بارك الله فيك يا اخي الحبيب حبيب عبد الملك ....

اقتباس
وددت أن تاك قد صمت ولم يكلمني .. فلقد ذكرتني هذه القصة بأطفال المسلمين في البوسنة والشيشان حينما كان تقتل قوات الصليب أباءهم و أمهاتهم .. ثم يظهر مصاصو الدماء هؤلاء بالوجه الآخر "مؤسسات الإغاثة التنصيرية" .. لتحمل أطفالنا "أطفال المسلمين" في العربات لتنقلهم بعد ذلك إلى كنائس المانيا وفرنسا وبريطانيا .. ليصبح أبناء المسلمين من عابدي المسيح .. حقا إنه اسلوب القراصنة الذين قتلوا مئات الملايين من السكان الأصليين في امريكا الشمالية وفي استراليا .. ثم يظهروا بالوجه الآخر كملائكة الرحمة .. لينتظروا ضحية جديدة ليقودوها إلى النار.
لا حول ولا قوة إلا بالله....
وحسبنا الله ونعم الوكيل....

اقتباس
يتبع بإذن الله
متابع بالتأكيد اخي الحبيب