هذا إخواني الافاضل حال كل ملكٍ زائل
هم الان يتقاتلون على كرسي يحكمون به بالطاغوت كالعادة فليس هناك جديد
وما علينا الا ان نذكرهم بقوله تعالى

: 25. (( كَمْ تَرَكُوا مِن جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ

26. وَزُرُوعٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ

27. وَنَعْمَةٍ كَانُوا فِيهَا فَاكِهِينَ
))

ونسأل الله الهداية لهم والحمد لله رب العالمين

والله المستعان