اقتباس
لم اتكلم في موضوع نسب يسوع لقد تكلمت في تعدد الزوجات ولكن هذه عادتكم تجيدون خلط الامور


واجه شرف ربك يامسكين

أكرز لكم أيها السادة نسب رب سيف الذي يدعونا لعبادته



تعالوا نتعرف على سلسلة واصلاب يسوع ... (لا المسيح عيسى عليه السلام)

زنا محارم وتعدد زوجات وإجرام وقتل وسبي وشاربي خمور ودعارة وكفرة وعاهرات وسرقة وكذبة ومضللين.






آدم وحواء ملاعين وأصل الخطيئة

تكوين3: 16
و قال للمراة تكثيرا اكثر اتعاب حبلك بالوجع تلدين اولادا و الى رجلك يكون اشتياقك و هو يسود عليك و قال لادم لانك سمعت لقول امراتك و اكلت من الشجرة التي اوصيتك قائلا لا تاكل منها ملعونة الارض بسببك بالتعب تاكل منها كل ايام حياتك





نوح خمورجي

تكوين 9: 20
و ابتدا نوح يكون فلاحا و غرس كرما ،و شرب من الخمر فسكر و تعرى داخل خبائه





حام يشذ مع ابيه نوح

تكوين 9: 22
فابصر حام ابو كنعان عورة ابيه و اخبر اخويه خارجا... فلما استيقظ نوح من خمره علم ما فعل به ابنه الصغير ، فقال ملعون كنعان عبد العبيد يكون لاخوته

اضغط هنـــــــا





ابراهيم ديوث وجعل امرأته عاهرة

تكوين 12: 13
قولي انك اختي ليكون لي خير بسببك و تحيا نفسي من اجلك .... فصنع الى ابرام خيرا بسببها و صار له غنم و بقر و حمير و عبيد و اماء و اتن و جمال





اسحاق ديوث وجعل امرأته عاهرة

تكوين 26: 7
و ساله اهل المكان عن امراته فقال هي اختي لانه خاف ان يقول امراتي لعل اهل المكان يقتلونني من اجل رفقة لانها كانت حسنة المنظر ، و حدث اذ طالت له الايام هناك ان ابيمالك ملك الفلسطينيين اشرف من الكوة و نظر و اذا اسحق يلاعب رفقة امراته





ابنة لوط جدة يسوع تزني مع ابيها

تكوين 19: 31
و قالت البكر للصغيرة ابونا قد شاخ و ليس في الارض رجل ليدخل علينا كعادة كل الارض ، هلم نسقي ابانا خمرا و نضطجع معه فنحيي من ابينا نسلا ، فسقتا اباهما خمرا في تلك الليلة و دخلت البكر و اضطجعت مع ابيها و لم يعلم باضطجاعها و لا بقيامها ..... فولدت البكر ابنا و دعت اسمه مواب و هو ابو الموابيين الى اليوم ، والصغيرة ايضا ولدت ابنا و دعت اسمه بن عمي و هو ابو بني عمون الى اليوم





يعقوب حرامي وكاذب ومضلل

تكوين 27: 18
فدخل الى ابيه و قال يا ابي فقال هانذا من انت يا ابني ، فقال يعقوب لابيه انا عيسو بكرك قد فعلت كما كلمتني قم اجلس و كل من صيدي لكي تباركني نفسك





يعقوب زاني

تكوين 30: 4
فاعطته بلهة جاريتها زوجة فدخل عليها يعقوب .... فولدت زلفة جارية ليئة ليعقوب ابنا





داود زاني

سفر صموئيل الثاني 11: 4
فارسل داود رسلا و اخذها فدخلت اليه فاضطجع معها و هي مطهرة من طمثها ثم رجعت الى بيتها ، وحبلت المراة فارسلت و اخبرت داود و قالت اني حبلى





داود مجرم وقاتل
تكوين 11: 15
وكتب في المكتوب يقول اجعلوا اوريا في وجه الحرب الشديدة و ارجعوا من ورائه فيضرب و يموت





سليمان كافر وبتاع نسوان

ملوك الأول 11: 1
و احب الملك سليمان نساء غريبة كثيرة مع بنت فرعون موابيات و عمونيات و ادوميات و صيدونيات و حثيات ، من الامم الذين قال عنهم الرب لبني اسرائيل لا تدخلون اليهم و هم لا يدخلون اليكم لانهم يميلون قلوبكم وراء الهتهم فالتصق سليمان بهؤلاء بالمحبة ، و كانت له سبع مئة من النساء السيدات و ثلاث مئة من السراري فامالت نساؤه قلبه





يهوذا يزني بكنته

تكوين 38: 15
فنظرها يهوذا و حسبها زانية لانها كانت قد غطت وجهها
، .... و دخل عليها فحبلت منه





ثامار جدة يسوع مومس

تكوين 38: 13
فاخبرت ثامار و قيل لها هوذا حموك صاعد الى تمنة ليجز غنمه ... فخلعت عنها ثياب ترملها ... فنظرها يهوذا و حسبها زانية ... فمال اليها على الطريق و قال هاتي ادخل عليك ... فقالت هل تعطيني رهنا ... اعطيك فقالت خاتمك و عصابتك و عصاك التي في يدك فاعطاها و دخل عليها فحبلت منه ... فدعي اسم المولود فارص .




جد يسوع ابن نطفة زنا

تكوين 38: 28
و كان في ولادتها ان احدهما اخرج يدا فاخذت القابلة و ربطت على يده قرمزا قائلة هذا خرج اولا ، و لكن حين رد يده اذ اخوه قد خرج فقالت لماذا اقتحمت عليك اقتحام فدعي اسمه فارص





راعوث الفاجرة جدة يسوع

راعوث 3: 1
و قالت لها حمتها ... فاغتسلي و تدهني و البسي ثيابك و انزلي الى البيدر و لكن لا تعرفي عند الرجل حتى يفرغ من الاكل و الشرب ، و متى اضطجع فاعلمي المكان الذي يضطجع فيه و ادخلي و اكشفي ناحية رجليه و اضطجعي و هو يخبرك بما تعملين ، فدخلت عليه سرا و كشفت ناحية رجليه و اضطجعت ، و التفت و اذا بامراة مضطجعة عند رجليه ، فقال من انت فقالت انا راعوث امتك فابسط ذيل ثوبك على امتك لانك ولي ... فاضطجعت عند رجليه الى الصباح ثم قامت قبل ان يقدر الواحد على معرفة صاحبه و قال لا يعلم ان المراة جاءت الى البيدر .





راعوث من نسب زنا لوط مع بناته

راعوث 1: 4
فاخذا لهما امراتين موابيتين اسم احداهما عرفة و اسم الاخرى راعوث و اقاما هناك نحو عشر سنين





راحاب الزانية جدة يسوع

يشوع 2: 1
فارسل يشوع بن نون من شطيم رجلين جاسوسين سرا قائلا اذهبا انظرا الارض و اريحا فذهبا و دخلا بيت امراة زانية اسمها راحاب و اضطجعا هناك





امرأة أوريا جد يسوع زانية

سفر صموئيل الثاني11: 2 و كان في وقت المساء ان داود قام عن سريره و تمشى على سطح بيت الملك فراى من على السطح امراة تستحم و كانت المراة جميلة المنظر جدا ، فارسل داود و سال عن المراة فقال واحد اليست هذه بثشبع بنت اليعام امراة اوريا الحثي ، فارسل داود رسلا و اخذها فدخلت اليه فاضطجع معها و هي مطهرة من طمثها ثم رجعت الى بيتها ، و حبلت المراة فارسلت و اخبرت داود و قالت اني حبلى





يسوع ابن سبي ومن أصلاب كفار

متى 1: 11
و يوشيا ولد يكنيا و اخوته عند سبي بابل





يسوع ملعون

غل 3:13
المسيح افتدانا من لعنة الناموس اذ صار لعنة لاجلنا لانه مكتوب ملعون كل من علّق على خشبة





يسوع مخلوق نجس

لوقا 2: 22
و لما تمت ايام تطهيرها حسب شريعة موسى صعدوا به الى اورشليم ليقدموه للرب





يسوع نجس الأرض

تث 21:23
فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم . لان المعلّق ملعون من الله . فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا





يسوع مختل عقلياً

مرقس 3: 21
و لما سمع اقرباؤه خرجوا ليمسكوه لانهم قالوا انه مختل



الآن بعد طرح ما جاء بالبايبل عن أصلاب يسوع نجد انه أنجس خلق الله ولا يجب أن يكون من جماعة الرب.

إنه نسب لا يتشرف به حيوان فما بالنا بإله .

الأنبياء ورسل الله عز وجل أشرف من ما قيل عنهم في البايبل ولكننا ننقل ما يؤمن بعد الصليبيين فقط


نزيد على هذا النسب الفاضح نسب جديد من زنا وهو : يفتاح الجلعادي من سبط يهوذا

قض 11: 1
و كان يفتاح الجلعادي جبار باس و هو ابن امراة زانية و جلعاد ولد يفتاح

من هو يفتاح الجلعادي . ؟

يفتاح الجلعادي هو ابن يائير الجلعادي أحد القضاة الذين أرسلهم الرب لبني اسرائيل ، فقد زنا وانجب السفاح يفتاح الجلعادي

ومن هو يائير الجلعادي.

يائير الجلعادي هو ابن يائير ابن منسي راجع (عد 32:41 ) :
32: 41 و ذهب يائير ابن منسى و اخذ مزارعها و دعاهن حووث يائير

تخيلوا ياسادة : هذه سلالة نسب إله يعبد .


-------------------------

أجداد يسوع السرايا زناه (كمان)
خيبة إيه دي ؟

قض 19: 1
و في تلك الايام حين لم يكن ملك في اسرائيل كان رجل لاوي متغربا في عقاب جبل افرايم فاتخذ له امراة سرية من بيت لحم يهوذا ، فزنت عليه سريته و ذهبت من عنده الى بيت ابيها في بيت لحم يهوذا و كانت هناك اياما اربعة اشهر

.



------------------------------

ننقل لكم من هم اهل وعشرة وأمة يسوع :

قضاة 19: 1
و في تلك الايام حين لم يكن ملك في اسرائيل كان رجل لاوي متغربا ... اتخذ له امراة سرية من بيت لحم يهوذا ، فزنت عليه سريته و ذهبت من عنده الى بيت ابيها ... فقام رجلها (ديوث) و سار وراءها ليطيب قلبها و يردها ... ثم قام الرجل للذهاب هو و سريته ... فذهب إلى جبعة التي لبنيامين (شعب الله)... فلم يضمهم احد الى بيته للمبيت إلا شيخ مسن... إذا برجال المدينة رجال بليعال احاطوا بالبيت قائلين اخرج الرجل الذي دخل بيتك فنعرفه ، فخرج الشيخ وقال لهم لا يا اخوتي لا تفعلوا شرا بعدما دخل هذا الرجل بيتي لا تفعلوا هذه القباحة .

نتوقف هنا لحظ : شعب الله طلبوا الرجل لأنهم يأتون الرجال شهوة

هذا هو شعب الله الذين هم أجداد يسوع واهله وعشيرته .

انظروا لهذه الفاجعة .... حفلة الجنسية جماعية على إمرأة واحدة قام بها رجال مدينة كاملة دون ان يتحرك احد ودون مقاومة الشيخ او ضيفه الذي اختفى لكي لا يأتونه شهوة فضحى بالسرية التي تعتبر في العهد القديم زوجة ولكن أقل قدراً من الزوجة الطبيعية .

لنكمل الكارثة :

قضاة 19: 24
قال الشيخ لرجال المدينة : هوذا ابنتي العذراء و سريته دعوني اخرجهما فاذلوهما و افعلوا بهما ما يحسن في اعينكم و اما هذا الرجل فلا تعملوا به هذا الامر القبيح ، فامسك الرجل سريته و اخرجها اليهم خارجا فعرفوها و تعللوا بها (حفلة جنسية) الليل كله الى الصباح و عند طلوع الفجر اطلقوها ، فأخذها الرجل وخرج من المدينة وعاد إلى بيته و اخذ السكين و امسك سريته و قطعها مع عظامها الى اثنتي عشرة قطعة و ارسلها الى جميع تخوم اسرائيل .

انتهى

تخيلوا معي ياأمة الإسلام هذه القصة البشعة التي هي (شعب الله) وهي اجداد وعشيرة سلسلة نسب يسوع .

الرجل أخرج المرأة بيده ليزنوا بها وبعد ذلك ذبحها وقطعها بالسكين وكسر عظامها بالساطور إلى 12 قطعة بعدد اسباط اسرائيل ثم وضعهم في جوالات وارسلهم لبني اسرائيل .

إجرام ووحشية وإرهاب لا يقبله عبدة البقرة والفأران .

ولا حول ولا قوة إلا بالله .

قال من قال : لا يوجد هناك شذوذ بين شعب الله مثل قوم سدوم ، لأن الفقرة التي جاء فيها قول : فخرج اليهم الرجل صاحب البيت و قال لهم لا يا اخوتي لا تفعلوا شرا بعدما دخل هذا الرجل بيتي لا تفعلوا هذه القباحة (19: 23 )

ليس المقصود منها أن يعتدوا بالشذوذ مع الرجل الصضيف بدليل أنه جاء بالإصحاح العشرين قول الرجل على لسانه : و احاطوا علي بالبيت ليلا و هموا بقتلي (20: 5 ) .

الرد على هذا الكلام نقول : إن القس أنطونيوس فكري قال في تفسيره لهذه النقطة : ان الرجل خجل من أن يذكر ما طلبه أهل جبعة حين قالوا للشيخ (اخرج الرجل الذي دخل بيتك فنعرفه) ، فأختصر الكلام بقول (هموا بقتلي)