و إليكم الموقع الذى نقش منه السيد الباحث ما لطعه هُنا...دون أن يُكلف نفسه عناء البحث و تحرى الحقيقة!!!
فقد قُمت بالبحث فى جوجل عن الكلمات المنقوشة التى لطعها السيد الباحث...و كانت كلها تدل على موقع واحد...هو موقع لا دينى، يُسمى بنادى الفقر (الفكر) العربى......و للأسف لم يفتح الموقع معى...إذ يبدو أنه واقع من كثر الأكاذيب و التدليس فيه...و يبدو أن زكريا بُطرس هو صاحب هذا الموقع ، أو يستقى منه، أو أحد المُشاركين فيه:
و إليكم صور من البحث فى جوجل...و يُمكن لأى منكم أن يتأكد بنفسه!!!
المُهم أن السيد الباحث...نور العالم، أو ملح الأرض...فى حديث سابق بيننا:
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...E1%ED%D3%E6%DA
فإدعاء يسوع على يوحنا المعمدان يَدْحضُ بدوره إستمرار الطائفة المعمدانية و ينفى وجودها، إذ أنه لو كان ما ذُكر فى العهد الجديد صادقاً، فإن الطائفة المعمدانية كَانتْ سَتَحْلُّ نفسها لمصلحة الطائفةِ المسيحيةِ ، هذا إذا كان ورثةِ يوحنا من أتباعه آمنتْ بهذيانِ يوشع بن بانديرا هذا المُلقب زوراً ، بإسم اليسوع.
فالطائفة المعمدانية التابعة ليوحنا المعمدان يبدو أنها قلّلتْ من تقدير قوة و سطوة المافيا المسيحية. و الوريث الثانى ليوحنا المعمدان في طائفتِه، سايمون الأكبر (سايمون ماجنس) تم قتله و التخلص منه مِن قِبل "الشهيدِ" المسيحيِ سايمون بيتر – أو (الصخرة) ...واحد من تلك الصخور القاتلة، المُخضبة بالدماء، التى بُنيت عليها تلك المافيا الدينيةِ . . . تلك هى الطاقةُ الإجراميةُ المُتعارف عليها التي عن طريقها يتخلص الكذابونُ، المخادعون، المجرمون، و تشكيلات المافيا الدينية ، و بالأخص القتلة بإسم المسيحية ، من أعدائهم و مُخالفيهم دائماً. و بنفس الإسلوبِ و بنفس العقيدة (الإيمان المسيحى) ، قَتلَ المسيحيون المسلمين واليهود، خاصةً أثناء الحملات الصليبيةِ. فورثة يوحنا المعمدان كَانوا عقبةَ كئود فى وجه يوشع بن بانديرا (اليسوع) و مسيحييه ، لذلك فكان لا بُد من إحلال أنفسهم محل الطائفة المعمدانية ليستتب لهم الأمر. لذا، فقد كان يجب التخلص منهم . و الخلاصة فإن المسيحية هى فى الحقيقة مُجرد إجرام و مافيا بإسم الدين. مالذى يُمكن للمرء أن يتوقعه من شخص ملعون من الله بمُقتضى الكتاب الذى يعظ هو به؟ :
سفر التثنية: إصحاح 21: 23
(فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم.لأن المعلّق ملعون من الله.فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا)
ألم أقل لك أن كلام الدكتور أتروت صحيح...و أن يوحنا كان كثير الكلام و يكشف الكثير من التناقضات!
فإذا به ينفجر غاضباً و يرد فى نفس الصفحة، فى المُداخلة رقم #27 رداً على هذا الكلام:
اقتباس
ومن هو هذا الدكتور أتروت ؟؟؟
مضل من المضلين
لانه قد دخل الى العالم مضلون كثيرون لا يعترفون بيسوع المسيح اتيا في الجسد هذا هو المضل و الضد للمسيح (2يو 1 : 7)
وعن ذلك يقول الكتاب
ان كان احد ياتيكم و لا يجيء بهذا التعليم فلا تقبلوه في البيت و لا تقولوا له سلام لان من يسلم عليه يشترك في اعماله الشريرة (2يو 10 ، 11)
ارجو فى استشهادك برأى ان تختار من من لهم الرأى الارثوذوكسى اى المستقيم
إذن...الباحث المُحترم لا يعترف بهانز أتروت كحُجة على الإيمان الصليبى و يعتبره من الضالين و المُضلين...لكنه فى نفس الوقت يعترف بسيد القملى (أعرف أنه القمنى....و لكنى أحب أن أناديه بهذا الإسم)....و خليل عبد الكريم...الذى يدعوه بالشيخ....و نسى الولد كريم عامر...المحبوس فى قضية إزدراء الأديان....فهو شيخ برضه...و للا ما لهوش نفس هو كمان!! ....كل دول حُجة على الإسلام...و هم لا ضالين و لا مُضلين و لا حاجة!!!
ألم أقل لكم....طوبى للتدليس المُقدس.....فملكوت الرب، يسوع ...محفوف بالتدليس المُقدس!!!
هللوا لمجد الرب يسوع، الذى لا يزداد مجده إلا بالكذب المُقدس!!!
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله القبطى ; 17-03-2007 الساعة 03:36 AM
اقتباس
Deuteronomy 21
22 And if a man have committed a sin worthy of death, and he be to be put to death, and thou hang him on a tree
23 His body shall not remain all night upon the tree, but thou shalt in any wise bury him that day; ( for he that is hanged is accursed of God;) that thy land be not defiled, which the LORD thy God giveth thee for an inheritance
سفر التثنية:
21: 22 و اذا كان على انسان خطية حقها الموت فقتل و علقته على خشبة
21: 23 فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم لان المعلق ملعون من الله فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا
هذا هو ما يقوله الكتاب المُقدس فى ..... يسوع
This is what the Bible says in the ..... Jesus
المفضلات