أخونا الكريم
عند قراءة الأية لم أجد ما تم دكره في السؤال
و الأية كما انت أوردتها هي :
وَلِلّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً وكذلك : وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ "
فأول نصيحة هي مراجعة التفاسير لهده الأية وانا لم أجد فيها ما يشير بحفظ الأنسان من الدنوب
لكن أقول لك ما جاء في الأية :
انا هديناه النجدين
الله تبارك وتعالى جعل الأنسان مخيرا في ان يتبع ما يشاء بعد أن بين له الطريق ومن شاء فل يؤمن ومن شاء فل يكفر
أما بالنسبة للمدنبين فما داموا على قيد الحياة فان باب التوبة يكون مفتوحا لهم بل وتقلب دنوبهم حسنات
المفضلات