من المعروف أن المسيح في إنجيل متى إصحاح (4) فقرة (2) صام أربعين يوماً وليلة ثم جاع أخيراً . معنى ذلك أنه لو استمر في صومه أكثر من ذلك لكان مصيره الموت . إذاً لبطل الاتحاد بين اللاهوت والناسوت ، رغم أنه معروف أن اللاهوت لم يفارق الناسوت لحظة واحدة ولا طرفة عين
ما رايك يا مسيخية وبحب الهي؟
المفضلات