بارك الله فى إخواي الأخ الحبيب باحث عن العلم وأشكر لك حكمتك أخي فهي نعمة من الله قد أنعم عليك بها, والأخ الحبيب أحمد إمام, وأقول لأخي أحمد إمام أزادك الله فطنة وزكاء. وبما أن الموضوع قد أصبح معروفاً لك وللأخوة من بعد مشاركتك فسوف أسرد حكم الكتاب الذي نسبوه لله وحاشا فى هذه القضية الإنسانية بمعنى الكلمة والتي لاقت من الكتاب المقدس ظلماً عظيماً وبظلمهم لأنفسهم ولرعاياهم أسندوا هذا الظلم لله تعالى والذي ماأنزل الله به من سلطان, وليس ذلك فقط بل رموا العدالة التشريعية للإسلام بالظلم وعدم العدل وهو دين الرحمة الذي أرسله رب العزة للناس كافة على رسوله المصطفى الصادق الوعد الأمين فيه هدىً ورحمة للعالمين, وحسبنا الله ونعم الوكيل فى كل من تقول الإثم بالباطل على قرآن الله ونبي الإسلام صلى الله عليه وسلم والله المستعان على مايصفون.
هل هذا كلام الله ياإخوة!!!!(حاشا لله أن يكون ضالماً سبحانه وتعالى كتب على نفسه الرحمة)
5إذا أقامَ أخوانِ مَعًا، ثُمَ ماتَ أحدُهُما ولا اَبْنَ لَه، فلا تتَزَوَّج أرملَتُهُ بِرَجلٍ ما، بل أخوهُ يدخلُ علَيها ويتَزَوَّجها ويُقيمُ نَسلاً لأخيهِ.
6ويكونُ البِكْرُ الذي تَلِدُهُ مِنهُ هوَ الذي يحمِلُ اَسمَ أخيهِ المَيتِ، فلا يُمحَى اَسمُه مِنْ بَني إِسرائيلَ.
7فإنْ رفَضَ الرَّجلُ أنْ يتَزَوَّج اَمرَأةَ أخيهِ، فعلَيها أنْ تذهَبَ إلى محكمةِ الشُّيوخ عِندَ بابِ المدينةِ وتقولَ لهُم: «رفَضَ أخو زوجي أنْ يُقيمَ لأخيهِ اَسمًا في بَني إِسرائيلَ ولم يقبَلْ بي زَوجةً لهُ».
8فيَستَدعيهِ شُيوخ مدينتِهِ ويُكَلِّمونَهُ في ذلِكَ، فيَقِفُ ويقولُ: «لا أرضى أنْ أتزَوَّجها».
9فتَتقدَّمُ إليهِ اَمرَأةُ أخيهِ أمامَ الشُّيوخ وتخلَعُ نَعلَهُ مِنْ رِجلِه وتَبصُقُ في وجهِهِ وتقولُ: «هكذا يُجازى الرَّجلُ الذي لا يَبني بَيتَ أخيهِ».
10فيُدْعى بَيتُ ذلِكَ الرَّجلِ في
بَني إِسرائيلَ بَيتَ المَخلوعِ النَّعْلِ.
المفضلات