درجة انصهار الحديد26
1538مئوية وغليانه
2861 مئوية
والكوبلت 27
1495 مئوي وغليانه2927 مئوي
والنيكل 28
1455 مئوي
وغليانه 2913 مئوي
وتقارب درجات انصهار وغليان الكوبلت والنيكل كما نرى على الموقع السابق والله خالق تلك العناصر
مع تقارب عدد آيات سورتي النمل والقصص وأرقامها 27 و 28 على الترتيب
وهى كما سبق ايضاحه تتعلق باعجاز علمي عددي بالحديد في القرآن من وجهة نظري الخاصة والحكم لكم
يدل على أن الكون لا يعارض ما في القرآن فالقرآن والدين يأتي بما لا يستحيله العقل ولكن ليس شرطا أن يتصوره
كما يلاحظ أن الأعداد من 1 الى 118 بعدد العناصر تكرر بها الرقم 1 كجزء منها 50 مرة بينما تكررت الأرقام الأخرى إما 21 مرة أو 22 مرة أي أكبر من مجموع تكرار كل الأرقام من 0 الى 9 بمقدار 7
وهو ذو شأن في الإعجاز العددي ويتعلق بالقرآن وعدد المدارات التي تدور بها الإلكترونات وعدد دورات الجدول
على الجهة الأخرى الأعداد من 1 الى 114 تكرر بها الرقم 1 42 مرة بفارق 1 عن مجموع تكرار الأرقام الأخرى
فيكون الفارق 1 و هناك الفارق 7
وهما أكثر رقمين ذكرا بالقرآن
كما يلاحظ في الموضوع المنشور عن سورة مريم والنور أن رقم سورة النور 24 بفارق 5 عن سورة مريم 24-19
وسورة المؤمنون رقم 23 بفارق 4
والرقمين 4و 5
ذكرا بأول سورة النور
وكما نعلم أن رقم السورة 23 يتعلق بالكروموسومات كما نشر سابقا
كما أنها أول سورة بها كلمة من كلمات ثلاث (مريم - عيسى - المسيح )في القرآن بعد سورة مريم
كما أن العدد 23 الأولي رقم 9 في الأعداد الأولية
والفردي رقم 12 في الأعداد الفردية
والرقم 9 عدد كلمات كن فيكون في القرآن
والعدد12 عدد كلمات كن في القرآن
وحرفي الكاف والنون أول وآخر الحروف التي لم تكرر سوى مرة واحدة فقط في السور المفتتحة بالحروف المقطعة
المجموعة في نص حكيم قاطع له سر
أخيرا أقول اذا كان الناسوت هو الذي صلب دون اللاهوت والمسيخ لاله بللاهوته لا بناسوته المسابه لنا
فكيف يكون قد ضخى من أجلنا
وان كان بناسوته ضحى وهو جزؤء لا يتجزأ منه كمعبود(إله)
فهل يليق بمعبودهم (اله النصارى) أن يهان ويدفن
زكيف تكون الكلمة في البدأ عند الله أي الله والكلمة عنده ثم تكون الكلمة التي هناك هى الله وهو الذي عنده الكلمة في الأصل