التعديل الأخير تم بواسطة أسد الإسلام ; 12-11-2009 الساعة 09:09 PM
اللهم إغفرلي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات
ربِ ارحم أختي سمية رحمة واسعة برحمتك يا ارحم الراحمين
مُغلَق للتَحديثإنتَبِهوا!فكثيراًمن الأمورالهامة البَعض يقع فيها بحُسن نيـِّة http://www.ebnmaryam.com/vb/t179459.html
أى مُتنَصِر لا يساوى ثمن حذآئِهhttp://www.ebnmaryam.com/vb/t30078.html
القساوسَة مَدعوون للإجابَة على الآتى
http://www.ebnmaryam.com/vb/t179075.html
ثالثاً هدى النبىفى قتال الأعداء:-
لم تعرف الدنيا رئيسا لدولة مثل محمد، ولا غازيا أو فاتحا أرحم منه بمحاربيه و من يقع في يديه من الأسرى،
وهذه دعوى قد تبدو عريضة ومبالغ فيها، إذا لم نذكر لها البينات الشاهدة على صدقها، وفي هذا المبحث سوف نتناول هدي النبي الكريمقبل القتال وأثنائه وبعده، لنقرأ من ذلك أجمع أعظم دروس الإنسانية وأروع قيم الحضارة.
أولا: هديه قبل القتال:
لم يكن رسول الله ينظر إلى مخالفيه جميعا نظرة عدائية لا تفرق بين معاهد ومحارب وأهل ذمة، ولم يكن ينقض العهود أو يغدر بأعدائه، بل كان يعامل كل فريق من هؤلاء بمقتضى ما يربط بينهما من علاقات السلم والحرب،
ولقد لخص العلامة ابن القيم مجمل هديه في ذلك في كتابه زاد المعاد
فقال: "ثم كان الكفار معه بعد الأمر بالجهاد ثلاثة أقسام: أهل صلح وهدنة، وأهل حرب وأهل ذمة، فأمر أن يتم لأهل العهد عهدهم، وأن يوفي لهم ما استقاموا على العهد، فإن خاف منهم خيانة نبذ إلى عهدهم، ولم يقاتلهم حتى يعلمهم بنقض العهد، وأمر أن يقاتل كل من نقض عهده، ولما نزلت سورة براءة ببيان حكم هذه الأقسام كلها فأمره فيها أن يقاتل عدوه من أهل الكتاب حتى يعطوا الجزية أو يدخلوا في الإسلام، وأمره بجهاد الكفار فجاهد الكفار بالسيف والسنان والمنافقين بالحجة واللسان..."(1).
هذه هي الأحكام التي كانت تنظم علاقته بمخالفيه من مسالمين ومحاربين، المسالمة على شروط معينة، وإعلان للحرب وقبلها مقدمات موضوعية ترجح جانب السلم من دعوة إلى الدخول في الإسلام طواعية، أو دفع الجزية للدولة الإسلامية، فإن أبوا إلا القتال والاستمرار في العناد ومحاربة الدعوة كان لهم ما يريدون.
ثانيا: هديه أثناء القتال:
رغم كون القتال عملية تزهق فيها الأرواح وتجرح فيها الأبدان، ويقصد فيها إلحاق أنواع الأذية بالأعداء،
فإن رسول اللهشرع لأمته آداب سامية وضوابط حاكمة على سلوك المقاتل المسلم، توجب عليه مخالفتها عقوبات زاجرة قي الدنيا والآخرة.
فلا يستخدم في الجهاد في سبيل الله إلا الوسائل المشروعة والأساليب النزيهة، فعن صفوان بن عسال رضي الله عنه قال: (بعثني رسول الله في سرية فقال: ((اغزوا باسم الله في سبيل الله لا تغلوا ولا تغدروا ..))) ؟
وعن يحيى بن سعيد قال: حدثت أن أبا بكر بعث جيوشا إلى الشام فخرج يتبع يزيد بن أبي سفيان فقال: (إني أوصيكم بعشر: لا تخربن عامرا، ولا تعقرن شاة ولا بعيرا إلا لمأكلة، ولا تغرقن نخلا، ولا تحرقنه، ولا تغلل، و لا تجبن، ولا تقتلن صبيا، ولا امرأة، ولا كبيرا هرما، ولا تقطعن شجرا مثمرا)) وفي رواية: (وسوف تمرون بأقوام قد فرغوا أنفسهم في الصوامع فدعوهم وما فرغوا أنفسهم له).
وهذه النصوص وغيرها من دستور العسكرية الإسلامية التي وضعها رسول اللهتشتمل على الأصول الأخلاقية للحرب، وهذه جملتها:
1- الإخلاص والتجرد للأهداف الحقيقية للحرب وترك ما يخالف ذلك من غلول وغدر وثأر وانتقام.
2- المحافظة على البيئة واجتناب الفساد في الأرض بتحريق الأشجار وقتل الحيوانات لغير ضرورة.
3- عدم التعرض لغير المقاتلين من النساء والصبيان والشيوخ.
4- السماحة الدينية واحترام مقدسات الآخرين، بعدم قتل الرهبان والقسيسين ما لم يقاتلوا أو يعينوا على القتال، وعدم التعرض كذلك لبيعهم وكنائسهم بسوء.
ثالثا: هديه بعد القتال:
وإذا وضع الحرب بين الجيشين أوزارها، وصار الفريقين بين غالب ومغلوب، وإذا كانت الغلبة للإسلام ووقع المقاتلون من الأعداء وما بأيديهم في سيطرة المسلمين، وسقطت دولهم أمام جحافل الإسلام طبق الرسولأحكام الإسلام العادلة في أسرى الحروب، والتي تراعي فيها مصلحة الجماعة المسلمة و معاني الكرامة الإنسانية وملف الأسرى الأمني تجاه المسلمين.
وقد بين فقهاء السيرة النبوية هدي الإسلام وسنة الرسول بعد القتال،
فقالوا: (أما المغلوب عليهم فتحترم عقائدهم ودمائهم وأموالهم ومعابدهم، وهم في حماية الدولة وحقوق المواطنين، ولا يكلفون إلا بالإخلاص للدولة ودفع مبلغ زهيد يسمى الجزية كانت الأمم الغالبة قبل الإسلام وبعده تفرضه على الأمم المغلوبة، ولا تزال الدول في عصرنا الحاضر تفرضه في كثير من الحالات على أبناء شعبها كضريبة شخصية على الرؤوس...)
وقد لخص ابن قيم الجوزية الكلام في هديه في الأسرى
فقال: (وكان يمن على بعض الأسرى، ويقتل بعضهم، ويفادي بعضهم بالمال، وبعضهم بأسرى المسلمين، وقد فعل ذلك كله بحسب المصلحة، ففادى أسارى بدر بمال، وقال لو كان المطعم بن عدي حيا ثم كلمني في هؤلاء النتنى لتركتهم له، وهبط عليه في صلح الحديبية ثمانون متسلحون يريدون غرته، فأسرهم، ثم من عليهم، وأسر ثمامة بن أثال سيد بني حنيفة، ثم أطلقه فأسلم...)
وواقع معاملات الرسول مع الأسرى في غزواته مطابق لما قاله هؤلاء العلماء
وإليك نبذة من مواقفه الحكيمة من الأسرى من سيرته العطرة:
1- موقفه من أسرى بدر: وكان عدد أولئك الأسرى سبعين، ولقد استشار فيهم رسول اللهأبا بكر وعمر رضي الله عنهما، فاختلف الصاحبان في القضية،
فقال أبو بكر بأخذ الفدية منهم لمكان قرابتهم، ورجاء دخولهم في الإسلام،
وقال عمر بقتلهم لسابقتهم في اضطهاد المسلمين،
وكان رأي رسول اللهمع قول أبي بكر، وفي الغد أنزل الله قوله تعالى: "مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ" (الأنفال:67)
ليرجح بذلك ما قاله عمر، وكان الفداء يومئذ بأربع مائة درهم إلى أربعة آلاف، وممن فاداهم المطلب بن حنطب، وصيفي بن أبي رفاعة، وأبوعزة الجمحي... ومن على ختنه أبي العاص بشرط أن يخلي زينب ويتركها لتهاجر إلى المدينة...)
2- موقفه من أسرى غزوة بني المصطلق: حيث سبى المسلمون منهم نساء وذرية، كان من بينهم جويرية بنت الحارث بن أبي الحارث سيد بني المصطلق، وكان قد وقعت في سهم ثابت بن قيس بن شماس، فكاتبها فأدى عنها رسول اللهوتزوجها... فما هو إلا أن علم المسلمون بذلك فقالوا أصهار رسول الله بأيدينا؟؟! فأعتقوا كل من بأيديهم من الأسرى، وأسلم سائر بني المصطلق.
3- حكمه على بني قريظة:
كان بنوا قريظة في معسكر الأحزاب المتحالفة لغزو رسول الله، وكانوا من قبل في عهد مع رسول الله
، وبعد غزوة الأحزاب مباشرة ذهب إليهم رسول الله , وحاصرهم خمس وعشرين ليلة، فلما اشتد حصارهم واشتد البلاء، قيل لهم انزلوا على حكم رسول الله
، فاستشاروا أبا لبابة بن عبد المنذر فأشار إليهم أنه القتل،
قالوا ننزل على حكم سعد بن معاذ فوافقهم على ذلك رسول الله ،
فأتي بسعد على حمار، فلما وصل جعلوا يستعطفونه في تخفيف الحكم عليهم، وحكم فيهم بحكم الله من فوق سبع سماوات: بأن يقتل الرجال، وتسبى الذرية، وتقسم الأموال، وكان هذا الحكم في غاية العدل والإنصاف،
فإن بني قريظة بالإضافة إلى ما ارتكبوا من جريمة الخيانة، كانوا قد جمعوا لإبادة المسلمين ألفا وخمسمائة سيف، وألفين من الرماح، وثلاثمائة درع، وخمسمائة ترس وحجفة، حصل عليها المسلمون بعد فتح ديارهم.
4- موقف رسول اللهمن أهل مكة يوم فتحها:
لما فتح النبيمكة وتم سيطرته عليها، وتمكن من صناديدها الذين فعلوا به وبأصحابه ما فعلوا، أمن الناس على أموالهم ودمائهم، إلا طائفة منهم لجرائم ارتكبوها ضد المسلمين، وهم عبد العزى بن خطل، وعبد الله بن سعد ابن أبي سرح، والحارث بن نفيل بن وهب، وعكرمة بن أبي جهل، ومقيس بن صبابة، وهبار بن الأسود، وقينتان كانتا لابن خطل كانتا تغنيان بهجو النبي ، وسارة مولاة لبعض بني عبد المطلب وهي التي وجد معها كتاب حاطب،
فأما ابن أبي سرح فجاء به عثمان بن عفان إلى النبي وشفع فيه فحقن دمه، وكان قد أسلم قبل ذلك وهاجر، ثم ارتد ورجع إلى مكة،
وأما عكرمة بن أبي جهل ففر إلى اليمن فاستأمنت له امرأته، فأمنه النبيفتبعته، فرجع معها وأسلم وحسن إسلامه،
وأما ابن خطل فكان متعلقا بأستار الكعبة فجاء رجل إلى رسول اللهفأخبره فقال: "اقتله"، فقتله، وأما مقيس بن صبابة فقتله نميلة بن عبد الله، وكان مقيس قد أسلم قبل ذلك، ثم عدا على رجل من الأنصار فقتله، ثم ارتد ولحق بالمشركين،
وأما الحارث فكان شديد الأذى برسول اللهبمكة فقتله علي ،
وأما هبار بن الأسود فهو الذي كان عرض لزينب بنت رسول اللهحين هاجرت، فنخس بها حتى سقطت على صخرة وأسقطت جنينها، ففر هبار يوم فتح مكة، ثم أسلم وحسن إسلامه، وأما القينتان فقتلت إحداهما، واستؤمن للأخرى فأسلمت كما استؤمنت لسارة وأسلمت، وبعد ذلك جمع أهل مكة وخطب فيهم فقال: ((لا إله إلا الله وحده لا شريك له، صدق وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده، ألا كل مأثرة أو دم أو مال يدعى فهو تحت قدمي هاتين، إلا سدانة البيت وسقاية الحاج, ألا وقتيل الخطأ شبه العمد بالسوط أو العصا ففيه الدية مغلظة مائة من الإبل، أربعون منها في بطونها أولادها، يا معشر قريش إن الله قد أذهب عنكم نخوة الجاهلية وتعظمها بالآباء، الناس من آدم وآدم من تراب، ثم تلا {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ} (الحجرات: من الآية13)، ثم قال: ((يا معشر قريش ما ترون أني فاعل بكم اليوم؟)) قالوا: خيرا، أخ كريم ابن أخ كريم، قال: ((اذهبوا فأنتم الطلقاء...)).
ولا شك أنه لو قتلهم وأخذ أموالهم ما كان لهم بظالم، كيف وهم الذين اضطهدوه وأصحابه، وقتلوا من قتل منهم، وأخذوا أموالهم، وأخرجوهم من ديارهم بغير حق، وقاتلوهم في الدين، وأعانوا على قتالهم، وهجاهم شعرائهم ونال منهم سفهائهم!!
فما أرحمه بأمته! وما أرفقه بأعدائه ومخالفيه!
خضوع لله وشكر بعد النصر والتمكين:
إن من عادة ملوك الأرض وسادة العالم أنهم إذا انتصروا في غزواتهم على أعدائهم ومكنوا في الأرض، افتخروا ببطولاتهم، وتلوا الخطب الرنانة في بيان قدراتهم القتالية، ومدحهم الشعراء بالقصائد الرنانة، وتحدثت عن مفاخرهم وسائل الإعلام المختلفة، وكل ذلك لما يعتريهم من نشوة الانتصار،
و لما نسوا أو جحدوا بأن النصر بيد الله، ومن ينصره الله فلا غالب له.
أما رسول اللهفقد سن للفاتحين والغزاة سنة التواضع لله والشكر له بعد نعمة النصر و التمكين، فقد دخل مكة مطأطأ رأسه وخاضعا لله سبحانه، حين رأى ما أكرمه الله به من الفتح، وكان يضع رأسه تواضعا لله حتى أن شعر لحيته ليكاد يمس واسطة رحله .
قال الشيخ صفي الرحمن المباركفوري:
(ودخل رسول الله يومئذ دار أم هانئ بنت أبي طالب فاغتسل وصلى ثماني ركعات في بيتها، وكان ضحى، فظنها من ظنها صلاة الضحى، وإنما هي صلاة الفتح...)
وكل ذلك امتثال لأمر الله تعالى الوارد في سورة النصر إذ يقول جل شأنه: "إذا جاء نصر الله والفتح ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا فسبح لحمد ربك واستغفره إنه كان توابا". سورة النصر.
منقول بتصرف.
التعديل الأخير تم بواسطة مناصر الإسلام ; 12-11-2009 الساعة 09:15 PM
رابعاً رحمة النبى بالطير و النمل :-
روى أبو داود في سننه بإسناد صحيح عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ قَالَ كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِفِى سَفَرٍ فَانْطَلَقَ لِحَاجَتِهِ فَرَأَيْنَا حُمَّرَةً مَعَهَا فَرْخَانِ فَأَخَذْنَا فَرْخَيْهَا فَجَاءَتِ الْحُمَّرَةُ فَجَعَلَتْ تَفْرُشُ فَجَاءَ النَّبِىُّ
فَقَالَ: "مَنْ فَجَعَ هَذِهِ بِوَلَدِهَا رُدُّوا وَلَدَهَا إِلَيْهَا ».
وَرَأَى قَرْيَةَ نَمْلٍ قَدْ حَرَّقْنَاهَا فَقَالَ " مَنْ حَرَّقَ هَذِهِ". قُلْنَا نَحْنُ. قَالَ " إِنَّهُ لاَ يَنْبَغِى أَنْ يُعَذِّبَ بِالنَّارِ إِلاَّ رَبُّ النَّارِ ".
في هذا الحديث الصحيح ندرك ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم من الرأفة والرحمة بجميع الخلق ومنهم الحيوان، حيث أمر من فجع ذلك الطائر أن يرد إليها فراخها، شفقة عليها ورحمة بها.
وأمر صلى الله عليه وسلم أيضاً بحرمة الحرق للحيوان، كما ورد في الحديث السابق نهيه صلى الله عليه وسلم أن تحرق قرى النمل بالنار فقال: " إِنَّهُ لاَ يَنْبَغِى أَنْ يُعَذِّبَ بِالنَّارِ إِلاَّ رَبُّ النَّارِ".
و فى هذا الحديث دلالة واضحة على حرمة تعذيب الحيوان أياً كان
و هذا يطابق قول الرسول"دخلت إمرأة النار فى هرة حبستها فلا هى أطعمتها و لا هى تركتها تأكل من خشاش الأرض"
وهنا قول آخر للرسولفى الذبح " إن الله كتب الإحسان على كل شيء ؛ فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة، وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة، وليحد أحدكم شفرته، وليرح ذبيحته " [59].
حقاً إنه الرحمة المهداة.
ملحوظة :- إنها تلخيص شديد جداً لرحمة النبىفما أدراكم إن توسعنا !!
التعديل الأخير تم بواسطة مناصر الإسلام ; 12-11-2009 الساعة 09:28 PM
اللهمَّ أرها الحقَّ حقَّا وأرزقها اتباعه وأرها الباطل باطلا وارزقها اجتنابه ...
جوستينا .....
ان أعطاكِ الله الدين و الهدى , فأعلمى ان الله يحبك ....
و ان أعطاكِ الله المشقّات و المصاعب و المشاكل فاعلمى ان الله يحبك ...
فتوكلى على الله فهو حسبك ..
و يريد سماع صوتك في الدعاء ....
و يريد سماع صوتك في الدعاء ...
{{{ لا تكن أعمى و أوجد حبّ الله في قلبك }}}
( بَلَى مَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ وَاتَّقَى فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ ) (آل عمران:76)
رزقكِ الله جنة الفردوس ...
وسدد خطاكِ على درب الهدى والنور ..
:salla-s:
اسمعى دى يا جوستينا
لتعرفى من هو المسيح ومن هى العذراء فى ديننا الحنيف ...,
http://audio3.islamweb.net/quran/Mes...shooba/019.mp3
يارب يهديكي يا بنتي ياااااااااااارب
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ
أنا وضعت هذه السورة سابقا وكانت أوضح
تفضل الرابط
http://www.4shared.com/file/147523063/75981f26/___.html
وطلبت من د/ رائف يسمعها بس مادري إذا سمعها والا لا
جُزيت خيرا اخونا قطرى
سمعتها واشكرك جدا واسف لو كنت نسيت ااقولك اني سمعتهااقتباسوطلبت من د/ رائف يسمعها بس مادري إذا سمعها والا لا
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات