سفر خروج

34: 8 فاسرع موسى و خر الى الارض و سجد

إنجيل متى

26: 39 ثم تقدم قليلا و خر على وجهه و كان يصلي قائلا يا ابتاه ان امكن فلتعبر عني هذه الكاس و لكن ليس كما اريد انا بل كما تريد انت

والأمة التي تتبع نفس المنهج هي أمة محمد صلى الله عليه وسلم


والسجود هو الخضوع والذلة وغايتها وضع الجبهة على الأرض وهو أكمل المصاديق، وليس السجود منحصراً فيه بل هو أكمل الأفراد وأشرفها فلذا ورد في صلاة العاجز عن السجود بوضع الجبهة على الأرض أن يسجد بالإيماء بالعين أو أن يطأطأ برأسه