

-
البركة بين عليك اووووووووووووووى يافادى اقرا الاتى عشان تعرف البركه والبدعة الا انتو عايشين
والج ان هذا الاسلوب هو الذى ينفع معك وهذا كلام رجل من دينك ولكن اتم الله علية نعمة الاسلام التى يفتقدها الجهلاء مثللك اقرا
الصراع اليهودي- المسيحي
على أرض المسلمين
مختصر تاريخ.
!!!!!!!!!!!!!!!!!
كيف انقلب الفرع النصراني علي الأصل اليهودي ؟
ومتى ولماذا اتحدا ؟
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله – محمد ابن عبد الله ، و أشهد أن لا اله إلا الله و أن محمدا رسول الله . أما بعد : فان الكثيرين يجهلون أو يتجاهلون مساندة كل العالم المسيحي لليهود – ضد المسلمين ، ويظنون أن الفرع سيقف ضد أصوله( رومية 11: 19) و خاصة في مسألة هدم المسجد الأقصى لبناء الهيكل المزعوم , وينادي المسلمون بالسلام و ( وهم ) خارطة الطريق , والمسيحيون حول العالم يسخرون من سذاجة وجهل المسلمين الذين يستنجدون بأمريكا و فرنسا والفاتيكان، بينما هؤلاء هم رأس الأفعى .
معلومات هامة
1== تم تجهيز مبنى الهيكل المزعوم – بالكامل – بحوائط سابقة التجهيز ، في الفاتيكان ، بدعم مالي من كل المسيحيين – من كل بلاد العالم ، بحوائط مطلية بالذهب ، و تماثيل من الذهب الخالص ، كما هو موصوف في كتابهم ( خروج ) ، وتم إعداده ليكون صالحا للتركيب خلال ( 24) ساعة في لحظة سقوط المسجد الأقصى , و ذلك منذ عام 1960 ، منذ أن أعلن بابا الفاتيكان البولندي- اليهودي الأصل- يوحنا بولس السادس – تبرئة اليهود من دم المسيح ، بينما جاء في الإنجيل أن اليهود صرخوا أمام الوالي ( بيلاطس ) (دمه علينا و على أبنائنا ) أي في كل أجيالهم . و قال عنهم بولس ( من جهة الإنجيل فهم أعداء) ( رومية 11: 28) و ذلك (لأنهم قتلوا المسيح و أنبياءهم و اضطهدوا المسيحيين الأوائل و لم يرضوا الله وهم ضد جميع الناس لذلك أدركهم غضب الله إلى النهاية ) .( تسالونيكي الأولى 2: 14 ).
و أنا رأيي أنهم أبرياء من دم المسيح لأن المصلوب ليس هو المسيح . و لكنهم قتلوا أنبياء كثيرين ، ثم بنوا لهم قبورا و زينوها كما قال عنهم المسيح – يستنكر بناء القبور و تزيينها أيضا .
2== يقوم المسيحيون حول العالم بالدعم المالي و المعنوي لليهود ، بالرحلات السياحية المستمرة إلى أراضى اليهود – مهما حدث ، و يتظاهرون أمام المسلمين بصداقتهم و مساندتهم للقضية الفلسطينية و مهاجمة سياسة اليهود ومعارضة الأمريكان .....الخ. من التمثيليات التي يجري وراءها من يبيعون بلاد المسلمين لليهود و يخضعون الشعوب الإسلامية للأمريكان بحجة السعي وراء هذا السراب .
و أكبر مثال على ذلك – ما عشته بنفسي , فقد أعلن البطرك شنودة مرارا و تكرارا أنه هو شخصيا لن يذهب إلى مدينة القدس فلا مع شيخ الأزهر . بينما تقوم الرحلات يوميا من الكنيسة الكاتدرائية بالعباسية – مقر البطرك- إلى القدس و بيت لحم , تحمل المسيحيين المصريين بأمر البطرك ، لمسايرة المسيرة العالمية للمسيحيين بالدعم المالي و المعنوي لليهود , وذلك منذ معاهدة كامب دافيد ، لأجل مساندتهم في حربهم ضد المسلمين / من أجل هدم المسجد الأقصى و بناء الهيكل المزعوم ، للتعجيل بنزول المسيح ، الذي سينزل على اليهود ، فيصبحون مسيحيين , و يحكم المسيح بهم العالم ألف سنة بعد أن يقتل كل من هو ليس مسيحيا ، و أولهم المسلمين بالطبع .
و أقول لك عزيزي القارئ : ستجد هذا التخريف المتعصب في كتبهم التي تتحدث عن خرافة ( ملك الألف سنة)
التي اخترعها لهم بولس , و لم يذكر منها المسيح ولا حرف واحد .
3== منذ معاهدة كامب دافيد – بعد أن ضمن اليهود تحييد مصر في الصراع اليهودي – الإسلامي ، وضمنوا إضعاف جيش مصر إلى حد التوقف ، بدءوا فورا في تجهيز أدوات و ملابس الكهنة و مساعديهم الذين سيخدمون في الهيكل المزعوم , و تطريزها بخيوط الذهب ، و تزيينها بصفائح الذهب المكتوب عليها ( قدس للرب ) و يؤمنون – هم و المسيحيين – أن الله سيكلم رئيس الكهنة اليهودي من خلال الأصنام الذهب التي يدعونها ( الأوريم و التو ميم ) .
و أقول : إن هذا ليس سرا ، ولكنه معلوم عند كل المسيحيين حول العالم ، ومنهم مسيحيي القاهرة ، لأن اليهود يعرضون هذه الملابس و المجامر الذهبية اليهودية في معرض في ( تل أبيب ) ، يزوره كل السياح المسيحيين ، ليربطوهم بالفكرة و العقيدة التي يسعون في سبيلها إلى هدم المسجد الأقصى ،و يدفعون ثمن إحضار المسيح بسرعة ليملكوا على المسلمين . ولا يدري كلاهما أن مجيء المسيح عليه السلام سيكون لقتل اليهود خلف شجر الغر قد الذي زرعوه بالفعل انتظارا لهذا المصير الذي يعلمونه ،و ليحكم بالإسلام
و للمزيد من التفاصيل أنصحكم بقراءة كتاب
القدس مدينة واحدة و ثلاث عقائد : تأليف : كارين أرمسترونج .
و لنبدأ بتاريخ اليهود مع المسيحيين في فلسطين و حول العالم منذ ظهور النصرانية .
بعد المسيح بأكثر من ثلاثين سنه :
في سنة 70 م. جاء الجيش الروماني بقيادة ( تيطس ) ابن الإمبراطور ( فسبا سيان ) إلى فلسطين ، و حرق المعبد اليهودي ( الهيكل ) في مدينة القدس ، ودمر كل ما تبقى منه ,و حدث اضطهاد كبير لليهود في فلسطين
بسبب ثورتهم ضد الاحتلال الروماني.و قاموا بتدمير قصور و بيوت ومجامع اليهود تدميرا كاملا منظما .
ولم يكن للمسيحية وجود فعلي في أورشليم , وكان ( سمعان) شقيق( يسوع )قد أصبح رئيس كهنة النصارى ، و هرب هو و أتباعه إلى منطقة ( بيلا ) بحوار نهر الأردن . و ظلت أول كنيسة نصرانية تحتفظ بطابعها اليهودي كاملا ، ويرأسها ( أساقفة ) يهود ( وهي رتبة دينية يهودية أصلا ) ، و كانوا يشاركون اليهود في عباداتهم ،و يخالفون الذين آمنوا على يد بولس في عدم اعتقادهم أن المسيح اله ، لأن بعضهم كان يعرف يسوع منذ طفولته ، فكانوا يؤمنون أن يسوع هو المسيح فقط و ليس اله بل إنسان فقط .
وانضم الكثيرون من اليهود إلى المسيحية على أساس أن فكرة المسيح المبعوث ( الذي أقامه الله من الموت )
تدعم أملهم في بعث دينهم القديم .
وفى عهد ( دوميتيان ) سنة 86-96 م. بدأ الرومان في اضطهاد المسيحيين .
و ابتدأ اليهود والمسيحيون يرون رؤى عن ( أورشليم السماوية )الخالدة التي ستنزل يوما إلى أرض مدينة القدس و يسكن الله مع شعبه ، و منهم الواعظ المسيحي المتجول ( يوحنا ) و اليهوديان ( حنوك ) و( باروخ)
و بدأ المسيحيون يشكلون أفكارهم عن المسيح بنفس أسلوب اليهود ( متصوفة العرش )بالطريقة التي رسمها اليهود الذين اعتنقوا المسيحية .
و في سنة 130 م. قرر الإمبراطور الروماني ( يوبيلوس ايليوس ) بناء مدينة ( ايليا كابيتولينا ) في مكان أورشليم .و فزع اليهود من فكرة بناء معبد ( جوبيتر ) على ( جبل صهيون ), و يقضي على أورشليم اليهودية .و ثار اليهود و احتلوا المدينة ثلاث سنوات و طردوا منها المسيحيين و الرومان .
وفى سنة 135 م. أرسل الإمبراطور ( سكتوس ) جيوشا - قتلت( 850 ) ألف يهودي و دمروا ( 50) قلعة يهودية , وحرث أرض مدينة القدس بالمحراث تحقيقا لنبوءة ( ميخا 3: 12)، وحظر دخول اليهود إليها ,و بدأ بناء ( ايليا كابيتولينا ) سنة 138 م. ولما تولى الإمبراطور ( أنطونيوس ) سمح لليهود بإنشاء قيادة دينية لهم في مدينة ( الجليل) , و أصبح البطرك اليهودي ( سمعان الرباني ) له سلطان ( رئيس يهوذا ) لأنه من سلالة الملك داود . و بنوا ( الكنيس ) في الجليل – على نفس نظام المعبد ( هيكل سليمان ) ، و اعتبروا أن
( جبل صهيون ) الواقع خارج مدينة القدس هو أصل كل أساطيرهم الدينية بالمخالفة لكتابهم ( صموئيل الثاني 17: 17 ) . وتسللوا عائدين إلى ( أيليا كابيتولينا ) و سمح لهم الرومان بالبكاء على جبل الزيتون ، على المعبد الضائع .
و تم طرد الطائفة المسيحية اليهودية من( ايليا )، و لكن المسيحيين السوريين و اليونان ظلوا فيها ، وأنشأوا كنيسة مكان ( الغرفة العلوية ) التي كان يجتمع التلاميذ ( الحواريين ) فيها ، على جبل صهيون – خارج المدينة .
=== ولم تكن الديانة المسيحية معترف بها عند الرومان ، ولم تكن أورشليم مدينة مقدسة عند المسيحيين ،
وعاش اليهود و المسيحيون في فلسطين في محنة إلى القرن الثالث ،والى سنة 234 م. حين ظهر العالم المسيحي (أوريجن ) كان مكان الأسقف المسيحي المسئول عن ( ايليا ) في قيصرية . واستمر الاضطهاد .
= وفى سنة 323 انتصر ( قسطنطين ) على منافسه ، قائلا إن اله المسيحيين هو الذي نصره , واعترف بالمسيحية دينا رسميا في الإمبراطورية ، فارتاح المسيحيون من الاضطهاد . ولم يكن قسطنطين يفهم في الدين , ولم يتنصر إلا وهو على فراش الموت . وظل هو الكاهن الأكبر للأوثان , ومارس عبادتها .
ولم تكن شعائر العبادة المسيحية قد ظهرت بعد .
=== ثم ظهر ( اّريوس ) بطرك الإسكندرية , وساق الحجج المدعمة بنصوص مقنعة على أن يسوع يختلف عن الله الذي خلقه (من الكتاب الموجود يومئذ قبل جمع الإنجيل – بعد ذلك- في مجمع نيقيه ) . و عارضه أسقف الإسكندرية و أسقف (ايليا ). وصار لكل فريق أتباع . و نشأ صراع أغضب الإمبراطور الذي يريد إمبراطورية موحدة .فقام بطرد الحزب الأصغر ( حزب اّريوس ) و ضغط على الباقين ليوافقوا على وثيقة أثناسيوس السكندري .
= سنة 327 م. عثروا على قبر أسفل معبد ( أفروديت ) المتهدم ، و أعلنوا على الفور أنه قبر المسيح ؟؟؟، و اكتشفوا تلا صخريا فقالوا انه ( الجلجثة) مكان صلب المسيح ؟ و شرعوا في بناء أساطيرهم حول المنطقة , فتحولت ( ايليا ) الرومانية إلى ( أورشليم ) المسيحية . وسعى المسيحيون إلى طرد اليهود من ( أورشليم الجديدة ) و سعوا إلى استمالة ( قسطنطين )و أمه , فأصدر سنة 350 م. القوانين التي تمنع زواج المسيحيين من اليهوديات و زواج اليهود من المسيحيات , وتحريم امتلاك اليهود للعبيد ، فثار اليهود – فقمعهم بوحشيه
و أصدر سنة 353 م. قانونا يحظر اعتناق الديانة اليهودية. ثم استولى المسيحيون على كتب اليهود المقدسة
و نسبوها لأنفسهم .
===== وفي سنة 363 م. تولى الإمبراطور ( جوليان ) الوثني فحارب المسيحية ، و ازدهرت الوثنية ,و فصل المسيحيين من المناصب ، وجاء اليهود إليه ,فوعد بطركهم ( هليل الثاني) بتحويل البلد إلى ( أورشليم اليهودية ), و أظهر اليهود عداوتهم و حقدهم على المسيحيين ،و توافدت حشودهم إلى المدينة و بنوا كنيسا
في جبل المعبد ، و استردوا كل ما أخذه المسيحيون منهم ، وحفروا لاكتشاف أساسات المعبد القديم ..
و نسج المسيحيون أساطيرهم حول اكتشاف الملكة ( هيلينا ) لصليب المسيح .ولا يعرف أحد من المؤرخين المسيحيين أوصافه ولا أين ذهب يقينا .
==== ثم تولى الإمبراطور المسيحي ( جوفيان )، فأصدر حظرا على اليهود يمنعهم من دخول أورشليم المسيحية و ما حولها ,و أصبحت المدينة مليئة بالراهبات و الرهبان ، و اعترضوا بقوة على إقامة الطقوس اليهودية في مدينتهم
و تطورت طقوس الديانة المسيحية على يد الرهبان , و سرقوا جثث الأنبياء اليهود و نقلوها إلى القسطنطينية
لضم تاريخهم المقدس إلى المسيحية
= سنة 425 م. تم إلغاء منصب البطرك اليهود بقانون ، للقضاء على اليهودية .
= و اكتشفوا قبر ( استفانوس ) الذي قتله اليهود برئاسة ( شاول ) الذي هو ( بولس )، فزاد العداء ضد اليهود
و أخذ الأثرياء يدعمون الرهبان في أورشليم في موجة جوهرها العداء لليهود , لينفرد المسيحيون بالمخلص
( المسيح العائد ) بدلا من اليهود .
=== وفي سنة 438م. تصل إلي القدس الإمبراطورة المسيحية المثقفة( يود وكيا ) و تصدر مرسوما بعودة اليهود الى جبل المعبد في المدينة المقدسة , فتدفقوا عليه ,فجاء كاهن مسيحي سوري اسمه ( بار صوما )
مشهور بكراهيته لليهود ,و تربص هو والرهبان – لليهود , و ضربوهم في معبدهم , و ملأوا الشوارع بجثثهم و هتفوا ( ( لقد انتصر الصليب )) . فارتعبت الإمبراطورة , و قامت ببناء الأديرة و الكنائس خوفا من انتقام المسيحيين منها .
====== سنة 485 م. تفاقم الصراع بين أنصار الطبيعة الواحدة للمسيح ( المونوفيزيقيين ) و أنصار الطبيعيتين ( مجمع خلقيدونيا ) و الأرثوذكس ، فاستغل اليهود الموقف ، و أعلنوا استقلال ( السامرة ) عن
( القسطنطينية ) فقمعهم الإمبراطور المسيحي ( زينون ) بوحشية , ودنس - مذبح معبدهم- على جبل
( جريزيم ) بالجثث ، ثم بنى عليه كنيسة .
=== و في سنة 527 م. تولى الإمبراطور ( جوستينيان ) عدو اليهود , و أصدر قانونا بتحريم الدين اليهودي
و حرمان اليهود من كل المناصب ، و منعهم من الاحتفال بأعيادهم ,و أضطهدهم المسيحيون ، فهربوا الى الجليل , واستولى المسيحيون على ما بقي لليهود من تراث في المدينة المقدسة ( بركة سلوام و بركة بيت هسدا ) و ضموهما الى تراث الدين المسيحي , و حولوا ( جبل المعبد ) الى كنيسة .
===== وفي سنة 610 م. دخل القائد الفارسي ( شهر براز ) الى فلسطين , و انضم اليه اليهود , و أحرقوا كل الكنائس المسيحية , و قتل( 66500) مسيحي , وسلم المدينة لليهود ، فاستأنفوا تقديم قرابينهم على جبل المعبد ، و تجدد أملهم في وصول المسيح إليهم !!!! و استمرت الحروب بين الفرس و الروم ( 9 ) سنوات .
= وفى سنة 629 م. تصالح الفرس و الروم , وعاد الإمبراطور ( هرقل ) المسيحي الى المدينة المقدسة ,و أعاد بناء الكنائس ,و عفا عن اليهود ن على ألا يدخلوا أورشليم – ليرضي المسيحيين .
= وفي سنة 634 م. قام المسيحيون بتحريض هرقل ، فأصدر أمرا بتنصير اليهود في الإمبراطورية كلها بالقوة ،فهرب الكثيرون من اليهود الى مصر و بلاد فارس .
ووضع المسيحيون جغرافيا كاملة مقدسة تقوم على الأساطير اليهودية , وازدادت السياسة القمعية لأباطرة بيزنطة ضد العالم المسيحي لفرض العقيدة الكاثوليكية على المسيحيين و اليهود ، فرحب هؤلاء بالجيوش والى اللقاء في الجزء الثاني
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة armoosh_2005 في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 7
آخر مشاركة: 26-02-2009, 09:36 PM
-
بواسطة ياسر جبر في المنتدى منتدى الكتب
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 24-03-2008, 12:39 AM
-
بواسطة armoosh_2005 في المنتدى الرد على الأباطيل
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 22-01-2008, 06:48 PM
-
بواسطة golder في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 13-08-2006, 05:41 AM
-
بواسطة golder في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 02-08-2006, 07:03 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات