بسم الله الرحمن الرحيم
*****************
دائما تقال هذه العبارة على لسان من يدخل من النصارى ومعه أحاديث يريد أن يطعن بها فى الإسلام أو فى رسوله
عندما يواجه بالإخوة يقولون له أن إسناد هذا الحديث ضعيف أو أن العلماء أتفقوا على عدم صحته فيقول[ لما تبقوا تتفقوا على صحة الاحاديث الاول إبقوا تعالوا إتكلموا]
وطبعاً هو يقصد [ الإتفاق بين السنة وأتباع بن سبأ اليهودى] لأن مواقع أتباع إبن السوداء هى ملاذهم ووجهتهم عندما يريدون الطعن فى الإسلام
ولهذا أحضرت لكم هذه الإحصائية التى نشرت فى مواقع اتباع بن سبأ وإلى الآن لم يستطيعوا الرد على ما فيها
هذه الإحصائية حول مدى صحة الأحاديث فى أهم كتبهم على الإطلاق [ الكافى] الذى يعتبرونه بمثابة صحيح البخارى ومسلم عندنا
نصيحة للنصارى:- أتباع بن سبأ لا يعتبرون أن هناك كتاباً صحيحاً عندهم بل هم يهللون دائماً بأن ليس عندهم كتاباً صحيحاً وينتقضون على أهل السنة إعتبارهم صحيح البخارى ومسلم أصح الكتب بعد كتاب الله ... ...وهنا نتسأل من أين يأخذون عقيدتهم إذن ؟؟
وبهذا يتضح لماذا يذهب أتباع بولس اليهودى الذين يحملون كتباً محرفة إلى مواقع أتباع بن سبأ اليهودى الذين لا يعترفون بصحة كتبهم حتى ولا القرآن نفسه ؟؟...الطيور على أشكالها تقع
http://www.fnoor.com/fn1812.htm
المفضلات