كتاب : لماذا نؤمن بالإسلام؟ - موجز البرهان

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

كتاب : لماذا نؤمن بالإسلام؟ - موجز البرهان

النتائج 1 إلى 10 من 13

الموضوع: كتاب : لماذا نؤمن بالإسلام؟ - موجز البرهان

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    3,275
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    04-12-2012
    على الساعة
    11:58 PM

    افتراضي

    (5-8)
    5- الفضاء:
    تتحرك كل الأجسام -نجوما وكواكب وأقمارا- حركة مستمرة فى الفضاء فى مدارات محددة وبسرعات مختلفة. بهذه الحركة النسبية يصبح المسار المستقيم لِمُسافر فى الفضاء - بين جِرْم وآخر - خطًّا منحنِيا، لذا حرص التعبير القرآنى على استخدام لفظ "العروج" (أى الميل والانعطاف) للتعبير عن الانتقال فى الفضاء: {مِّنَ اللهِ ذِى الْمَعَارِجِ * تَعْرُجُ الْمَلاَئِكَةُ وَالْرُّوحُ إِلَيْهِ} [المعارج : 3-4]، {وَمَا يَنزِلُ مِنَ الْسَّمَاءِ وَمَا يَعْـرُجُ فِيهَا} [الحديد : 4 ، سبأ : 12].

    أشار القرآن إلى تمكُّن الإنسان - من حيث المبدأ- من السفر فى الفضاء؛ متى آتاه الله القدرة اللازمة من طاقة وتقنية، مع التنبيه إلى ما قد يواجهه فى الفضاء من أخطار الشُّهب والنيازك والأشعة المدمرة:

    {يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ فَانْفُذّوا لاَ تَنْفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطَانٍ} [الرحمن: 33]، ثم:

    {يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِّن نَّارٍ وَنُحَاسُُ فَلاَ تَنْتَصِرَانِ} [الرحمن : 35].

    وأكدت آيات أخرى امتلاء السماء بالشُّهُب؛ التى ثبت أن ما يخترق منها الغلاف الجوى للأرض وحده يوميا يعد بآلاف الملايين من القطع المختلفة الأحجام ؛ يحترق معظمها لدى اختراقه الغلاف الجوى . تأمَّل هذه الآيات: {وَأَنَّا لَمَسْنَا الْسَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا} [الجن :8]، {إِلاَّ مَنِ اسْتَرَقَ الْسَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابُُ مُّبِينُُ} [الحجر : 18 ].

    كما بيَّن القرآن ما يصيب الذى يصعد فى الفضاء بعيداً عن الجاذبية من صعوبة فى التنفس وضيق فى الصدر: {وَمَن يُرِد أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجاً كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِى الْسَّمَاءِ} [الأنعام : 125].

    وأشار كذلك إلى ما لرحلات الفضاء من تأثير على توازن العينين واهتزاز المرئيَّات ؛ وهو ما لمسه رواد الفضاء أثناء تجارب السباحة فى الفضاء خارج مركبة الفضاء: {وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَابَاً مِّنَ الْسَّمَاءِ فَظَلُّواْ فِيهِ يَعْرُجُونَ * لَقَالُواْ إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمُُ مَّسْحُورُونَ} [الحجر : 14-15].

    6- نسبية الزمن:
    فى عالمنا الأرضى يُضبط الزمن بحركة الأرض حول نفسها (الأيام) وحول الشمس (السنون)؛ وحركة القمر حول الأرض (الشهور والسنون القمرية)، أما الشهور الشمسية؛ والساعات والدقائق والثوانى فتلك وحدات اصطلح الناس عليها. كل هذه الوحدات الأرضية لا معنى لها فى الفضاء الفسيح، حيث أظهر العلم الحديث أن الزمن نسبىّ، وهو ما قررته الآيات القرآنية بوضوح تام منذ قرون: {وَإِنَّ يَوْماً عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ} [الحج : 47]، {ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِى يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ} [السجدة : 5]، {تَعْرُجُ الْمَلاَئِكَةُ وَالْرُّوحُ إِلَيْهِ فِى يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ} [المعارج : 4].

    7- الشمس والقمر:
    الشمس نجم مشتعل يضىء ما حوله من كواكب؛ وينعكس ضوؤه على سطح القمر البارد لينير ليالى الأرض. هذا التباين فى طبيعة ودور الشمس والقمر حددته الآيات : {وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الْشَّمْسَ سِرَاجًا} [نوح :16]، {وَجَعَلَ فِيها سِرَاجًا وَقَمَرًا مُّنِيراً} [الفرقان :61]، {وَجَعَلْنَا سِرَاجاً وَهَّاجاَ} [النبأ : 13].

    يتبدَّل شكل القمر المرئى من هلال إلى بدر تبعا لأوضاعه النسبية (منازله) من الشمس والأرض: {وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ} [يونس :5]، {وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ} [يس :39].

    السنة الشمسية = 365.2422 يوما بينما السنة القمرية = 354.6036 يوما، ومن هنا فإن 300 سنة شمسية تعادل تماما 309 سنة قمرية = 109573 يوما بلا نقص ولا زيادة، وفى هذا تتجلى الدقة العلمية المعجزة للتعبير القرآنى فى قصة أهل الكهف : {وَلَبِثُواْ فِى كَهْفِهِمْ ثَلاَثَ مِاْئَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُواْ تِسْعًا} [الكهف :25].

    أى أن بقاءهم فى الكهف استغرق 300 سنة شمسية؛ تصبح 309 سنة بالتقويم القمري.


    8- طبيعة الأرض :
    الأرض كرة تدور حول نفسها ، فيتعاقب الليل والنهار، وبذلك تنطق الآي : {يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى الْنَّهَارِ وَيُكَوِّرُ الْنَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ} [الزمر :5].

    وتتَّضح حركة الأرض فى التعبير القرآنى أيضاً فى سورة الشمس:

    {وَاْلشَّمْسِ وَضُحَاهَا * وَالْقَمَرِ إِذَا تَلاَهَا * وَالْنَّهَارِ إِذَا جَلاَّهَا * وَالْلَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا}[الشمس:1-4]. أي أن مجيء النهار (بحركة الأرض) هو الذى يُظهر الشمس وليس العكس، وكذلك مجيء الليل (بحركة الأرض) هو الذى يُخفي الشمس ، كما تتضح الحركة أيضا فى تعبير "سلخ" النهار من الليل: {وَآيَةُُ لَّهُمُ الْلَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ الْنَّهَارَ} [يس :37].

    وفى "حركة الجبال" بحركة الأرض فى الفضاء - دون أن نشعر - كما فى الآية: {وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِىَ تَمُرُّ مَرَّ الْسَّحَابِ} [النمل : 88].


    يتبع .........

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    3,275
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    04-12-2012
    على الساعة
    11:58 PM

    افتراضي

    (9-12)
    9- الجبال:
    للجبال دور بارز فى تثبيت القشرة الأرضية أثناء دوران الأرض حول نفسها وحول الشمس - بما تحمله فى طيَّاتها من مصهورات وأبخرة؛ وما بها من شقوق وطَيَّات - فتعمل على استقرارها والحدِّ من البراكين والزلازل، وذلك ما تقرره الآيات القرآنية: {وَأَلْقَى فِى الأَرْضِ رَوَاسِىَ أَن تَمِيدَ بِكُمْ} [النحل:15، لقمان :10]، {وَجَعَلْنَا فِى الأَرْضِ رَوَاسِىَ أَن تَمِيدَ بِهِمْ} [الأنبياء :31].

    10- الغلاف الجوي:

    يحيط بالأرض غلاف غازى من عدة طبقات تختلف فى خواصها الفيزيائية وفى تركيبها الكيميائي. هذا ما كشفه العلم الحديث، وأشارت إليه الآيات: {أَلَمْ تَرَواْ كَيْفَ خَلَقَ اللهُ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقاً} [نوح :15]، {وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَاداً}[النبأ :12]، الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا {خَلَقْنَاق827 - 28].

    وهو غلاف متَّصل لا انفراج فيه: {أَفَلَمْ يَنظُرُواْ إِلَى اْلسَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَالَهَا مِن فُرُوجٍ} [ق : 6].

    وهو أيضا غلاف محفوظ تحفظه الجاذبية (وربما للجبال دور فى ذلك)، ويحفظه التوازن المحكم فى حركة وتفاعلات الغازات بينه وبين الأرض: {وَجَعَلْنَا اْلسَّمَاءَ سَقْفاً مَّحْفُوظاً} [الأنبياء : 32].

    ولا يُكشط إلا باختلال الأمور مع أحداث يوم القيامة: {وَإِذَا اْلسَّمَاءُ كُشِطَتْ} [التكوير :11]، {إِذَا اْلسَّمَاءُ اْنشَقَّتْ} [الانشقاق :1]، {وَإِذَا اْلسَّمَاءُ اْنفَطَرَتْ} [الانفطار: 1].

    وذلك الغلاف الجوى يحفظ هواء الأرض -بما يحمله من غازات حيوية لحياة الكائنات- من التسرُّب إلى الفضاء الخارجى ، وفيه يتكثف بخار الماء الصادر من المسطَّحات النباتية والمائية "فيرجع" إلى الأرض ، كما تنعكس الأشعة الحرارية المنبعثة من الأرض "فترجع" إليها وتـحُول دون تسرُّبها ، وكذلك تفعل الأمواج اللاسلكية ، واقرأ: {وَاْلسَّمَاءِ ذَاتِ الرَّجْعِ} [الطارق:11].

    11- المطر :

    يتجمع بخار الماء فى الجو ويتكاثف حول أنْوِية مشحونة بالكهرباء ؛ بفعل الرياح التى "تثير" هذه الأنْوِية - غبارا من سطح الأرض ؛ أو رَذاذا من موج البحر ؛ أو غازات أيَّنتها أشعة الشمس - فينشأ السحاب ؛ وفى ذلك يقول القرآن الكريم:

    {اللهُ اْلَّذِى يُرْسِلُ اْلرِّيَاحَ فَتُثِيرُ سَحَاباً} [الروم :48]، {وَاللهُ اْلَّذِى أَرْسَلَ اْلرِّيَاحَ فَتُثِيرُ سَحَاباً} [فاطر :9].

    فكأن الرياح هنا "تُلقِّح" السحاب بهذه الأنْوِية ؛ كما فى التعبير القرآنى : {وَأَرْسَلْنَا اْلرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنزَلْنَا مِنَ اْلسَّمَاءِ مَاءً} [الحجر :22].

    والرياح بعد ذلك تدفع السحاب فى السماء حتى يتجاذب السالب الشحنة منه مع الموجب الشحنة ؛ أى "يتآلف": {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ يُزْجِى سَحَابَاً ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ} [النور :43].

    ويؤدى ذلك التآلف إلى تكوين سحب ثقيلة مهيَّئة لسقوط المطر منها ؛ ويصحب ذلك تفريغ كهربى شديد فى صورة الرعد والبرق: {هُوَ اْلَّذِى يُرِيكُمُ اْلبَرْقَ خَوْفاً وَطَمَعَاً وَيُنشِىءُ اْلسَّحَابَ اْلثِّقَالَ * وَيُسَبِّحُ اْلرَّعْدُ بِحَمْدِهِ} [الرعد :12-13].

    والسحاب فى امتداده نوعان : نوع يمتد أفقيا (السحاب البِساطى) ونوع يمتد رأسيا (السحاب الرُّكامى) الذى يمتد فى السماء كالجبال ؛ كما يظهر فى الجو فى عصرنا الحاضر. يميز التعبير القرآنى بين النوعين بتعبير "يبسطه" للنوع الأول : {اْللهُ اْلَّذِى يُرْسِلُ اْلرِّيَاحَ فَتُثِيرُ سَحَاباً فَيَبْسُطُهُ فِى اْلسَّمَاءِ} [الروم :48]؛ وتعبير "الرُّكام" و "الجبال" للنوع الثانى : {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اْللهَ يُزْجِى سَحَاباً ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكَاماً فَتَرَى اْلوَدْقَ يَخْرُجُ مِن خِلاَلِهِ وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مِن جِبَالٍ فِيهَا مِن بَرَدٍ} [النور :43].

    والسحاب الرُّكامى فقط هو الصالح لإسقاط حبات البَرَد كما قررت الآية الثانية ، والتى قررت أيضاً أن المطر (الوَدْق) يسقط من داخل السحاب "من خلاله" وليس من سطحه السفلى كما يتبادر للعوامّ .

    12- مصادر المياه :

    لم يعرف الأقدمون أن الأنهار تنبع م نالجبال الشاهقة عندما يصطدم السحاب بقممها الباردة ؛ فتسقط حمولته مطرا أو ثلجا ينصهر تدريجيا فينساب الماء فى مجرى النهر حيثما شاء الله إلى ما شاء الله ؛ وفى ذلك الاقتران بين الجبال الشاهقة ونبوع الأنهار يقول القرآن : {وَجَعَلْنَا فِيهَا رَوَاسِىَ شَامِخَاتٍ وَأَسْقَيْنَاكُم مَّاءً فُرَاتاً} [المرسلات :27] .

    اما مياه الآبار والينابيع التى تنبثق من خزانات المياه الجوفية فلم يعرف البشر إلا حديثا أن مصدرها هى الأخرى المطر من السماء يتسرب فى طبقات الأرض ليتجمع فى تلك الخزانات ، بينما قرر القرآن ذلك فى وضوح معجز : {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنزَلَ مِنَ اْلسَّمَاءِ مَاءً فَسَلَكَهُ يَنَابِيعَ فِى الأَرْضِ} [الزمر :21] .

    عرف الإنسان -منذ نشأته- الأنهار السطحية والمياه الجوفية مصادر للماء العذب لسُقياه وسُقيا الحيوان ورى النبات ، كما عرف البحار والمحيطات مصادر للثروة السمكية والأحجار الكريمة ، حتى اكتشف مؤخَّرا أن بالأنهار العذبة أيضا أنواعا من الأحجار الكريمة : كاللؤلؤ فى أنهار بالجزر البريطانية وتشيكوسلوفاكيا واليابان ؛ وأحجار كريمة متنوعة كالماس والياقوت والزركون فى أنهار ورواسب نهرية مختلفة ، وتحقق بذلك ما أثبته القرآن الكريم : {وَمَا يَسْتَوِى اْلبَحْرَانِ هَذَا عَذْبُُ فُرَاتُُ سَائِغُُ شَرَابُهُ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجُُ وَمِن كُلِّ تَأْكُلُونَ لَحْماً طَرِياًّ وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا} [فاطر :12] {مَرَجَ اْلبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخُُ لاَّ يَبْغِيَانِ * فَبِأَىِّ آَلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ * يَخْرُجُ مِنْهُمَا اْللُّؤْلُؤُ وَاْلْمَرْجَانُ} [الرحمن: 19 -22]


    يتبع .........لا تعليقات رجاءً

كتاب : لماذا نؤمن بالإسلام؟ - موجز البرهان

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. موجز المكر .. لكل من يناظر النصارى
    بواسطة خادم الحسين في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 11-03-2016, 05:54 PM
  2. لن اؤمن بالإسلام ابدا .. هل تعرف لماذا؟
    بواسطة Habeebabdelmalek في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 23
    آخر مشاركة: 21-09-2013, 08:19 PM
  3. كتاب تعريف غير المسلمين بالإسلام
    بواسطة أبـ مريم ـو في المنتدى منتدى دعم المسلمين الجدد والجاليات
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 16-03-2010, 11:27 PM
  4. الرد على اخرستوس انستي :نحن نؤمن بإله واحد احد صمد لم يلد ولم يولد !!!!!
    بواسطة مجاهد في الله في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 22-04-2008, 10:21 PM
  5. البرهان في علوم القرآن للزركشي كتاب الكتروني رائع
    بواسطة عادل محمد في المنتدى منتدى الكتب
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-03-2008, 02:00 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

كتاب : لماذا نؤمن بالإسلام؟ - موجز البرهان

كتاب : لماذا نؤمن بالإسلام؟ - موجز البرهان