اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Le monothéiste
[]بسم الله الرحمن الرحيم[/]

لا يمل النصارى من تكرار القول بأن يسوعهم هو رمزالتسامح و المحبة

نقمة يسوعهم.
حتى الشجر لم يفلت من سخطه، فنقرأ في انجيل مرقس(الاصحاح11، العدد12-14) "12وَفِي الْغَدِ، بَعْدَمَا غَادَرُوا بَيْتَ عَنْيَا، جَاعَ. 13وَإِذْ رَأَى مِنْ بَعِيدٍ شَجَرَةَ تِينٍ مُورِقَةً، تَوَجَّهَ إِلَيْهَا لَعَلَّهُ يَجِدُ فِيهَا بَعْضَ الثَّمَرِ. فَلَمَّا وَصَلَ إِلَيْهَا لَمْ يَجِدْ فِيهَا إِلاَّ الْوَرَقَ، لأَنَّهُ لَيْسَ أَوَانُ التِّينِ. 14فَتَكَلَّمَ وَقَالَ لَهَا: «لاَ يَأْكُلَنَّ أَحَدٌ ثَمَراً مِنْكِ بَعْدُ إِلَى الأَبَدِ!» وَسَمِعَ تَلاَمِيذُهُ ذلِكَ.".
.
للحقيقه والتاريخ فالجملة عاليه تعير عن جهل يسوع وليس نقمته لأن القصه من أساسها مشكوك فيها

وسألنا النصارى "كيف جهل أن الموسم ليس موسم التين؟" قالوا ده كان ناسوته

طيب كيف جفت بعد أن لعنها؟ ..... قالوا بلاهوته .... مش قلتم ناسوت قبلها؟ .... :La.ta3leq لا رد

والغريب بيقولوا الناسوت لا يتجزأ من اللاهوت

يعنى قصة الناسوت واللاهوت تستخدم لتفسير التخاريف