الظاهر إن صاحبنا "موّنوّن" على الآخر و كل يوم بيشرب (آسف...بيتناول) زجاجة من دم ربه!!!...ذلك أن عباد الصليب لا يشربون الخمر (دم الرب!) لا سمح الله!....بل يتناولون فقط!!!....أو حلت به الروح القدس فأخذ يهذى مثل الرسل فى سفر أعمال الرسل...حين حلت بهم الروح القُدس ، و بعد أن (تناولوا) الحشيش المُقدس...فصاروا يهذون، و كل منهم لا يفهم الآخر!اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناكر الحق
و الظاهر إن عنده حوّل عقلى..إذ يظن أن صفحة التعليقات هى صفحة المُناظرة....و قاعد يرد فيها....و صفحة المُناظرة نفسها ليست مُهمة....و إن الذى يُناظره إسمه سعيد!!!!!
ثم الأستاذ...المملوء بالروح القُدس...لدرجة أنه أصبح منفوخاً كالمنطاد و يوشك على الطيران...لذلك تجده يتنقل بين صفحات المُنتدى ليُعلق هنا و هناك، دونما إلتفات للمناظرة الموكل بها.....و نظراً لطيرانه المُستمر، و خوفاً من أن ينطلق إلى عنان السماء فتتخاطفه النسور.....يُمكن أن نربطه بحبل من قدميه و نثبته بوتد فى باب المُناظرات إلى أن ينتهى منها...و بعد ذلك نُطلقه فى الهواء مثل بالونات الإحتفالات!!!
هو بحيرة....و لا ورقة بن نوفل...و لا النصارى الموحدين فى الشام....من أى منهم إشتق القرآن...أنصحكم بالإتفاق على كذبتكم قبل أن تسّوقوها!!!!....و لماذا إختار بحيرة مُحمداً بالذات....و كان هُناك من هم أقوى منه مركزاً و نفوذاً داخل قريش لتسويق كلامه...مثل عمرو بن هشام (أبو جهل)...الذى كان من أكثر أهل قريش عزة و قوة ....و قد كان ينتظر النبوة التى كان يتحدث عنها اليهود.....و عندما بُعث الرسول إستشاط غضباً و كان من ألد أعداءه...و لكنه لم يذهب إلى بحيرة ...مثلاً...ليقتله، إذ أنه خص هذا الشخص الضعيف الفقير، و إن كان إبن حسب و نسب وليس ناصرياً ، أى وضيع و حقير، مثل إلهك؛ ولم يخصه هو، و يتفضل عليه ، و هو القوى العزيز فى قومه، و كان من المُمكن أن يرفع بحيرة هذا إلى عنان السماء و يجعله و لا راسبوتين فى زمانه!!!.....المُهم أنكم تكذبون الكذبة...أو آبائكم المُقدسين يكذبون بالنيابة عنكم، و يتقيأون فى أفواهكم، ثم تُصدقوها!!!!!اقتباس
سعيد تانى....و حياة اليسوع إسمه سعد!!!!!اقتباس
و حقيقى إنت لا تقص و لا تنسخ ...حاشا لله (لليسوع...علشان خاطرك) ياراجل.....إنت بتنسخ و تلطع على طول....دون حتى أن تقرأ ما تلطعه على الصفحة!.....ده إنت مش عارف بتتكلم على مين.....ثم موضوع إيه الجديد ده....هو الموضوع واحد فى المُناظرة ، و إنت اللى قاعد تتلوّى يمين و شمال و تتنطط بين المواضيع!!!
و علشان تتأكد إنك بتنسخ و تلطع...راجع كتاباتك و ما نسخته...ده إنت لا تعرف أن تكتب سطرين على بعض بدون أخطاء!!!...هل حلت عليك الروح القُدس و كتبت صفحة كاملة بدون أخطاء.....ياللكذب المُقدس.....و بعد أن لطعت الصفحة، رجعت لأخطاءك بتاعة تلامذة إبتدائى ثانى!!!!!!....عرفت بقى أنك لا علاقة لك بالحق إلا من ناحية إنكاره!
و الله صعبت عليّ.....و ها هى دموعى تُبلل صفحات المُنتدى إشفاقاً عليك من هذا المجهود الجبار الذى تتحمله فى سبيل (إنكار) الحق......و صوابعك...ياعينى!....إتهرت من كثر النقر على الماوس و السحب و الكليك يمين فى ال Copy و أيضاً فى ال Paste....مجهود خرافى و حياة اليسوع...ربك و إلهك المصفوع على قفاه.....كما بذل هو دمه المُقدس، الذى تشربه (تتناوله) يومياً من أجل البشرية...فها أنت تبذل من المجهود ما هو فوق طاقة البشر ، و تتحمل آلام المُهرطقين و ناكرى ألوهية اليسوع من أجل البشرية أيضاً....حرام عليك صحتك.....وفر شوية، فالمُهرطقين ما زالوا كثير قوى، و كل يوم بيزيدوا!!!!!اقتباس
ثم مين الة ده.....ده زى زكى جُمعة بتاع عادل إمام فى مدرسة المُشاغبين...أم إن حضرتك قررت أن يكون الله (إلهنا...و إلهك غصب عنك!) أقنومى، أى مُتعدد الأقانيم، هو الآخر....فتكون (ال) أقنوم و (لّه) أقنوم آخر و التاء المربوطة (ة) التى تُصر أن تضعها على هذا الإسم اللولبى الذى إخترعته ، هى الأقنوم الثالث!
رد مع اقتباس
المفضلات