....................
وهي أوامر بالقتل الشامل
ونركز علي هذه النصوص
1- ((حِينَ تَقْرُبُ مِنْ مَدِينَةٍ لِتُحَارِبَهَا....))
هذه خطة عامة شاملة في كتاب يقدسه النصاري ........
وبالتالي نجد الأمر المباشر بالتدمير الشامل لكل الأحياء
(((فَلا تَسْتَبْقِ مِنْهَا نَسَمَةً مَا..)))
وهذا يعني أنه كلما تكررت الأحداث تكررت الخطة
2- (((17فَالآنَ \قْتُلُوا كُل ذَكَرٍ مِنَ \لأَطْفَالِ....)))
(((«هَذِهِ فَرِيضَةُ \لشَّرِيعَةِ \لتِي أَمَرَ بِهَا \لرَّبُّ مُوسَى......)))
فهي شريعة الرب كما في الكتاب المقدس عند النصاري
.........
(((3- \قْتُلُوا لِلْهَلاَكِ)))
أمر مباشر للهلاك الشامل
وأكرر النصوص مرة أخري بسبب مقاطعة الضيف للمشاركات
الإبادة الشاملة وخطة الحرب
سفر لتثنية
اَلأَصْحَاحُ \لعِشْرُونَ
. 10«حِينَ تَقْرُبُ مِنْ مَدِينَةٍ لِتُحَارِبَهَا \سْتَدْعِهَا لِلصُّلحِ
11فَإِنْ أَجَابَتْكَ إِلى \لصُّلحِ وَفَتَحَتْ لكَ فَكُلُّ \لشَّعْبِ \لمَوْجُودِ فِيهَا يَكُونُ لكَ لِلتَّسْخِيرِ وَيُسْتَعْبَدُ لكَ.
12وَإِنْ لمْ تُسَالِمْكَ بَل عَمِلتْ مَعَكَ حَرْباً فَحَاصِرْهَا.
13وَإِذَا دَفَعَهَا \لرَّبُّ إِلهُكَ إِلى يَدِكَ فَاضْرِبْ جَمِيعَ ذُكُورِهَا بِحَدِّ \لسَّيْفِ.
14وَأَمَّا \لنِّسَاءُ وَ\لأَطْفَالُ وَ\لبَهَائِمُ وَكُلُّ مَا فِي \لمَدِينَةِ كُلُّ غَنِيمَتِهَا فَتَغْتَنِمُهَا لِنَفْسِكَ وَتَأْكُلُ غَنِيمَةَ أَعْدَائِكَ \لتِي أَعْطَاكَ \لرَّبُّ إِلهُكَ.
15هَكَذَا تَفْعَلُ بِجَمِيعِ \لمُدُنِ \لبَعِيدَةِ مِنْكَ جِدّاً \لتِي ليْسَتْ مِنْ مُدُنِ هَؤُلاءِ \لأُمَمِ هُنَا.
16وَأَمَّا مُدُنُ هَؤُلاءِ \لشُّعُوبِ \لتِي يُعْطِيكَ \لرَّبُّ إِلهُكَ نَصِيباً
فَلا تَسْتَبْقِ مِنْهَا نَسَمَةً مَا
17بَل تُحَرِّمُهَا تَحْرِيماً: \لحِثِّيِّينَ وَ\لأَمُورِيِّينَ وَ\لكَنْعَانِيِّينَ وَ\لفِرِزِّيِّينَ وَ\لحِوِّيِّينَ وَ\ليَبُوسِيِّينَ كَمَا أَمَرَكَ \لرَّبُّ إِلهُكَ
........................
وهنا نلاحظ: من الخطة العناصر التالية
أولا : المدن البعيدة
يتم دعوتها للصلح وتنطبق عليها الخطة في النصوص
من(10 - 15 )
إن وافقت علي الصلح يكون جميع ما في القرية عبيد للنصاري
نقرأ مرة أخري
((11فَإِنْ أَجَابَتْكَ إِلى \لصُّلحِ وَفَتَحَتْ لكَ فَكُلُّ \لشَّعْبِ \لمَوْجُودِ فِيهَا يَكُونُ لكَ لِلتَّسْخِيرِ وَيُسْتَعْبَدُ لكَ))
وإن رفضت الصلح تكون الخطة
* الحصار
* قتل جميع ذكور المدينة بحد السيف مهما كان عددهم مليون -مليار - لا يهم
ولذلك لا نستغرب إلقاء النصاري الأمريكان القنبلة النووية علي هيروشيمكا وناجازاكي
نقرا 12 - 13
12وَإِنْ لمْ تُسَالِمْكَ بَل عَمِلتْ مَعَكَ حَرْباً فَحَاصِرْهَا.
13وَإِذَا دَفَعَهَا \لرَّبُّ إِلهُكَ إِلى يَدِكَ فَاضْرِبْ جَمِيعَ ذُكُورِهَا بِحَدِّ \لسَّيْفِ
...........
وبعد قتل جميع الذكور
يبقي النساء والأطفال وجميع ما في المدينة
هؤلاء غنائم
14وَأَمَّا \لنِّسَاءُ وَ\لأَطْفَالُ وَ\لبَهَائِمُ وَكُلُّ مَا فِي \لمَدِينَةِ كُلُّ غَنِيمَتِهَا فَتَغْتَنِمُهَا لِنَفْسِكَ وَتَأْكُلُ غَنِيمَةَ أَعْدَائِكَ \لتِي أَعْطَاكَ \لرَّبُّ إِلهُكَ.
.........
وهنا لن أفسر من نفسي شيئا
أطلب من القارئ الكريم أن يقرأ النص بنفسه مرة أخري
النص ( يحددالغنائم)
* \لنِّسَاءُ
* وَ\لأَطْفَالُ
*وَ\لبَهَائِمُ
*وَكُلُّ مَا فِي \لمَدِينَةِ كُلُّ غَنِيمَتِهَا
فَتَغْتَنِمُهَا لِنَفْسِكَ
وَتَأْكُلُ غَنِيمَةَ أَعْدَائِكَ \لتِي أَعْطَاكَ \لرَّبُّ إِلهُكَ.
..........
............
ثانيا : المدن القريبة
هؤلاء إبادة شاملة
16وَأَمَّا مُدُنُ هَؤُلاءِ \لشُّعُوبِ \لتِي يُعْطِيكَ \لرَّبُّ إِلهُكَ نَصِيباً
فَلا تَسْتَبْقِ مِنْهَا نَسَمَةً مَا
........
أوامر للنصراني بقتل الجميع الذكور والنساء والأطفال
.......
أليست هذه خطة حربية لكل نصراني
بدايتها هي
«حِينَ تَقْرُبُ مِنْ مَدِينَةٍ لِتُحَارِبَهَا))
ودائما نذكر النص من كتاب النصاري
ثم التطبيق العملي الحديث لهذا النص
.............
.............
سفر لعدد - (ج 1 / ص 92)
17فَالآنَ \قْتُلُوا كُل ذَكَرٍ مِنَ \لأَطْفَالِ. وَكُل \مْرَأَةٍ عَرَفَتْ رَجُلاً بِمُضَاجَعَةِ ذَكَرٍ \قْتُلُوهَا. 18لكِنْ جَمِيعُ \لأَطْفَالِ مِنَ \لنِّسَاءِ \للوَاتِي لمْ يَعْرِفْنَ مُضَاجَعَةَ ذَكَرٍ أَبْقُوهُنَّ لكُمْ حَيَّاتٍ. 19وَأَمَّا أَنْتُمْ فَانْزِلُوا خَارِجَ \لمَحَلةِ سَبْعَةَ أَيَّامٍ. وَتَطَهَّرُوا كُلُّ مَنْ قَتَل نَفْساً وَكُلُّ مَنْ مَسَّ قَتِيلاً فِي \ليَوْمِ \لثَّالِثِ وَفِي \لسَّابِعِ أَنْتُمْ وَسَبْيُكُمْ. 20وَكُلُّ ثَوْبٍ وَكُلُّ مَتَاعٍ مِنْ جِلدٍ وَكُلُّ مَصْنُوعٍ مِنْ شَعْرِ مَعْزٍ وَكُلُّ مَتَاعٍ مِنْ خَشَبٍ تُطَهِّرُونَهُ». 21وَقَال أَلِعَازَارُ \لكَاهِنُ لِرِجَالِ \لجُنْدِ \لذِينَ ذَهَبُوا لِلحَرْبِ: «هَذِهِ فَرِيضَةُ \لشَّرِيعَةِ \لتِي أَمَرَ بِهَا \لرَّبُّ مُوسَى
................
ما هو المرر لهذه الوحشية وفي كتاب المفترض أنه مقدس يقدسه أتباعه وينفذوا أوامره
\قْتُلُوا لِلْهَلاَكِ
4وَقَالَ لَهُ: [\عْبُرْ فِي وَسَطِ \لْمَدِينَةِ أُورُشَلِيمَ, وَسِمْ سِمَةً عَلَى جِبَاهِ \لرِّجَالِ \لَّذِينَ يَئِنُّونَ وَيَتَنَهَّدُونَ عَلَى كُلِّ \لرَّجَاسَاتِ \لْمَصْنُوعَةِ فِي وَسَطِهَا». 5وَقَالَ لأُولَئِكَ فِي سَمْعِي:
[\عْبُرُوا فِي \لْمَدِينَةِ وَرَاءَهُ وَ\ضْرِبُوا. لاَ تُشْفِقْ أَعْيُنُكُمْ وَلاَ تَعْفُوا. 6اَلشَّيْخَ وَ\لشَّابَّ وَ\لْعَذْرَاءَ وَ\لطِّفْلَ وَ\لنِّسَاءَ. \قْتُلُوا لِلْهَلاَكِ.
وَلاَ تَقْرُبُوا مِنْ إِنْسَانٍ عَلَيْهِ \لسِّمَةُ, وَ\بْتَدِئُوا مِنْ مَقْدِسِي». فَـ/بْتَدَأُوا بِـ/لرِّجَالِ \لشُّيُوخِ \لَّذِينَ أَمَامَ \لْبَيْتِ. 7وَقَالَ لَهُمْ: [نَجِّسُوا \لْبَيْتَ, وَ\مْلأُوا \لدُّورَ قَتْلَى. \خْرُجُوا». \لسِّمَةُ, ( حزقيال 9)
.............................
..................................
....................................
................................
نعود إلي النص
إنجيل لوقا - (ج 1 / ص 84)
27أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ \لَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَ\ذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي».
ومن حقي أن أسأل
من قائل هذه العبارة
((من يعادي المسيح ولا يقبله يهلك ( يذبح )))
أيضا
من قائل هذه العبارة
((إن الذين يساقون إلي الذبح هم الذين كتبوا بأيديهم مصيرهم ))
المفضلات