لا شك أن هذا الخبر أسعدني ، ولا شك أنه سيسعد الجميع
واتفق معك في الرأي اخي سعد من الألف إلى الياء
ولكن الرأي الأول والأخير إلى أخينا الكبير "شبكة ابن مريم الإسلامية" .
والله الموفق .
لا شك أن هذا الخبر أسعدني ، ولا شك أنه سيسعد الجميع
واتفق معك في الرأي اخي سعد من الألف إلى الياء
ولكن الرأي الأول والأخير إلى أخينا الكبير "شبكة ابن مريم الإسلامية" .
والله الموفق .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرك أخي سعد أن أثلجت صدورنا بمثل هذه الاخبار السارة والمشجعة أن نمضي قدماً لنصرة ديننا الحق
والله ان مثل هذا المشروع يشعرنا أن الاسلام يبحث من أجل العودة من جديد ليسود عدله وكي يرفرف عزه بين الامم
وليظهر الحق على الباطل
والله المستعان
ولن أزيد على رد أخي السيف البتار
وفقنا الله ونصرنا على من عادانا
وأشكرك لتنبيه على الخاص
![]()
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات