم الابن لم يكن متجسدًا في الناسوت ثم تجسد، ومن هنا يظهر تناقض وهو:"أنَّ اللاهوت مفارق لنَّاسوت بناء على أنَّه لم يكن متجسدًا، واللاهوت متحد بالناسوت بناء على أنَّ أقنوم الابن تجسَّد بعد أنْ لم يكن متجسدًا، وهذا يعني أنَّ أقنوم الابن - وإنْ شئت اﻷقانيم - فارق النَّاسوت طرفات عيون كثيرة".
    ثم على افتراض أنَّ اللاهوت لم يفارق الناسوت طرفة عين - وهذا خارج الافتراض غير صحيح كما بينَّا -؛ فإنَّ الخطيئة المزعومة كانت معلومة لإلاهكم، ومع هذا فرحمته الفائقة التي تكلمتَ عنها لم تفعل فعلها إلا بعد أنْ ارتكب آدم الخطيئة المزعومة، وهذه ليست رحمة بل عذاب، فلو كانت رحمة إلاهكم فائقة لمَا جعله يرتكب الخطيئة - المزعومة - أساسًا، بل مجرد أنَّ اللاهوت لم يفارق الناسوت طرفة عين لا يجعل لمعنى كلمة لا تأكل من الشجرة أي معنى، ﻷنَّه قال لا تأكل الشجرة مع علمه أنَّه سيأكل منها، وسيكون الأكل منها خطيئة، والفداء قد تم تحضيره قبل حُدُوث الخطيئة المزعومة، فهذا يعني أنَّ آدم لم يكن حرًا، بل مجبرًا على ارتكاب الخطيئة المزعومة، والمجبر لا يُكَلَّف، وهذا يعني أنَّ إلاهكم كان يعبث عندما كلفه، فإلاهكم بهذا موصوف بالعبث، وهذه الصفة لازمة له من اﻷزل، كيف لا واللاهوت لم يفارق الناسوت طرفة عين، بحيث حَضَّرَ للفداء قبل أنْ يرتكب آدم الخطيئة المزعومة.

    وتذكَّر إنْ كنتَ من القائلين بعدم موت اللاهوت أنَّ اللاهوت فارق الناسوت ولم يقع عليه الموت؛ فإنَّ اللاهوت قد فارق الناسوت طرفات عيون كثيرة.

    والله دينكم يُشَيِّب رؤوس الولدان.

    تذكَّر أنَّه بإمكانك الدخول في حوار هادئ يكون اﻷسلوب فيه التعاطي العقلاني بشأن القضايا التي ستتناولاها، ويمكن أنْ يكون التعاطي بالمنهج اﻹلزامي واﻹخوة هنا محترفون في هذا المنهج، فلك الخيار، ويمكنك الجمع بينهما.
    التعديل الأخير تم بواسطة سمير ساهر ; 24-01-2010 الساعة 07:34 PM
    قال الفيلسوف المعتزلي، القاضي عبد الجبار:"إنَّ ما شارك القديم في كونه قديمًا يستحيل أنْ يختص لذاته بما يُفَارِق به اﻵخر؛ يُبْطِل قولهم أيضًا، ﻷنَّ هذه اﻷقانيم إذا كانت قديمة، فيجب أنْ لا يصح أنْ يختص اﻷب بما يستحيل على الابن والروح، ولا يصح اختصاصهما بما يستحيل عليه، ولا اختصاص كل واحد منهما بما يستحيل على اﻵخر؛ وهذا يُوجِب كون الابن أبًا، وكون اﻷب ابنـًا، وكون اﻷب روحًا، وكون الروح أبًا".

    شبكة الألوكة - موقع المسلمون في العالم: للدخول اضغط هنا.

  9. #19
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    1,966
    آخر نشاط
    17-06-2018
    على الساعة
    11:55 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اسمحوا لى أن أقول مداخلة من الواضح ان اخواتنا المسلمين اللى موجودين هنا بيبحثوا ليس على سبيل المعرفة و لكن من أجل الهجوم و الهجوم فقط
    هى عقيدة هاوية لا تحتاج هجوم بل نقوم بتوضيحها للأتباع المخدوعين


    اقتباس
    و بالتالى فيه حاجات مهمة بتقع منهم و أهم حاجة من الحاجات دية ان الفداء ككل كان فعل محبة فائقة من الله لأدم ونسله اللى بسبب خطيةأبونا آدم تم عليه الحكم بالموت
    نعم فى شرح سفر التكوين الإصحاح الخامس يقول تادرس ملطى : بالخطية دخل الموت الروحي كما الجسدي إلى حياة الإنسان، فمهما طال عمر الإنسان على الأرض لا يستطيع الهروب من الموت... لأنه "بإنسان واحد دخلت الخطية إلى العالم وبالخطية الموت، وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس إذ أخطأ الجميع"

    http://st-takla.org/pub_Bible-Interp...hapter-05.html

    جميل ونحب أن نسأل بعد أن طهركم يسوع من الخطيئة لماذا مازال الموت ؟؟!!
    لم يتم الفداء إذاً بهذه الطريقة

    اقتباس
    و طبعا عدل الله يقتضى عدم الغاء هذا الحكم بالتوبة لأن خطية آدم لم تكن محدودة و لم تكن موجهة لمخلوق و لكنها عصيان صريح للخالق و بالتالى ورث أبناء آدم حكم الموت ووجب الفداء و هذا تم عن طريق التجسد و الصلب
    كتاب حتمية التجسد الإلهى هذا ما أقرأ ؟؟!!
    إعمل عقلك قليلاً أيها الزميل
    الآباء يكتبون من هوى أنفسهم

    سفر حزقيال 18: 20
    اَلنَّفْسُ الَّتِي تُخْطِئُ هِيَ تَمُوتُ. اَلابْنُ لاَ يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ الأَبِ، وَالأَبُ لاَ يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ الابْنِ. بِرُّ الْبَارِّ عَلَيْهِ يَكُونُ، وَشَرُّ الشِّرِّيرِ عَلَيْهِ يَكُونُ.

    أرأيت هذا العدد ؟ لا أحد يحمل خطيئة من آخر كما يوهمك الآباء
    لم يبتعدون عن نصوص كتبهم ؟؟!!


    اقتباس
    مسألة الطبيعة و الطبيعتين أولا نحن نؤمن بأن السيد المسيح له المجد كان له طبيعتين : طبيعة الاهية ( الاهوت ) و طبيعة بشرية ( الناسوت ) و تم اتحادهم فى السيد المسيح و لم يفارق لاهوته ناسوته لا لحظة واحدة ولا طرفة عين بدون امتزاج يعنى لم يصبحوا طبيعة واحدة
    والقديس كيرلس الكبير علمنا أن لا نتحدث عن طبيعتين بعد الاتحاد
    فيمكن أن نقول أن الطبيعة اللاهوتية اتحدت أقنومياً بالطبيعة البشرية داخل رحم القديسة العذراء ولكن بعد هذا الاتحاد لا نعود مطلقاً نتكلم عن طبيعتين في المسيح. فتعبير الطبيعتين يوحي بالانفصال و الافتراق. ومع أن أصحاب الطبيعتين يقولون باتحادهما، إلا أن نغمة الانفصال كما تبدو واضحة في مجمع خلقيدونية، مما جعلنا نرفضه.. ونفى القديس ديسقورس الإسكندري بسبب هذا الرفض..

    http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...lexandria.html

    وإقرأ هذا أيضاً :- طبيعة واحدة للكلمة المتجسد

    http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...ated-Word.html


    إذاً ما يفعله يسوع هو ما يفعله الإله المتجسد ككل

    اقتباس
    و ده من محبة الله للبشر انه قبل و هو الخالق، ملك الملوك و رب الأرباب، ضابط الكل أن يأتى الينا نحن البشر آخذا صورة عبد من عباده و يعيش مثلنا و يتألم على يد خليقته يعنى اجابة السؤال الليى بيقول كيف يجوع و يشرب و يتألم...الخ كان هذا محبة لنا أن يشبهنا نحن صنعة يديه من آجل فداءنا
    يسوع لم يقل أنه الله المتجسد ولم يقل أنه لاهوت وناسوت
    ثم إن الله مستحيل أن يتجسد ومن واقع نصوص كتابك

    سفر العدد 23: 19
    لَيْسَ اللهُ إِنْسَانًا فَيَكْذِبَ، وَلاَ ابْنَ إِنْسَانٍ فَيَنْدَمَ. هَلْ يَقُولُ وَلاَ يَفْعَلُ؟ أَوْ يَتَكَلَّمُ وَلاَ يَفِي؟

    سفر ملاخي 3: 6
    لأَنِّي أَنَا الرَّبُّ لاَ أَتَغَيَّرُ فَأَنْتُمْ يَا بَنِي يَعْقُوبَ لَمْ تَفْنُوا.

    ثم كيف يتجسد وهو قد قال
    سفر الخروج 33: 20
    وَقَالَ: «لاَ تَقْدِرُ أَنْ تَرَى وَجْهِي، لأَنَّ الإِنْسَانَ لاَ يَرَانِي وَيَعِيشُ».

    مجرد رؤية الوجه تميت من يراه ، فكيف بمن يتجسد الله - حاشاه - فيه ؟!

    اقتباس
    أما بالنسبة للناس اللى بتتهم الرسول بولس انه ألف الكلام ده أقول المسألة دى علشان أخويا المسلم يفهمها لازم يقرأ نبوات العهد القديم كلها. المسألة ماجاتش صدفة دى كانت مسألة الفداء دى معد لها من أول ما الله تبارك اسمه قال لأمنا حواء نبوءة و هى أن نسل المرأة سيسحق رأس الحية و كان ربناتبارك اسمه بيقصد: مجيء المخلص من نسل المرأة لأن العذراء ولدت ابنا بدون رجل و أنه سيسحق رأس الحيةلأن الشيطان أتى فى صورة حية لأمنا حواء ليغويها بكسر أمر الله لهم وبالتالى يفسد طهر الجنس البشرى و يصبحوا ملعونين مثل الشيطان
    الطوفان هو الخلاص من الخطيئة الأولى وليس الصلب فبعد الطوفان قال فى التكوين
    سفر التكوين 8: 21
    فَتَنَسَّمَ الرَّبُّ رَائِحَةَ الرِّضَا. وَقَالَ الرَّبُّ فِي قَلْبِهِ: «لاَ أَعُودُ أَلْعَنُ الأَرْضَ أَيْضًا مِنْ أَجْلِ الإِنْسَانِ، لأَنَّ تَصَوُّرَ قَلْبِ الإِنْسَانِ شِرِّيرٌ مُنْذُ حَدَاثَتِهِ. وَلاَ أَعُودُ أَيْضًا أُمِيتُ كُلَّ حَيٍّ كَمَا فَعَلْتُ.

    اقتباس
    ولكن أبطل هذا فى صلب السيد المسيح و هو الله المتجسد ليه الله لأن البشر لا يستطيعوا فداء أنفسهم
    إن كان أساساً هناك فداء بالمسيح مخلصاً فهو فداء غير كامل
    يقول شنودة:
    لا يمكن أن يتم الفداء إن قلنا أن الناسوت وحده هو الذي له الآلام والصليب والدم والموت
    وهذا فعلاً ماحدث
    إذ يقول شنودة أيضاً :
    فهل تألم اللاهوت إذن؟

    نقول إنه بجوهره غير قابل للألم.. ولكن المسيح تألم بالجسد، وصلب بالجسد. ونقول فى قطع الساعة التاسعة "يا من ذاق الموت بالجسد في وقت الساعة التاسعة..".

    مات بالجسد
    إنتهى .

    إذاً لم يحدث فداء لأن الناسوت هو الذى له كل شىء فى الفداء

    اقتباس
    و فيه حاجة تانية روحية شوية هاتكون صعبة على أخواتنا المسلمين
    سفر يوئيل 2: 28
    « وَيَكُونُ بَعْدَ ذلِكَ أَنِّي أَسْكُبُ رُوحِي عَلَى كُلِّ بَشَرٍ، فَيَتَنَبَّأُ بَنُوكُمْ وَبَنَاتُكُمْ، وَيَحْلَمُ شُيُوخُكُمْ أَحْلاَمًا، وَيَرَى شَبَابُكُمْ رُؤًى.

    يقول أنطونيوس فكرى فى هذه :
    ويعطي الروح القدس للجميع بلا تمييز

    فلم ستكون صعبة ؟؟!!


    اقتباس
    نحن نقول الآب و الابن و الروح القدس الاله الواحدآمين الأب هو كائن قبل كل الدهور حى بروحه أى لم يعطه أحد روح مثل البشر و هذه الروح هى الروح القدس المحيى أما الابن فهو اللوجوس ( عقل الله المتكلم أو كلام الله العاقل ) أى أن عملية الخلق تكون الآتى تنبع فكرة الخلق من الآب و ينفذها اللوجوس أو الابن و يحيها الروح القدس
    درس من دروس الآحاد

    اقتباس
    و ده تم فى خلقة أبونا آدم لكى يكون على شبه الله كاره للخطية و صالح و بعد الخطية فسدت طبيعته و صار بدلا من معرفة الخير فقط، عرف الشر أيضا
    أدم قبل الأكل من الشجرة لم يكن يعرف لا الخير ولا الشر
    وبالتالى من الظلم أن نحاسبه على خطيئة الأكل من الشجرة

    9 فَنَادَى الرَّبُّ الإِلهُ آدَمَ وَقَالَ لَهُ: «أَيْنَ أَنْتَ؟».
    10 فَقَالَ: «سَمِعْتُ صَوْتَكَ فِي الْجَنَّةِ فَخَشِيتُ، لأَنِّي عُرْيَانٌ فَاخْتَبَأْتُ».
    11 فَقَالَ: «مَنْ أَعْلَمَكَ أَنَّكَ عُرْيَانٌ؟ هَلْ أَكَلْتَ مِنَ الشَّجَرَةِ الَّتِي أَوْصَيْتُكَ أَنْ لاَ تَأْكُلَ مِنْهَا؟» تكوين 2

    لم يكن يعلم حتى أنه وهو عريان فهو فى وضع خاطىء إلا بعد الأكل من الشجرة

    اقتباس
    و بالتالى كان من المفروض لكى يرجع كما كان أن يعاد خلقته و هذه مهمة الابن أو اللوجوس و بعد صعود الابن أرسل الله تبارك اسمه روحه على الأرض حتى يحل على من قبلوا السيد المسيح كمخلص فتبقى أرواحهم طاهرة ( أنا عارف ان النقطة دى صعبة شوية )
    دليل على أنك نفسك غير فاهم لما تقوله أو غير مقتنع به
    مجموعة من الخرافات
    هل قال المسيح أنه جاء ليُصلب ؟؟ جاء للفداء ؟؟ أنه الأقنوم الثانى ؟؟

    يا ريت بس تكمل معانا مش كلمتين و تمشى

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2

أى المطبين ستختار الكنيسة ؟ نفى الإلوهية أم نفى الفداء ؟؟

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. ما هو الباعث على الفداء ؟
    بواسطة ابن النعمان في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 06-04-2020, 09:51 AM
  2. سؤال : لماذا الفداء ؟؟؟
    بواسطة محبة الرحمن في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 28-04-2015, 12:52 AM
  3. حتى لا يصبح الاسلام كبش الفداء
    بواسطة ابو اليزيد سعيد في المنتدى منتدى غرف البال توك
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 10-01-2011, 07:51 PM
  4. نفى إتمام عملية الفداء
    بواسطة مناصر الإسلام في المنتدى منتديات اتباع المرسلين التقنية
    مشاركات: 42
    آخر مشاركة: 08-02-2010, 09:47 PM
  5. كذب الفداء والصلب في المسيحية
    بواسطة rachidh في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-08-2009, 12:56 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

أى المطبين ستختار الكنيسة ؟ نفى الإلوهية أم نفى الفداء ؟؟

أى المطبين ستختار الكنيسة ؟ نفى الإلوهية أم نفى الفداء ؟؟