والله العظيم لأشد ما أكره هذا الأسلوب من النصارى للتشتيت
إن لم يعرف إثبات التثليث من كتابه بدأ لك بإثباته من كتابنا مع أن كتابنا ينفيه نفياً قاطعاً
إن لم يعرف إثبات ألوهية المسيح من كتابه بدأ لك بإثباته من كتابنا مع أن كتابنا ينفيه نفياً قاطعاً
إن لم يعرف إثبات عقيدة الصلب والفداء من كتابه بدأ لك بإثباته من كتابنا مع أن كتابنا ينفيه نفياً قاطعاً
إن لم يعرف إثبات أن كتابه غير محرف إتبع أحد أسلوبين
1) كتابنا يشهد لكتابه بعدم التحريف وهو إدعاء باطل بكل القاييس أو
2) بدأ لك بإثبات "التحريف" في كتابنا متبعاً مثال "مفيش حد أحسن من حد " !!!! وإن أجبناه عن شبهاته لم يجبنا عن أسئلتنا
وهكذا ولكيل لا يقول أحد أنى أدعى فأنظر ثم أنظر في هذا thread فقط ناهيك عن غيره :
1) عند سؤاله عن الأسفار الضائعة في الكتب المقدس ماذا أحتوت إجابته ؟
اقتباس
فهل ممكن ان يكون في القران وهو كلام الله كلام من الشيطان علي لسان نبي الاسلام مثلا !!!!!!!!!!
عند سؤاله ماذا بقصد تهرب من الرد
وأيضاً
اقتباس
واذا كذبت هذا فانت تكذب ايضا ايات من القران تتكلم علي صحه الكتاب واحكامه
ووضح له أكثر من عضو بأكثر من طريقة عسى أن يفهم أن كلامه باطل ومنها هنا
https://www.ebnmaryam.com/vb/showpost...7&postcount=50
أما عن الكلام الذي له علاقة بالموضوع فقد لخصته من قبل واعتراضنا عليه هنا
https://www.ebnmaryam.com/vb/showpost...4&postcount=52
فتجاهله بالكلية
وأعيده الأسئلة مرة ثانية هلا يكون أحد يسمع أو يعقل !!
يقول العضو الحق :
أولاً :
كلمة سفر لا تعنى الضرورة كتاب موحي من الله وعليه فالإسفار الضائعة ليست وحي من الله
فكان الاعتراض الأول :
لماذا لا نقول بالمثل على الأسفار الموجودة حالياً الآن وما هو المعيار أو المقياس الذي عليه يحدد أن هذا السفر من عند الله أم لا ؟؟
وأيضاً :
عندنا علم الحديث والتواتر فما هو العلم الموازي عندكم للتفريق بين الأسفار الموحاة بزعمكم (الموجودة) والأسفار الغير موحاة بزعمكم (الغير موجودة) ؟
ولم يتم الرد عليه كالعادة
ثم أوردت له باقى السؤال الاخامس والسادس في نفس المشاركة هنا
https://www.ebnmaryam.com/vb/showpost...4&postcount=52
ولم يتم الرد على أي إستفسارات فيها
ويمكن تلخيصها كالآتى :
السؤال الثانى :
قال بولس: (لأننا نعلم بعض العلم ونتنبأ بعض التنبؤ. ولكن متى جاء الكامل فحينئذ يبطل ما هو بعض) كورنثوس الأولى 13: 9
فمن هو ذلك الكامل الذى تكون رسالته كاملة لجميع الأمم؟ من هو الذى لم تترك رسالته صغيرة أو كبيرة إلا وتكلم عنها؟ من هو ذلك الكامل الذى شملت رسالته كل الأنبياء السابقين؟ وحتى لو لم يحرفوا كلمة الرب فقد كانت مؤقتة ويُنتَظر النبى الكامل بشريعته التى ستنسخ تعاليم تلك الشريعة.
السؤال الثالث:
أليس هذا دليل على أن العهدان إذاً: كلاهما مؤقت. ؟؟
وبما أن هذا الthread أساساً على هذا الكتاب
وأي تساؤلات أخرى لها أماكن أخرى أو يمكن فتح موضوع جديد بها
فها هو السؤال السابع :
س7- كيف يستحفظ الرب أنبياء لصوص وكذبة ونجسة على كلمته؟
أنبياء كذبة ونجسة ، فكيف يكون كلامهم وحى الله:
(لأنهم من الصغير الى الكبير كل واحد مولع بالربح من النبي إلى الكاهن. كل واحد يعمل بالكذب.) إرميا 8: 10
فكيف تثقون بعد ذلك فى كلام أنبيائكم وكهنتكم إذا كان علام الغيوب قد وصفهم بالكذب؟ أى يقولون ما لم يقله الرب، ويَدَّعونَ أنه منزلٌ من عنده. أليس هذا دليل على التحريف؟ أليس هذا أكبر دليل على سحب الثقة من هذا الكتاب وهؤلاء الأنبياء؟
(فأتركُ شعبي وأنطلق من عندهم. لأنهم جميعاً زناة جماعة خائنين. يمدون ألسنتهم كقِسِّيِّهم للكذب ، لا للحق قووا فى الأرض) إرميا 9: 3
ألا يذكر هذا النص قرار الله بسحب شريعته من هذا الشعب وعدم جعل النبوة فى نسلهم بسبب ما اقترفوه من الزنا والكذب؟ فقد سحب الله ثقته منهم ، فكيف تقنعنى أنا اليوم بالثقة فيهم وفى كتاباتهم وأقوالهم؟ ولماذا تحذون حذو بنى إسرائيل فى إنكار فى نسل إسماعيل؟
(فقال الرب لى: بالكذب يتنبأ الأنبياء باسمي. لم أرسلهم ولا أمرتُهم ولا كلمتُهم. برؤيا كاذبة وعَرَافَةٍ وباطل ومكر قلوبهم هم يتنبأون لكم)إرميا14: 14
من هم هؤلاء الأنبياء الكذبة حتى نستثنى كتاباتهم من الكتاب المقدس حتى يكون اسم الكتاب على ما يُسمَّى؟
هل هى كتابات الزناة من الأنبياء أمثال داود (صموئيل الثانى 11) ولوط (تكوين 19: 30- 38) ويهوذا ويعقوب و.. و..؟
أم هل هى كتابات سليمان الذى عبد الأوثان (الملوك الأول 11: 9 –10)؟
أم هل هى كتابات نبى الله إبراهيم وأبى الأنبياء الذى يتهمه الكتاب المقدس بالتربح من عرض زوجته وشرفها وشرفه (تكوين 12: 11-16)؟
أم هل هى كتابات أنبياء لصوص أمثال يعقوب نبى الله الذى يتهمه الكتاب المقدس بالكذب على أبيه وسرقة البركة والنبوة من أخيه (تكوين 27) ولم يكتفى بذلك بل نهب بهائم وغنيمة سكان عاى قد نهبها لنفسه (حسب قول الرب!!!) (يشوع 8: 27)
أم موسى الذى يتهمه الكتاب المقدس بسرقة ذهب المصريين عند خروجهم من مصر (خروج 3: 22 وأيضاً خروج 12: 35 –36)؟ تعالى الله عما تقولون علواً كبيرا.
(لأننا نعلم بعض العلم ونتنبأ بعض التنبؤ. ولكن متى جاء الكامل فحينئذ يبطل ما هو بعض) كورنثوس الأولى 13: 9
فمن هو ذلك الكامل الذى تكون رسالته كاملة لجميع الأمم؟ من هو الذى لم تترك رسالته صغيرة أو كبيرة إلا وتكلم عنها؟ من هو ذلك الكامل الذى شملت رسالته كل الأنبياء السابقين؟ وحتى لو لم يحرفوا كلمة الرب فقد كانت مؤقتة ويُنتَظر النبى الكامل بشريعته التى ستنسخ تعاليم تلك الشريعة. فالعهدان إذاً: كلاهما مؤقت.
(11لأَنَّ الأَنْبِيَاءَ وَالْكَهَنَةَ تَنَجَّسُوا جَمِيعاً بَلْ فِي بَيْتِي وَجَدْتُ شَرَّهُمْ يَقُولُ الرَّبُّ.) إرمياء 23: 11
(13وَقَدْ رَأَيْتُ فِي أَنْبِيَاءِ السَّامِرَةِ حَمَاقَةً. تَنَبَّأُوا بِالْبَعْلِ وَأَضَلُّوا شَعْبِي إِسْرَائِيلَ.) إرمياء 23: 13
بل قال الرب عن أنبياء بنى إسرائيل إنهم أنبياء للضلالة والكذب، أى أتباع الشيطان، (11لَوْ كَانَ أَحَدٌ وَهُوَ سَالِكٌ بِـالرِّيحِ وَالْكَذِبِ يَكْذِبُ قَائِلاً: أَتَنَبَّأُ لَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمُسْكِرِ لَكَانَ هُوَ نَبِيَّ هَذَا الشَّعْبِ!) ميخا 2: 11
ويُنسب إلى عيسى عليه السلام القول: (8جَمِيعُ الَّذِينَ أَتَوْا قَبْلِي هُمْ سُرَّاقٌ وَلُصُوصٌ وَلَكِنَّ الْخِرَافَ لَمْ تَسْمَعْ لَهُمْ.) يوحنا 10: 8
وهذه الفقرات الكتابية تدفع أى عاقل إلى تجاهل هذا الكتاب ، ويفعل كما قال برنارد شو ، أى يضعه فى خزانة حديدية ولا يفتحه أبداً.
المفضلات