اقتباس
و إذا كان يوحنا جل همه هى الدعوة للإله المُنتظر و تمهيد الطريق له...فلم نشأت الطائفة المعمدانية، تلك التى تنتظر المسيح.....و لم كان الذبح و التقتيل و التخريب هو نصيبها على أيدى الإيمان الصليبى الناشئ
الاخ الفاضل المحترم تستشهد بما تعتقده الطائفة المعمدانيه كحجة ودليل على المسيحية
والطائفة المعمدانية مادامت لا تؤمن بالمسيح وتنتظر مسيحاً اخر لا تصبح مسيحية وتكون ضد المسيح
ويقول الكتاب عن مثل ذلك
ايها الاولاد هي الساعة الاخيرة و كما سمعتم ان ضد المسيح ياتي قد صار الان اضداد للمسيح كثيرون من هنا نعلم انها الساعة الاخيرة (1يو 2 : 18)
من هو الكذاب الا الذي ينكر ان يسوع هو المسيح هذا هو ضد المسيح الذي ينكر الاب و الابن (1يو 2 : 22)
و كل روح لا يعترف بيسوع المسيح انه قد جاء في الجسد فليس من الله و هذا هو روح ضد المسيح الذي سمعتم انه ياتي و الان هو في العالم (1يو 4 : 3)
اذن اراء ومعتقدات المعمدانيه لايجوز اخذها كحجة على المسيحيه


اقتباس
و يبدو بالفعل أن يوحنا (كاتب الإنجيل)...كان كثير الكلام كما يقول الدكتور أتروت.....
ومن هو هذا الدكتور أتروت ؟؟؟
مضل من المضلين
لانه قد دخل الى العالم مضلون كثيرون لا يعترفون بيسوع المسيح اتيا في الجسد هذا هو المضل و الضد للمسيح (2يو 1 : 7)
وعن ذلك يقول الكتاب
ان كان احد ياتيكم و لا يجيء بهذا التعليم فلا تقبلوه في البيت و لا تقولوا له سلام لان من يسلم عليه يشترك في اعماله الشريرة (2يو 10 ، 11)
ارجو فى استشهادك برأى ان تختار من من لهم الرأى الارثوذوكسى اى المستقيم

اقتباس
و ما قولك فيما يقوله إخواننا الشيعة، أن المعنى بلفظ إيليا هو على بن أبى طالب....لاحظ حتى التشابه اللفظى بين الإسمين.....و أن واحداً من نسل هذا الإيليا (على) سيكون هو المهدى المُنتظر...الذى يُمهد الطريق للعودة الثانية للمسيح فى آخر الزمان!!!!....أليست هذه القصة مقبولة أكثر من التفسير اللولبى للنصوص!!!
انا لا يعنينى ماذا يؤمن به الشيعة فلهم دينهم ولى دينى