جزاك الله خيراً أخي الحبيب عبد الرحمن
أضيف إلى موضوعكم وردودكم القيمة فيه الموضوع التالي
https://www.ebnmaryam.com/vb/t31511.html
وفقكم الله إلى ما يحبه ويرضاه
جزاك الله خيراً أخي الحبيب عبد الرحمن
أضيف إلى موضوعكم وردودكم القيمة فيه الموضوع التالي
https://www.ebnmaryam.com/vb/t31511.html
وفقكم الله إلى ما يحبه ويرضاه
الحمد لله على نعمة الإسلام
أشكرك أخى الحبيب على تلك الإضافة القيمةاقتباسجزاك الله خيراً أخي الحبيب عبد الرحمن
أضيف إلى موضوعكم وردودكم القيمة فيه الموضوع التالي
https://www.ebnmaryam.com/vb/t31511.html
وفقكم الله إلى ما يحبه ويرضاه
و بارك الله فيك
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
و بعد نسف الجزء الأول من الشبهة
ننتقل على بركة الله إلى الجزء الثانى
اقتباسلا يوجد قبل الاسلام فى التوراه و لا فى الانجيل اى اشارة لعذاب القبر !
و تلك هى المصادر السماوية الوحيدة !!
اذن الفكرة ليست سماوية اى انها خرافة كانت متداولة ايامها !
و لكن من اين اتت تلك الخرافة اذا لم تكن موجود فى التوراه او الانجيل ؟
اتت من تلموديات اليهود و الاساطير المتادولة و الكتب الوضعية (كتب وضعية و ليست سماوية و مؤلفيها ليسو انبياء و لا كتبوها بالوحى انما الفوها )
و لكن اين الدليل على تلك الفرضية ؟
و ها هو الدليل انها خرافة وضعية كانت متداولة عند اليهود
من الموسوعة اليهودية
للعلم ما هى الموسوعة اليهودية ؟
هو مجلد او مجمع تاريخى مكون من مجموعة من (volumes) تم اصدارها باللغة الانجليزية سنة 1906 مدون به اساطير اليهود و كتاباتهم و ثقافتهم عبر التاريخ و تلك الاساطير بالمصادر اليهودية العبرية
و موجود منه النسخة الاصلية فى متحف Rockefeller Museum فى اورشليم و متوفر نسخ منه فى المكتبات و على الانترنت
The Jewish encyclopedia : a de******ive record of the history, religion, literature, and customs of the Jewish people from the earliest times to the present day (1901)
و منعا للاعتراضات الذكية التى ستقول ان تاريخ الكتاب 1906 فأنه بعد الاسلام !!
هذا الكتاب مثله مثل اى كتاب تاريخى كتب حديثا و لكن ما داخله تراث و تاريخ قديم يرجع للقرون الاولى و مذكور فيه المراجع و المصادر اليهودية و العبرية لتلك الحكايات و الرسائل التاريخية التى تثبت تاريخها
و هو كتاب معتمد موضوع من فطاحل علماء اليهود و موجود فى المتحف كما ذكرنا فلا داعى للاعتراضات الساذجة على الكتاب فهذا لن يغير مصداقيته او يطعن فيها !
فى الاصدار السادس من كتاب الموسوعة اليهودية (The Jewish Encyclopedia Vol. 6 )
صفحة 385 تحت عنوان HIBBUT HA-KEBER
نقرأ النص الانجليزى
One of the seven modes of judgment or of punishment man undergoes after death, as described in the treatise "Ḥibbuṭ ha-Ḳeber," also known as "Midrash R. Yiẓḥaḳ b. Parnak." According to a description given by R. Eliezer (1st cent.) to his disciples, the Angel of Death places himself upon the grave of a person after burial and strikes him upon the hand, asking him his name; if he can not tell his name the angel brings back the soul to the body, to be submitted to judgment. For three successive days the Angel of Death, with a chain made half of iron and half of fire, smites off all the members of the body, while his host of messengers replace them in order that the dead may receive more strokes. All parts of the body, especially the eyes, ears, lips, and tongue, receive thus their punishment for the sins they have committed. Greater even than the punishment in hell, says R. Meïr in the name of R. Eliezer, is the punishment of the grave, and neither age nor piety saves man from it; only the doing of benevolent works, the showing of hospitality, the recital of prayer in true devotion, and the acceptance of rebuke in modesty and good-will are a safeguard against it. Various prayers and Biblical verses, beginning and ending with the initial of the name of the person for whom they were intended, were indicated by the cabalists to be recited as talismans against the suffering of Ḥibbuṭ ha-Ḳeber.
Bibliography: Jellinek, B. H. i. 150-152;
Zohar, Exodus, Wayaḳhel, 199b;
Numbers, Naso, 126b;
Elijah b. Moses de Vidas, Reshit Ḥokmah, xii.;
Manasseh ben Israel, Nishmat Ḥayyim, Ma'amar B., xxii.;
J. N. Epstein, Kiẓẓur Shene Luḥot ha-Berit, end;
Bodenschatz, Kirchliche Verfassung der Heutigen Juden, iii. 5, 6. K.
Read more: http://www.jewishencyclopedia.com/vi...#ixzz0fFTkZzL4
الترجمة :
تحت عنوان HIBBUT HA-KEBER
واحدة من سبع انواع من الدينونة او العقاب الالهى للانسان الذى يعانيه بعد الموت كما وصف فى رسالة بعنوان HIBBUT HA-KEBER و تعرف كذلك بمدراش الربى yizhak. Parnak اسحاق بن بارناك
طبقا للوصف الذى اعطاه الربى اليعازر R.Kliezer فى القرن الاول الميلادى لتلاميذه
فأن ملاك الموت يجسم على قبر الشخص بعد دفنه , و يضربه على يده , سائلا اياه عن اسمه , فأن لم يستطع اخباره بأسمه يعيد الملاك الروح الى الجسد , لتكون حاضرة للدينونة ,
و لثلاث ايام متتالية , يقوم ملاك الموت بأستعمال سلسلة مصنوع نفسها من الحديد و نفسها من النار بضرب الميت على كل اعضاءه بما يجعلها تنتزع , بينما يعيدها الجند المعاونون له الى اماكنهم لكى يتلقى المزيد من الضربات , كل اعضاء الجسم , خاصة العينين و الاذنين و الشفتين و اللسان , يتلقون هكذا عقابهم على الطايا التى ارتكبوها.
قال الربى ميير R.meir عن الربى اليعازر R.Kliezer : عقاب القبر هو اعظم حتى من عقاب الجحيم , لا السن و لا النفاق يحمى من عقاب القبر , فقط عمل اعمال الاحسان كأبداء حسن الضيافة , ترتيل الصلاة بورع حقيقى , و قبول التوبيخ بتواضع و حسن نية , هم وقاية منه .
ثم يذكر المصادر اليهودية العبرية للاسطورة كما هو فى اسفل الصورة
الفكرة من الاحاديث الصحيحة :
عن عذاب القبر :
3 - يأتيه ملكان فيجلسانه فيقولان له من ربك؟ فيقول ربي الله فيقولان له ما دينك؟ فيقول ديني الإسلام فيقولان ما هذا الرجل الذي بعث فيكم؟ فيقول هو رسول الله فيقولان وما يدريك؟ فيقول قرأت كتاب الله فآمنت به وصدقت فذلك قوله {يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت} الآية قال فينادي مناد من السماء أن صدق عبدي فأفرشوه من الجنة وألبسوه من الجنة وافتحوا له باباً إلى الجنة قال فيأتيه من روحها وطيبها ويفسح له فيها مد بصره وأما الكافر فذكر موته قال ويعاد روحه في جسده ويأتيه ملكان فيجلسانه فيقولان من ربك؟ فيقول هاه هاه لا أدري فيقولان له ما دينك؟ فيقول هاه هاه لا أدري فيقولان ما هذا الرجل الذي بعث فيكم؟ فيقول هاه هاه لا أدري فينادي مناد من السماء أن كذب فافرشوه من النار وألبسوه من النار وافتحوا له باباً إلى النار قال فيأتيه من حرها وسمومها قال ويضيق عليه قبره حتى تختلف فيه أضلاعه ثم يقيض له أعمى أصم ومعه مرزبة من حديد لو ضرب بها جبل لصار تراباً فيضربه بها ضربة يسمعها ما بين المشرق والمغرب إلا الثقلين فيصير تراباً ثم يعاد فيه الروح
الراوي: البراء بن عازب المحدث: محمد المناوي - المصدر: تخريج أحاديث المصابيح - الصفحة أو الرقم: 1/120
خلاصة حكم المحدث: صحيح
يتضح من السابق ان نبي الإسلام بعد سؤال اليهودية كذبها فى بادئ الامر لانه لم يكن قد سمع بالفكرة فغاب ليالى بحثا و سؤالا عن تلك الخرافة المسماه عذاب القبر و تأثر بالفكرة المتداولة بين اليهود ايامها فأخذ الفكرة دون ان يعلم انها خرافة و مجرد اسطورة وضعية متداولة و غير سماوية و قام بالاضافة و التغيير فى الاسطورة
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
يزعم النصرانى أن عذاب القبر مجرد خرافة و السبب أنها موجودة فى التلمود فحسب و ليست موجودة فى الكتاب المقدس
و ملخص اعتقادنا فى القبر
أن الإنسان يسأل عن ربه و دينه و اعتقاده فى النبي :salla-s:
و أن الإنسان يعرض عليه مقعده من الجنة أو النار حتى تقوم الساعة
- يعرض على ابن آدم مقعده من الجنة والنار غدوة وعشية في قبره
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 7/156
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
و لنرى الآن ما يقوله النصارى فى أحد أكبر مواقعهم فى اعتقادهم فى القبر
http://st-takla.org/FAQ-Questions-VS...d-Torment.htmlاقتباسسنوات مع إيميلات الناس!
أسئلة اللاهوت والإيمان والعقيدة
هل الأشرار يعذبون الآن في الجحيم عذاباً فعلياً يشعرون به؟ أم أن الجحيم مكان إنتظار كما أن الفردوس مكان انتظار للأبرار..؟
الإجابة:
العذاب الفعلي الحقيقي يكون بعد القيامة والدينونة.
كما ورد في الإنجيل " تأتي ساعة يسمع فيها جميع الذين في القبور صوته. فيقوم الذين فعلوا الصالحات إلى قيامة الحياة، والذين عملوا السيئات إلى قيامة الدينونة" (يو5: 28، 29). ولكنهم لا يذهبون بعد القيامة مباشرة، إلى الجزاء الأبدي، إنما لابد من الدينونة العامة قبل ذلك.
في الدينونة العامة يقف الكل أمام الرب ليصدر حكمة.
وفي ذلك يقول القديس بولس الرسول " لأنه لابد أننا جميعاً أمام كرسي المسيح، لينال كل واحد ما كان بالجسد ما صنع خيراً كان أم شراً" (2كو5: 10).
وقد أعطانا الإنجيل صورة عن هذه الدينونة في (مت5: 31 46).
حيث يقول " ومتى جاء ابن الإنسان في مجده، وجميع الملائكة القديسين معه، فحينئذ يجلس على كرسي مجده. ويجتمع أمامه الشعوب، فيميز بعضهم من بعض كما يميز الراعي الخراف من الجداء. فيقيم الخراف عن يمينه، والجداء عن يساره. ثم يقول الملك للذين عن يمينه: تعالوا إلى يا مباركي أبي، رثوا الملك المعد لكم منذ تأسيس العالم، لأني... ثم يقول أيضاً للذين عن اليسار: اذهبوا عني يا ملاعين إلى النار الأبدية المعدة لإبليس وملائكته، لأني.." (مت25: 31 42).
وحينئذ، بعد هذه المحاكمة، يمضي هؤلاء إلى عذاب أبدي، والأبرار إلي حياة أبدية" (مت25: 46).
إذن العذاب البدي، يكون بعد القيامة، والدينونة العامة... وعن هذه الدينونة يقول المصلي، في صلاة الستار بالأجبية:
" يارب إن دينونتك لمرهوبة: إذ تحشر الناس، وتقف الملائكة، وتفتح الأسفار وتتكشف الأعمال، وتفحص الأفكار. أية أدانه تكون إدانتي أنا المضبوط بالخطايا، من يطفئ لهيب النار عني، من يضئ ظلمتى إن لم ترحمني أنا يارب...
وقد تحدث سفر الرؤيا عن هذه الدينونة.
حيث تحدث سفر الرؤيا عن هذه الدينونة.
حث قال القديس يوحنا الرائي " ورأيت الأموات صغاراً وكباراً واقفين أمام الله وانفتحت أسفار. وانفتح سفر آخر هو سفر الحياة. ودين الأموات بما هو مكتوب في الأسفار بحسب أعمالهم... وكل من لك يوجد مكتوباً في سفر الحياة طرح في بحيرة النار" (رؤ20: 11 15)... هذه هي جهنم الآشرار.
أما الجحيم فهو مكان إنتظار لأرواح الأشرار.
والعذاب الأبدي، يكون للجسد والروح معاً بعد القيامة.
أما العذاب في الجحيم، إنما هو عذاب نفسي، من الخوف والقلق والإضطراب، إذ يتذكر الخاطئ كل خطاياه، التي لم يتب عنها. لأن كل الذين يموتون أبرار أو أشراراً " أعمالهم تتبعهم " كما يقول الكتاب (رؤ14: 13).
تقف أمامهم كل صور خطاياهم، عذابات جهنم، فهي في بحيرة النار والكبريت.
تسبقها أحداث هامة هي: المجيء الثاني، والقيامة، والدينونة
و مما سبق يتبين أن النصارى يؤمنون بأن جهنم هى مكان انتظار أرواح الأشرار
و أنهم يصيبهم فيها عذاب نفسي من القلق و الخوف و الاضطراب بسبب خطاياهم
فلست أعلم لم يعتبرون اطلاع الإنسان على مقعده فى الجنة أو النار و هو فى قبره خرافة ؟؟
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك يا عبد الرحمن على هذه الردود وعلى فتحك لهذا الموضوع كي لا ينغر به اي من قليلي العلم رغم بساطة وسذاجة الموضوع
واكرر
بساطة وسذاجة الموضوع
بداية اخي الحبيب
يقول النصراني بعدما نقل الاحاديث السابقة
وهذا محض خطأ وتدليس منه والأحاديث نفسها تكذب ذلكاقتباسان رسول الاسلام محمد :salla-s: لم يكن يعلم بعذاب القبر قبل سؤال اليهودية و هذا واضح جدا
فالرواية الأولى تقول
حدثنا هارون بن سعيد وحرملة بن يحيى قال هارون حدثنا وقال حرملة أخبرنا بن وهب أخبرني يونس بن يزيد عن بن شهاب قال حدثني عروة بن الزبير أن عائشة قالت دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم وعندي امرأة من اليهود وهي تقول هل شعرت أنكم تفتنون في القبور قالت فارتاع رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال إنما تفتن يهود قالت عائشة فلبثنا ليالي ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم هل شعرت أنه أوحي إلي أنكم تفتنون في القبور قالت عائشة فسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد يستعيذ من عذاب القبر
فالرسول صلى الله عليه وسلم كما تبين الرواية لم ينكر عذاب القبر أصلاً عندما حدثته اليهودية ولم يسمع كلامها وسكت
بل أنه قال لها وفق لما اوحى إليه وقتها
إنما تفتن يهود
اي ان اليهود ومن على شاكلتهم من أهل الكفر هو من يفتنون في قبورهم وليس أهل الإسلام
وهذا يثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم عنده خبر عذاب القبر قبل حادثة هذه اليهودية .
قال الإمام الحافظ ابي العباس القرطبي المحدث في المُفهم 2 / 207 :
وارتياع النبي صلى الله عليه وسلم عند إخبار اليهودية بعذاب القبر إنما هو على جهة استبعاد ذلك للمؤمن ، إذ لم يكن أوحي إليه في ذلك شيء .
ولذلك حقق على اليهود فقال " إنما تفتن يهود " . على ما كان عنده من علم ذلك ؛ ثم أخبر أنه أوحي إليه بوقوع ذلك ، وحينئذ تعوذ منه ، ولما استعظم الأمر واستهوله أكثر الاستعاذة منه .
على مشاركة اخرى اخي الحبيب حول التلمود
يتبع إن شاء الله
זכור אותו האיש לטוב וחנניה בן חזקיה שמו שאלמלא הוא נגנז ספר יחזקאל שהיו דבריו סותרין דברי תורה מה עשה העלו לו ג' מאות גרבי שמן וישב בעלייה ודרשן
תלמוד בבלי : דף יג,ב גמרא
تذكر اسم حنانيا بن حزقيا بالبركات ، فقد كان سفر حزقيال لا يصلح ان يكون موحى به ويناقض التوراة ، فاخذ ثلاثمائة برميل من الزيت واعتكف في غرفته حتى وفق بينهم .
التلمود البابلي : كتاب الاعياد : مسخيت شابات : الصحيفة الثالثة عشر : العمود الثاني ___________
مـدونة الـنـقد النصـي لـلعهـد الـقديم
موقع القمص زكريا بطرس
أوراقــــــــــــــــــــــــــــــي
و النصرانى لا ينظر إلا بمقاييسه هو
فهو ينطلق فى شبهته من أن
الكتاب المقدس هو السماويات و هو موحى به من أوله لآخره
و التلمود هو و كل أقوال رجال الدين اليهود خرافات من أولها لآخرها
و نحن أصلا لا نوافقه فيما يقوله على الإطلاق
فلا الكتاب المقدس صحيح بنسبة 100 %
و لا كل أقوال رجال الدين اليهود أو التلمود أساطير
بكل بساطة لأن أقوال رجال الدين اليهود و التلمود قد يكون فيها بقايا تعليم الأنبياء
فما وافق ديننا علمنا أنه حق
و ما عارضه علمنا أنه باطل
و ما لم يوافقه أو يعارضه توقفنا فيه
- كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ دخل عليه رجل من اليهود فقال يا محمد أتكلم هذه الجنازة فقال النبي صلى الله عليه وسلم الله أعلم فقال اليهودي أنا أشهد أنها تكلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم ما حدثكم أهل الكتاب فلا تصدقوهم ولا تكذبوهم وقولوا آمنا بالله وكتبه ورسله فإن كان حقا لم تكذبوهم وإن كان باطلا لم تصدقوهم
الراوي: أبو نملة الأنصاري المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 6/712
خلاصة حكم المحدث: إسناده ثقات رجال الشيخين غير ابن أبي نملة يقولون صدوق يحسنون أو يجودون حديثه
--------------------------------------------------------------------------------
15 - إذا حدثكم أهل الكتاب فلا تصدقوهم ولا تكذبوهم
الراوي: أبو نملة الأنصاري المحدث: الألباني - المصدر: الاحتجاج بالقدر - الصفحة أو الرقم: 30
خلاصة حكم المحدث: له شاهد عند البخاري
- ما حدثكم أهل الكتاب فلا تصدقوهم و لا تكذبوهم ، و قولوا : آمنا بالله و كتبه و رسله ، فإن كان حقا لم تكذبوهم ، و إن كان باطلا لم تصدقوهم
الراوي: أبو نملة الأنصاري المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 2800
خلاصة حكم المحدث: إسناده رجاله ثقات رجال الشيخين
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
و لو قارنا ما فى الحديث الشريف بأقوال اليهود
لرأينا الفرق الكبير
بين الحق التام و الحق بعد إصابته بالتشويش
واقتباسفى الاصدار السادس من كتاب الموسوعة اليهودية (The Jewish Encyclopedia Vol. 6 )
صفحة 385 تحت عنوان HIBBUT HA-KEBER
نقرأ النص الانجليزى
One of the seven modes of judgment or of punishment man undergoes after death, as described in the treatise "Ḥibbuṭ ha-Ḳeber," also known as "Midrash R. Yiẓḥaḳ b. Parnak." According to a description given by R. Eliezer (1st cent.) to his disciples, the Angel of Death places himself upon the grave of a person after burial and strikes him upon the hand, asking him his name; if he can not tell his name the angel brings back the soul to the body, to be submitted to judgment. For three successive days the Angel of Death, with a chain made half of iron and half of fire, smites off all the members of the body, while his host of messengers replace them in order that the dead may receive more strokes. All parts of the body, especially the eyes, ears, lips, and tongue, receive thus their punishment for the sins they have committed. Greater even than the punishment in hell, says R. Meïr in the name of R. Eliezer, is the punishment of the grave, and neither age nor piety saves man from it; only the doing of benevolent works, the showing of hospitality, the recital of prayer in true devotion, and the acceptance of rebuke in modesty and good-will are a safeguard against it. Various prayers and Biblical verses, beginning and ending with the initial of the name of the person for whom they were intended, were indicated by the cabalists to be recited as talismans against the suffering of Ḥibbuṭ ha-Ḳeber.
Bibliography: Jellinek, B. H. i. 150-152;
Zohar, Exodus, Wayaḳhel, 199b;
Numbers, Naso, 126b;
Elijah b. Moses de Vidas, Reshit Ḥokmah, xii.;
Manasseh ben Israel, Nishmat Ḥayyim, Ma'amar B., xxii.;
J. N. Epstein, Kiẓẓur Shene Luḥot ha-Berit, end;
Bodenschatz, Kirchliche Verfassung der Heutigen Juden, iii. 5, 6. K.
Read more: http://www.jewishencyclopedia.com/vi...#ixzz0fFTkZzL4
الترجمة :
تحت عنوان HIBBUT HA-KEBER
واحدة من سبع انواع من الدينونة او العقاب الالهى للانسان الذى يعانيه بعد الموت كما وصف فى رسالة بعنوان HIBBUT HA-KEBER و تعرف كذلك بمدراش الربى yizhak. Parnak اسحاق بن بارناك
طبقا للوصف الذى اعطاه الربى اليعازر R.Kliezer فى القرن الاول الميلادى لتلاميذه
فأن ملاك الموت يجسم على قبر الشخص بعد دفنه , و يضربه على يده , سائلا اياه عن اسمه , فأن لم يستطع اخباره بأسمه يعيد الملاك الروح الى الجسد , لتكون حاضرة للدينونة ,
و لثلاث ايام متتالية , يقوم ملاك الموت بأستعمال سلسلة مصنوع نفسها من الحديد و نفسها من النار بضرب الميت على كل اعضاءه بما يجعلها تنتزع , بينما يعيدها الجند المعاونون له الى اماكنهم لكى يتلقى المزيد من الضربات , كل اعضاء الجسم , خاصة العينين و الاذنين و الشفتين و اللسان , يتلقون هكذا عقابهم على الطايا التى ارتكبوها.
قال الربى ميير R.meir عن الربى اليعازر R.Kliezer : عقاب القبر هو اعظم حتى من عقاب الجحيم , لا السن و لا النفاق يحمى من عقاب القبر , فقط عمل اعمال الاحسان كأبداء حسن الضيافة , ترتيل الصلاة بورع حقيقى , و قبول التوبيخ بتواضع و حسن نية , هم وقاية منه .
ثم يذكر المصادر اليهودية العبرية للاسطورة كما هو فى اسفل الصورة
فلدي اليهوداقتباس- يأتيه ملكان فيجلسانه فيقولان له من ربك؟ فيقول ربي الله فيقولان له ما دينك؟ فيقول ديني الإسلام فيقولان ما هذا الرجل الذي بعث فيكم؟ فيقول هو رسول الله فيقولان وما يدريك؟ فيقول قرأت كتاب الله فآمنت به وصدقت فذلك قوله {يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت} الآية قال فينادي مناد من السماء أن صدق عبدي فأفرشوه من الجنة وألبسوه من الجنة وافتحوا له باباً إلى الجنة قال فيأتيه من روحها وطيبها ويفسح له فيها مد بصره وأما الكافر فذكر موته قال ويعاد روحه في جسده ويأتيه ملكان فيجلسانه فيقولان من ربك؟ فيقول هاه هاه لا أدري فيقولان له ما دينك؟ فيقول هاه هاه لا أدري فيقولان ما هذا الرجل الذي بعث فيكم؟ فيقول هاه هاه لا أدري فينادي مناد من السماء أن كذب فافرشوه من النار وألبسوه من النار وافتحوا له باباً إلى النار قال فيأتيه من حرها وسمومها قال ويضيق عليه قبره حتى تختلف فيه أضلاعه ثم يقيض له أعمى أصم ومعه مرزبة من حديد لو ضرب بها جبل لصار تراباً فيضربه بها ضربة يسمعها ما بين المشرق والمغرب إلا الثقلين فيصير تراباً ثم يعاد فيه الروح
الراوي: البراء بن عازب المحدث: محمد المناوي - المصدر: تخريج أحاديث المصابيح - الصفحة أو الرقم: 1/120
خلاصة حكم المحدث: صحيح
يسأل الإنسان عن اسمه
فإن لم يستطع الإجابة يعاقب
أما فى الإسلام
فالإنسان يسأل عن ربه
و دينه
و نبيه
فإن لم يستطع أن يجيب عوقب
فأيهما أحق أن يتبع ؟
لدى اليهود
العقاب لمدة ثلاثة أيام فقط
أما فى الإسلام
فالأمر مستمر إلى يوم القيامة
لدى اليهود
لا نجد الإشارة إلا للعقاب
بينما فى الإسلام
نجد هناك عقابا و نعيما فى القبر
عقابا للعصاة
و نعيما للأبرار
فأيهما أحق أن يتبع ؟
و هل يمكن بعد ما سبق أن نقول أن فتنة القبر فى الإسلام مجرد نقل عن اليهودية ؟؟
و ما الدليل على أن كل ما يقوله رجال الدين اليهود و كل ما فى التلمود ليس إلا خرافات و أنها ليست مزيجا من الحق و الباطل ؟
فأما الباطل فمن افتراء اليهود
و أما الحق فمن بقية علم الأنبياء عليهم الصلاة و السلام جميعا
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله و الصلاة و السلام على اشرف المرسلين و خاتم النبيين حبيبنا المصطفى عليه و على آله أفضل الصلاة و التسليم
جزاك الله خيراً اخي الفاضل على مساهمتك الدائمة في الرد على الشبهات
جعله الله تعالى في ميزان حسناتك
تقبل مروري أخي الفاضل
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات