اقتباس
على المصريين جميعا التكاتف والغاء المادة الثانية الملوثة للدستور و الضامنة للدولة الدينية و النضال لأقامة دولة مدنية لو تركنا فرصتها السانحة الان فلن نحصل عليها نهائيا لأن الدولة الدينية سوف تعلقنا جميعا على المشانق مثلما تخطط لنوال السعداوى وسيد القمنى و عبد الكريم نبيل
مصر دوله اسلامية عربية.

المادة الثانية من الدستور المصرى غير قابله للنقاش.

ولا تفرقة بين افراد شعب مصر فى الاحكام الميدانية.

معلومه جديده عليك

اذا حكمة المحكمه على نصرانى بحكم يخالف العقيدة النصرانية يرد الى الكنيسه وتقوم بتعديله بما يناسب الدين المسيحى هل هذا فى نظرك ظلم .

لا تجبرنى للدخول فى تفاصيل اكثر من هذه

فلا مجال هنا للسياسه وترددت فى الرد عليك لقوانين المنتدى وربما تحزف مشاركتى