المحرفين كانوا يهتمون بتحريف التشريعات اكثر من النبؤات
طبعا كلام الرسول عليه السلام مؤكد عندنا اكثر من النبؤات في الكتاب المقدس
ولكن هذا لا يعني ان لا نأخذ بها
لانه ان تطابقت النبؤات مع الاسلام
فهو تأكيد و دليل عليهم
فنحن لسنا بحاجه الى نبؤاتهم لاننا نعرف ان اسرائيل ستزول لا محاله

المهم في الموضوع كما اشار الاخ سعد اكرمه الله
ولكن لي تحفظات عليه
فكلام الاغبياء ان يوم القيامه عام 2000
الشيء الذي ساعد المسلمين على تصديقه انه كان يصادف يوم الجمعه
هذا ما قيل لي
ولكن مااذكر انه يصادف يوم الاثنين
لا اتذكر بالضبط


على العموم انه لا يجب تصديق اي نبوه الا بعد تطابقها مع الاسلام

فكلام الاستاذ ابو علي
مطابق لما جاء به رسول الله عليه السلام
ولا ننسى ان كتب اليهود و النصارى ليست محرفه كلها
بل بعض منها
و هم اهتموا بتحريف ما يمنعهم عن شهواتهم
مثل الصلاحيات التي منحتها الكنيسه للقساوسه
ولازالت تمنحها

جزاك الله خير اخي المهتدي بالله
و جزى الله بو علي الرنتيسي كل الخير