الإخوة الكرام
والله لكم سعدت عندما وجدت بعض ما دونته من أبحاث قد تم نشره في هذا المنتدى الكريم.
ولدي الكثير والكثير من كتبهم المقدسة ما يثبت زيف صلب المسيح عليه السلام , وأكذوبة تلك الشخصية المدعوة بيوسف النجار.
وسأوافيكم بآخر الأبحاث الجديدة بمشيئة الله تعالى
وجزاكم الله عنا خيراً
{وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا} (157) سورة النساء
المفضلات