جاء فى قاموس الكتاب المقدس ما يلي
رِاعوث اسم موآبي ربما كان معناه (( جميلة )) وهي فتاة موآبية تزوجت أولاً بمحلون بن اليمالك من سبط يهوذا. ولما مات زوجها لصقت بحماتها نعمي ورافقتها إلى بيت لحم تاركة شعبها وبيت أبيها في موآب. فكافأها الرب على صنيعها إذ وجدت نعمة في عيني بوعز الذي تزوجها. وبهذا صارت ضمن سلسلة نسب داود والمسيح ودبر الرب أن تلتقط في حقل بوعز وهو نسيب غني لحميها اليمالك. وأخيراً اقترن بها ورزق منها بعوبيد ابي يسمى أبي داود. ولقد كان قبول راعوث في كنيسة العهد القديم رمزاً غلة قبول الأمم في ملكوت الله وخلاص الإنجيل للشعوب. أما محتويات السفر فهي كالآتي: ( 1 ) أسرة اليمالك في بلاد موآب 1: 1-5. ( 2 ) نعمي وراعوث تذهبان إلى بيت لحم 1: 6-22. ( 3 ) راعوث تلتقط الحب في حقل بوعز ص 2. ( 4 ) بوعز وراعوث في البيدر ص 3. ( 5 ) بوعز يتزوج راعوث، ونسلهما ص 4.
يعني هى لم تكن عاهرة ؟ هى تزوجت وابنها عوبيد نسب الى بوعز
المفضلات