سلسلة الردود المفحمة على ألوهية يسوع المبهمة

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

سلسلة الردود المفحمة على ألوهية يسوع المبهمة

النتائج 1 إلى 10 من 48

الموضوع: سلسلة الردود المفحمة على ألوهية يسوع المبهمة

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    المشاركات
    2,809
    آخر نشاط
    27-09-2010
    على الساعة
    05:34 AM

    افتراضي

    وأكمل ما كنت إنتهيت عنده من معنى الإسلام
    وقلت ان الإسلام دعوة كل الأنبياء والمرسلين
    معنى الإسلام
    : الإسلام هو الاستسلام لله ، والانقياد له سبحانه بتوحيده ، والإخلاص له والتمسك بطاعته وطاعة رسوله عليه الصلاة والسلام لأنه المبلغ عن ربه ، ولهذا سمي إسلاماً لأن المسلم يسلم أمره لله ، ويوحده سبحانه ، ويعبده وحده دون ما سواه ، وينقاد لأوامره ويدع نواهيه ، ويقف عند حدوده ، هكذا الإسلام .

    وللإسلام إطلاقان
    :

    الإطلاق الأول
    : خاص بمعنى الدين المنزل على نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - خاصة .

    الإطلاق الثاني
    : عام شامل للأديان السماوية والمنزلة من عند الحق تبارك وتعالى على رسله وأنبيائه عليهم الصلاة والسلام جميعاً للعمل بها وتبليغها لمن أرسلوا إليهم ذلك لأن جوهر هذه الاديان السماوية وروحها وهدفها إنما هو الاستسلام لرب العالمين والانقياد لأمره ونهيه والالتزام بأحكامه وشرعه مهما اختلف بعضها عن بعض في التكاليف العملية ، لقوله سبحانه وتعالى : " لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا " ( المائدة : 48 )

    إذا فالإسلام بمعناه العام يطلق ويراد به
    : دين جميع الأنبياء عليهم الصلاة والسلام، وإن اختلفت شرائعهم، فالإسلام هو: الانقياد لله بعبادته، حسب ما شرعه في كل وقت. والشرائع وإن اختلفت حسب حكمة الله، وحسب مصالح العباد، إلا أنها كلها لله عز وجل، وكلها من تشريعه.
    .
    وببعثة الرسول محمد - صلى الله عليه وسلم - صارت كلمة الإسلام علماً ودلالة على الدين الذي جاء به من عند الله للناس كافة .

    أهل الكتاب لا يفقهون ما تعني كلمة الإسلام
    :

    يبدو أن أهل الكتاب عموماً لا يفقهون شيئاً مما تعني كلمة
    ( الإسلام ) الذي يمقتونه ويرفضونه ، وإلا لكان لهم موقف آخر من المسلمين غير هذا الموقف البغيض العدائي ، وفي هذا المعنى يقول المرحوم الأستاذ الدكتور محمد عبد الله دراز في كتاب الدين :

    (
    إذا إخذنا كلمة الإسلام بمعناها القرآني نجدها لاتدع مجالاً لهذا السؤال عن العلاقة بين الإسلام وبين سائر الأديان السماوية ، فالإسلام في لغة القرآن ليس اسماً لدين خاص وإنما هو اسم للدين المشترك الذي هتف به كل الأنبياء ، وانتسب إليه كل اتباع الأنبياء )

    هكذا نرى نوحاً يقول لقومه
    : (( وأمرت أن أكون من المسلمين )) [ يونس : 72 ]

    ويعقوب يوصي بنيه فيقول
    : (( فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون )) [ البقرة : 132 ]

    وأبناء يعقوب يجيبون أباهم
    : (( قالوا نعبد إلهك وإله آبائك إبراهيم وإسماعيل وإسحاق إلهاً واحداً ونحن له مسلمون )) [ البقرة : 133 ]

    وموسى يقول لقومه
    : (( يا قوم إن كنتم آمنتم بالله فعليه توكلوا إن كنتم مسلمين )) [ يونس : 84 ]

    والحواريون يقولون للمسيح عيسى
    : (( آمنا بالله واشهد بأنا مسلمون )) [ آل عمران : 52 ]

    بل إن فريقاً من أهل الكتاب حين سمعوا القرآن
    : (( قالوا آمنا به إنه الحق من ربنا إنا كنا من قبله مسلمين )) [ القصص : 53 ]

    ثم نرى القرآن الكريم يجمع هذه القضايا كلها في قضية واحدة يوجهها إلى قوم محمد صلى الله عليه وسلم ويبين لهم فيها أنه لم يشرع لهم ديناً جديداً ، وإنما هو دين الأنبياء من قبلهم قال الله تعالى
    : (( شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ .. )) سورة الشورى

    ما هذا الدين المشترك الذي اسمه الإسلام ، والذي هو دين كل الانبياء ؟
    إن الذي يقرأ القرآن يعرف كنه هذا الدين ، إنه هو التوجه إلى الله رب العالمين في خضوع خالص لا يثوبه شرك ، وفي ايمان واثق مطمئن بكل ما جاء من عنده على أي لسان وفي أي زمان أو مكان دون تمرد على حكمه ، ودون تمييز شخصي أو طائفي ، أو عنصري بين كتاب وكتاب من كتبه ، أو بين رسول ورسول من رسله ، هكذا يقول القرآن
    : (( وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ )) سورة البينة ويقول : (( قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ )) سورة البقرة

    غير أن كلمة الاسلام قد اصبح لها في عرف الناس مدلول معين ، هو مجموعة الشرائع والتعاليم التي جاء بها محمد صلى الله عليه وسلم أو التي استنبطت مما جاء به ، كما أن كلمة اليهودية أو الموسوية تخص شريعة موسى وما اشتق منها ، وكلمة النصرانية أو المسيحية تخص شريعة المسيح عيسى وما تفرع منها
    .

    علاقة الإسلام بالديانات السماوية السابقة
    :

    إن علاقة الإسلام بالديانات السماوية في صورتها الأولى هي علاقة تصديق وتأييد كلي ، أما عن علاقته بها في صورتها المنظورة فهي علاقة تصديق لما تبقى من أجزائها الأصلية ، وتصحيح لما طرأ عليها من البدع والإضافات الغريبة عنها
    . ا . هـ

    ان ما جاء به الإسلام لم يكن جديداً بقدر ما كان تصحيحاً للرسالات التي سبقته وكيف ان الاسلام كان مجدداً بالدرجة الأولى لما أوحاه الله على أول الانبياء
    .

    ان الإسلام لم يزد الأديان ديناً جديداً ، بل هو رد الأديان المحرفة إلى أصولها يقول الله تبارك وتعالى
    : (( إن الدين عند الله الإسلام ، وما اختلف الذين أتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءهم العلم بغياً بينهم )) آل عمران : 19

    ان الاسلام دين الأنبياء جميعاً ، الذي رضيه الله للبشر جميعاً منذ آدم إلى محمد ، عليهم الصلاة والسلام
    .

    من مقال بموقع المسيحية في الميزان
    ثانيا
    :

    أنا أرجو حدرتك تكمل قراءة السلسلة وبعد ترد على حلقة حلقة كما شئت وأنا مع حدرتك ولو أخطأت أنا فستجدني أعترف بخطئي
    ..لكن عليك أنت أيضا أن تكون صادقا في البحث عن الحق
    وياريت تقرأ الكتاب من الكتاب الإلكتروني الذي أرفقته في المشاركة
    34

    تعقيبا على نص تمجيد المسيح قبل الخلق
    يقول رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم
    (كنت نبيا و آدم بين الروح و الجـسـد) السلسلة الصحيحة للألباني 4 : 471 ولم يقل أحدا أبدا إلا جهلة الصوفية أن النبي أزليا أو ما شابه بل النبي محمد والمسيح يتكلمان من جهة القضاء والقدر فكل شئ مكتوب في اللوح المحفوظ قبل أن يخلق الله الخلق بخمسين ألف سنة.

    ويقول الله لأرميا
    "Jer4:
    4.
    فكانت كلمة الرب اليّ قائلا 5 قبلما صورتك في البطن عرفتك وقبلما خرجت من الرحم قدستك.جعلتك نبيا للشعوب.(SVD)

    ألا يعرف النصارى من هو سليمان الحكيم؟

    Prv 8:22 الرب قناني اول طريقه من قبل اعماله منذ القدم. منذ الازل مسحت منذ البدء منذ اوائل الارض...Prv 8:30 كنت عنده صانعا وكنت كل يوم لذّته فرحة دائما قدامه.
    فليس سليمان قبل آدم فقط ولكنه..منذ الأزل ... منذ القدم..منذ أوائل الأرض..منذ البدء.........لماذا لا تؤلهون سليمان فهو أولى؟

    ثم ألا يعرف النصارى من هو ملكي صادق؟

    يحكي عنه بولس قائلا (إن صح أنه كاتب عبرانين)"حيث دخل يسوع كسابق لاجلنا صائرا على رتبة ملكي صادق رئيس كهنة الى الابد لأن ملكي صادق هذا كاهن الله العلي . . . ملك السلام بلا أب وبلا أم وبلا نسب لابداءة أيام له ولا نهاية حياة وهو مشبه بابن الله (عبرانين الأصحاح 6 والإصحاح 7) فبولس يحاول جاهدا أن يجعل المسيح يصل لمرتبة ملكي صادق وهذا هو المسيح عند بولس لم يقل أبدا أنه الله رغم الغلو فيه. ولعلكم لاحظتم أنه ل مجالا لمقارنة بين ملكي صادق ويسوع إطلاقا.

    ملحوظة: هذا الكلام نقلته من نفس سلسلتي التي لم تقرأها حدرتك كاملة بعد !

    وأظن هذه النقطة إنتهت
    ...

    تقول
    ))
    ثانيا:(فقال له يسوع: للثعالب أوجره ولطيور السماء أوكار. اما ابن الانسان فليس له أين يسند رأسه) الرد: اذا قرأت الكلام المكتوب قبل هذه الأيه ستعرف معناها ، اذن لنرى ما هو المكتوب :(فتقدم كاتب وقال له :أتبعك أينما تمضى) اذن معنى الايه هو الاتى : السيد المسيح كان يقصد أن الأنسان عندما يتبع السيد المسيح لن تكون تبعيه بها نوع من السكون أو الكسل ولكن ستكون تبعيه بها خدمه للناس وتعب من أجل الناس ولن يكون لهم مكان محدد للسكنى بل كل الأماكن ستكون لهم مسكن لأن خدمتهم ستكون فى كل مكان.))

    الأستاذ جورج ألا تعتقد أنك إبتعدت عن التفكير المنطقي قليلا؟
    لأن المسيح يقول إبن الإنسان
    ...وأنت فسرتها على أن كلمة "إبن الإنسان" تعود على تابعيه؟
    كيف ذلك؟
    لنأخذ النص الذي تعول عليه كاملا

    Lk:9:58
    57.
    وفيما هم سائرون في الطريق قال له واحد يا سيد اتبعك اينما تمضي.
    58
    فقال له يسوع للثعالب اوجرة ولطيور السماء اوكار.واما ابن الانسان فليس له اين يسند راسه. (SVD)

    إذن فالمعنى هو أن أحدهم كان سيتبعه وكان يظن أن ربما سيحصل على ملك أو وزارة بإعتبار أنه سيرافق من سيصبح ملكا لليهود
    !

    فأخبره المسيح أنه فقير معدوم
    ...زاهد
    ووصلنا لنفس النقطة
    ...(فليس له أن يسند رأسه)...لاحظ (فليس له) ..فليس له...فليس له.....لا يستطيع (يو 5 :30)..لا يعلم ميعاد القيامة..نزل له ملاك يقويه...يجهل موسم إثمار التين..أي إله هذا؟
    فليس له أن يسند رأسه
    ....وأنت تقول ديان العالمين ورب السماوات والأرض ؟!!!

    المسيحيون يستمعون لما يودون ان يصدقوه ولو كانوا متأكدين بكذبه
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    لسان حال المسيحيين يقول : يا زكريا بطرس والله إنك لتعلم اننا نعلم انك كذاب لكن كذاب المسيحية خير من صادق الاسلام

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    المشاركات
    46
    آخر نشاط
    04-02-2007
    على الساعة
    03:40 PM

    افتراضي الرد على الاخ سعد (1)

    أولا: أنا أؤمن كل الأيمان بأن الله له علم الغيب وأنه يعرف كل شئ . ثانيا: لم يذكر عن السيد المسيح أنه مخلوق بل بالعكس نحن نقول فى قانون الايمان: ( مولود غير مخلوق) ،السيد المسيح مولود من الاب قبل كل الدهور، ثم يكون كلامك صحيحا اذا لم يقل السيد المسيح:(قبل أن يكون ابراهيم انا كائن). ثالثا:السيد المسيح سيدين العالم فى يوم القيامه، أما الايه التى ذكرتها فهى خاصه بفتره وجود السيد المسيح على الأرض ، هذا هو الفرق بين الأيتين. رابعا: انت قصرت التبعيه على التلاميذ فقط ولكن السيد المسيح كان يريد أن الكل يتبعه لأنه قال (الله يريد ان الجميع يخلصون والى معرفه الحق يقبلون) فالسيد المسيح كان يريد أن يعرف الكاتب أن التبعيه للمسيح ستكون متعبه ومليئه بالصعاب والمتاعب.(يتبع)

سلسلة الردود المفحمة على ألوهية يسوع المبهمة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. سلسلة وهم ألوهية يسوع-المعجزة-رأيت يسوع !!للشيخ عرب
    بواسطة اسلام2010 في المنتدى حقائق حول عيسى عليه السلام
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 16-10-2008, 08:49 PM
  2. سلسلة وهم ألوهية يسوع(انا الالف والياء ......) للشيــخ عـــرب
    بواسطة janat alma2wa في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 28-06-2008, 11:17 PM
  3. الردود المفحمة على إدعاءات النصارى المدلسة - انا والآب واحد
    بواسطة armoosh_2005 في المنتدى حقائق حول عيسى عليه السلام
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 02-07-2007, 01:35 AM
  4. سلسلة الردود المفحمة على ألوهية يسوع المبهمة
    بواسطة مجاهد في الله في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 01-01-1970, 03:00 AM
  5. سلسلة الردود المفحمة على ألوهية يسوع المبهمة
    بواسطة مجاهد في الله في المنتدى حقائق حول التوحيد و التثليث
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 01-01-1970, 03:00 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

سلسلة الردود المفحمة على ألوهية يسوع المبهمة

سلسلة الردود المفحمة على ألوهية يسوع المبهمة