أسماء الله الحسنى الثابتة بالأدلة من الكتاب والسنة

6ـ المُؤْمِنُ

الأدلة من القرآن
ورد الاسم في القرآن الكريم
في موضع واحد


وهو قوله تعالى:
(هُوَ اللهُ الذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ
المَلِكُ القُدُّوسُ السَّلامُ المُؤْمِنُ
المُهَيْمِنُ العَزِيزُ الجَبَّارُ المُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ) [الحشر:23] ،

وفي هذا الموضع كما سبق في اسمه السلام
ورد مطلقا معرفا مرادا به العلمية ودالا على الوصفية وكمالها ،
هذا بالإضافة إلى الإسناد إليه وحمل المعنى تابعا عليه


الأدلة من السنة
لايوجد دليل من السنة