
-
اقتباس
أحب زوجات رسول الله بعد خديجة إلى قلبه، المجاهدة الكيسة الفطنة الحصيفة. ==أنزل الله فيها قرآنا ==
لا يحبهما إلا مؤمن، ولا يبغضهما إلا كافر أو منافق.
يا جماعه أنا خجلانه من اللي هقوله
بس عايزة رأيكم ومساعدتكم
أنا بحب السيدة خديجة أكثر من السيدة عائشة
وبالنسبة للحب الكبير قوي قوي فهو حبي للزهراء الجميلة الحبيبة فاطمة
مش عارفة ليه مش بلاقي جوايا نفس المشاعر دي للسيدة عائشة ولما بييجي ذكرها أقول رضي الله عنها علشان لازم أقول كده يعني بقر بقيمتها من الناحية العقلية لكن قلبي مافيهوش غير خديجة وفاطمة وأسماء أخت عائشة وباقي بنات الرسول وحفيداته
ساعدوني أعمل ايه في الغباء القلبي اللي أنا فيه ده؟
أنا بدئت الحكاية دي عندي لما قريت انها غارت من السيدة خديجة وقالت للرسول صلى الله عليه وسلم : مالك لا تفتأ تذكرها والله ما أراها الا عجوز قد أبدلك الله خيرا منها وعلى الرغم ان الرسول صلى الله عليه وسلم رد عليها رد رائع ومفحم لكن انا برضه من وقتها وأنا احساسي بيها كده
:etoilever "ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار" :etoilever
-
(( لا يغير الله ما بقومٍ حتى يغيرو ما بأنفسهم ))
أختاه ابنة الزهراء ان القلب عضو كسائر الاعضاء في الجسد لكنه يحتوي على المضغة هذه المضغة التي تدخل عند الانسان الشعور بالشك دئماً فان صلحت هذه المضغة صلح سائر الجسد .
ومن ناحية أخرى الناحية النفسية : يمكنك السيطرة على مشاعرك والتي مصدرها القلب فاستعملي قلبكِ وتدبري بعقلك وأقنعي نفسك أن جميع زوجات الرسول لا فرق بينهم الى بتقواهم أما وازع الغيرة عند النساء فهذا أمرٌ حتمي موجود بكم معشر النساء غيورات على أنفسكن .
فالصبر الصبر أخواتي الكرام
المهم الاقناع أن تقنعي نفسك
والله المستعان
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان. |
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 04-12-2006, 07:36 PM
-
بواسطة ismael-y في المنتدى شبهات حول المرأة في الإسلام
مشاركات: 11
آخر مشاركة: 21-11-2006, 02:33 AM
-
بواسطة الفجر القادم في المنتدى الأدب والشعر
مشاركات: 5
آخر مشاركة: 11-09-2005, 08:00 PM
-
بواسطة ابن القسام في المنتدى الأدب والشعر
مشاركات: 5
آخر مشاركة: 31-07-2005, 06:17 PM
-
بواسطة hisham101 في المنتدى المنتدى العام
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 26-06-2005, 05:47 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات