سبحان الواحد الأحد إذ قال({وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ}(البقرة:109)
هذا مايستحق بعد هروبه من المناظرة التي كانت بينه وبين اخونا الحبيب الفيتوري, بالرغم من إعلامه على الخاص والعام ولم يستجيب ولم يحترم شروط المناظرة, وأعتقد أنه قد عاد فقط كي يحدث الفتنة وهذا هو حال آل يسوع ولاعجب من ذلك
غير جديرين بالنقاش ودائما من ناقدي العهود , وأكثرهم يريد أن يوقع العداوة والبغضاء بين المسلمين ولكن هيهات !!
المفضلات