السلام عليكم اختنا فى الله وجزاك الله كل خير اريد فقط هنا ان اعلق على جزء صغير من الموضوع "على قدر علمى الضيئل جدا" واترك الرد الكامل لاخوانى واساتدتى
حول ما دكرت اختنا فى الله حول وحدوية التوراه والانجيل "الكتاب المقدس"القران الكريم دكر ان رسالة عيسى هى تصديقا للتوراه التى انزلت على موسى "ومصدقا لما بين يدى من التوراه" ومخففا لاحكامها"ولاحل لكم بعض الدى حرم عليكم"وهدا لا ينفى كون الانجيل كتابا مستقلا انزل على عيسى المسيح عليه السلام وان كان مرتبطا ارتباط لا يقبل التجزئه مع التوراه كون انهما لليهود قال تعالى "وادكروا نعمتى التى انعمت عليكم وانى فضلتكم على العالمين"
وقال على لسان عيسى المسيح "ورسولا الى بنى اسرائيل"
وما هو مسطور فى الانجيل اجمالا ان اليسوع, الدى كان دائم الشغب والاحتكاك مع كبار الحاخامات اليهود من ناحية الطقوس والعبادات الروحيه والجسديه, عاش حياته كلها يهوديا وختن مثل اليهود وكان يدعو فيهم وحدهم دون غيرهم وكان كما جاء فى الانجيل وهو يرد على اتهامه بتغير شريعة التوراه "لا تظنوا انى جئت لانق الناموس بل لاكمل وليكون الكل"
هدا هو اعتراف اليسوع نفسه صاحب الانجيل الاصلى والدى لم يكتب حرف منه حال حياته بل كتبه بعده بسنين كثيره بما راؤه او ربما لم يروه عن شخص يهودى يدعى يسوع الناصرى
لمادا ادا قال القران دلك يكون شبهه
اما التوراه او العهد القديم فلا اقول لك سوى اطلعى على ما فيها واحكمى ادا كان هدا كلام الله او حتى منطقى مترابط "لن تحتاجى جهد فى دلك "
بالمناسبه المسيح لم يكن يدعو بالضروره او يعلم التوراه وان كان الكتاب الدى ارسله الله تعالى مرتبط بها
وجزاك الله تعالى كل الخير
واترك الرد لاخوانى واساتدتى واسال الله الهدايه للجميع