نعم النصارى و ليس المسيحييناقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوحدة الإسلامية
![]()
دعنا نناقش الاية الكريمة بعيدا عن كل تقليد اعوراقتباسيَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُواْ ثَلاَثَةٌ انتَهُواْ خَيْراً لَّكُمْ إِنَّمَا اللّهُ إِلَـهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً [النساء : 171]
1*/
هناك يسوعيين عرب و الغير العرب -و هم الاغلبية في العالم -..فاليسوعيين الغير العرب لا يعرفون بتاثا لفظ الله بل و يقولون و ان الله-سبحانه عما يصفه به الظالمون- الا اله و ثني كانت تعبده قريش او اله قمر ثم جاء محمدفقظى على جميع الالهة الوثنية و ابقى على هدا الاله بل من اجل التهكم يسمونه الللة ..المصيبة العظمى ان حتى اليسوعيين العرب داهنوهم و بداوا يتكلمون عن اله المسلمين قال هدا و داك
علما ان اله المسلمين هو الله ..صحيح لفظ الله موجود في كتب اليسوعيين العرب مما يدل على انهم مستعدين ان ينكروا حتى لفظ الله للنكاية بالمسلمين و هدا هو السفه و الحمق الاكبر ..المهم اليسوعيين الغر العرب يسموه يهوه او الوهيم او اختصارا الاله dieu -god...اما الاية فتتكلم عن قوم لا يعرفون لا يهوه و لا الوهيم و لكن يعرفون الله او لفظ الله ادن سورة النساء 171 لا تنطبق بتاتا على اليسوعيين الغير العرب و لا حتى العرب الدين يتكلمون عن اله المسلمين
2*/
الاية تتكلم عن عيسى عليه السلام لا عن اليسوع و اليسوعيين العرب او غير العرب لا يعرفون الا تلك الشخصية المسماة اليسوع ادن ايضا الاية لا تنطبق عليهم
3*/
الاية تقول - ولا تقولوا ثلاثة- انا استغرب كيف فهمت من الاية انها تتكلم عن اقنوم الاب و الابن و الروح القدس
لندع كبار المفسرين يتكلمون
لزمخشري
فإن صحت الحكاية عنهم أنهم يقولون: هو جوهر واحد ثلاثة أقانيم، أقنوم الأب، وأقنوم الابن، وأقنوم روح القدس. وأنهم يريدون بأقنوم الأب: الذات، وبأقنوم الابن: العلم، وبأقنوم روح القدس: الحياة، فتقديره الله ثلاثة؛ وإلا فتقديره: الآلهة ثلاثة. والذي يدل عليه القرآن التصريح منهم بأن الله والمسيح ومريم ثلاثة آلهة، وأنّ المسيح ولد الله من مريم. ألا ترى إلى قوله:
{ ءَأَنْتَ قُلتَ لِلنَّاسِ ٱتَّخِذُونِى وَأُمّىَ إِلَـٰهَيْنِ مِن دُونِ ٱللَّهِ }
[المائدة:116]،
{ وَقَالَتِ ٱلنَّصَـٰرَى ٱلْمَسِيحُ ٱبْنُ ٱللَّهِ }
[التوبة: 30] والمشهور المستفيض عنهم أنهم يقولون: في المسيح لاهوتية وناسوتية من جهة الأب والأم. ويدل عليه قوله: { إِنَّمَا ٱلْمَسِيحُ عِيسَى ٱبْنُ مَرْيَمَ } فأثبت أنه ولد لمريم اتصل بها اتصال الأولاد بأمّهاتها، وأن اتصاله بالله تعالى من حيث أنه رسوله، وأنه موجود بأمره وابتداعه جسداً حياً من غير أب، فنفى أن يتصل به اتصال الأبناء بالآباء. وقوله: { سُبْحَـٰنَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ } وحكاية الله أوثق من حكاية غيره
الرازي
وأعلم أن مذهب النصارى مجهول جداً، والذي يتحصل منه أنهم أثبتوا ذاتاً موصوفة بصفات ثلاثة، إلا أنهم وإن سموها صفات فهي في الحقيقة ذوات، بدليل أنهم يجوزون عليها الحلول في عيسى وفي مريم بأنفسها، وإلا لما جوزوا عليها أن تحل في الغير وأن تفارق ذلك الغير مرة أخرى، فهم وإن كانوا يسمونها بالصفات إلا أنهم في الحقيقة يثبتون ذوات متعددة قائمة بأنفسها، وذلك محض الكفر، فلهذا المعنى قال تعالى: { وَلاَ تَقُولُواْ ثَلَـٰثَةٌ ٱنتَهُواْ } فأما إن حملنا الثلاثة على أنهم يثبتون صفات ثلاثة، فهذا لا يمكن إنكاره، وكيف لا نقول ذلك وإنا نقول: هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام العالم الحي القادر المريد، ونفهم من كل واحد من هذه الألفاظ غير ما نفهمه من اللفظ الآخر، ولا معنى لتعدد الصفات إلا ذلك، فلو كان القول بتعدد الصفات كفراً لزم رد جميع القرآن ولزم رد العقل من حيث إنا نعلم بالضرورة أن المفهوم من كونه تعالى عالماً غير المفهوم من كونه تعالى قادراً أو حياً.
المسألة الثانية: قوله { ثَلَـٰثَةً } خبر مبتدأ محذوف، ثم اختلفوا في تعيين ذلك المبتدأ على وجوه الأول: ما ذكرناه، أي ولا تقولوا الأقانيم ثلاثة. الثاني: قال الزجاج: ولا تقولوا آلهتنا ثلاثة، وذلك لأن القرآن يدل على أن النصارى يقولون: إن لله والمسيح ومريم ثلاثة آلهة، والدليل عليه قوله تعالى:
{ أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله }
خلاصة التثليت الدي تتكلم عنه الاية هو
الله + عيسى+مريم هم تلاثة الهة
او
االاب +الابن +مريم يشكلون الها و احدا
لا وجود اصلا للروح القدسو لقد اتى المفسرون بالدليل القاطع { أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله }...
بل و لم تات اية و احدة تقول لا تتخدو روح القدس الها
فالتثليت الدي تتكلم عنه الاية غير تتليث اليسوعين ..بل ان الثليت اصله و ثني
http://mikeblume.com/pagantr.htm
ادن فليس كل مثلة عبر التاريخ نقول عنه اهل كتاب
4*/ و هي اهم نقطة
الاية تقول
النساء
171
أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم ولا تقولوا على الله إلا الحق إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه فآمنوا بالله ورسله ولا تقولوا ثلاثة انتهوا خيرا لكم إنما الله إلـه واحد سبحانه أن يكون له ولد له ما في السماوات وما في الأرض وكفى بالله وكيلا
فنحن امام احتمالين
اما فعلا قالوها او هو بمتابة نصح او نصيحة لبقية القليلة من اهل الكتاب ان لا تتاثر بالكفار
مثال
البقرة 104
يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا راعنا وقولوا انظرنا واسمعوا وللكافرين عذاب أليم
النساء94
يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا تبتغون عرض الحياة الدنيا فعند الله مغانم كثيرة كذلك كنتم من قب ل فمن الله عليكم فتبينوا إن الله كان بما تعملون خبير
فقد يجوز ان تقول البعض فوجهت الاية للبقية على ان لا قولوا دلك من باب النصح و الا
المائدة73
لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة وما من إلـه إلا إلـه واحد وإن لم ينتهوا عما يقولون ليمسن الذين كفروا منهم عذاب أليم
لم يقل لقد كفر اهل الكتب و حتى لو قالها فقولهم يخرجهم من اهل الكتب و يمكن لك قراءة قصة النجاشي لما تليت عليه سورة مريم و هو يسمع ان عيى يقول انا عبد الله و انه نطق في المهد ...تم اكد ان ما يخرج من فم النبي و عيسى يخرج من مشكاة و احدة الا درجة ان القسيسين كانوا يدرفون الدموع و هو ما زكته الاية القرانية تفيض اعينهم من الدمع ..هؤلاء هم اهل الكتاب
ارجوا ان تتدبر الان في النقاط الاربعة-خاصة 4-و انتظر تعقيبك و لا تنسى انه الان مع السب و القدف لم يبق وجه للشبه
المفضلات