يا جماعة أنا مصري و بعرف الأقباط المصريين من شكلهم و الله العظيم بمجرد أشوفهم بعرفهم و الواد ده قبطي مليون في الميه يعني لم يكن مسلم قبل كده و احتمال يكون اسمه بعنص
يا جماعة أنا مصري و بعرف الأقباط المصريين من شكلهم و الله العظيم بمجرد أشوفهم بعرفهم و الواد ده قبطي مليون في الميه يعني لم يكن مسلم قبل كده و احتمال يكون اسمه بعنص
الحلقات ده سيئة جدا و مقرفة جدا
واحد مسمى نفسه الاخ احمد ونازل تقديس فى ابوه
طب المتنصر لا يغير اسمه ويفضل احمد برضه
وبعدين مع احترامى للنصارى
بس معروف ان النصرانى او النصرانية بيتعرف من انفه
ان انفه بيكون طويل شوية وده ظاهرة معروفة
والمسمى نفسه احمد زورا نلاحظ ان انفه اقترب من انف الفيل
شكرا اختى .. جزانا الله و اياكم حسن الجزاء ..اقتباسبااااااااااارك الله فيك اخي شرم , والله بكلماتك العذبه التي تقطرت من طراوة لسانك انها أشفت الغليل
بارك الله فيك دنيا و آخره ان شاء الله
اختك ديانا
اخوانى الذين ياتون بعدى ، آمنوا بى و لم يرونى ، و قال : للعامل منهم اجر خمسين منكم ، قالوا بل منهم يا رسول الله ؟ قال : بل منكم , ردوها ثلاثا، ثم قال : لانكم تجدون على الخير اعوانا اما هم فلا
الاسلام , ليس دين اعبد به ربي فحسب , بل نبض يدق به قلبي ليضئ عالمي بأسره , تصالحي مع نفسي و رضاي بحياتي و تسامحي مع الاخرين ..
لقى واحد قاله تعالى اركب العربيه و قاله يسوع بيحبك و استدار احمد بعد نزوله من العربيه لم يجد السيارة. و تنصر احمد و اصبح فى حب يسوع.
ههههههههههههه يخرب عقولكم
ههه والله شيء مضحك قال اييييه نحن لسنا مشركون
1+1+1=1
الفلسفة
كيف يكون شخص مسلم من اسرة متدينة يقرأ القرآن والأحاديث وذكر بأنه يحب القراءة بل يمارس الدعوة للإسلام بتعصب ويحاور أيضا
لا يعرف أن ينطق بجملة صحية واحدة خالية من الأخطاء النحوية والقواعدية
وواضح بأن هذا الشخص ليس له أصول عربية بسبب كثرة الأخطاء البديهة التي يستحيل
أن يقع بها حتى النصارى العرب ولا حظوا بأنه لا يستطيع لفظ حرف السين
ويلفظه صاد عوضا عن السين ( مثل عند 11.23 دقيقة,,,,, قال الصيارة أي يقصد السيارة )
وهذه مشكلة 90% من النصارى هي صعوبة نطق الأحرف العربية من مخارجها
فكيف كان يجود القرآن إن كان لا يعرف النطق بالحروف أصلا ُ
ولا اعرف لماذا نجد دائما بابا الفاتيكان يركب عربة ممسكا ُ بإحدى يديه العربة بقوةاقتباس* قال له صاحب السيارة إن يسوع يحبه واختفى بعد أن نقلته سيارة إلهية
حتى لا يقع ويلوح باليد الأخرى للجمهور الذي حوله ولا ننسى المرافقة التي معه والتي
تمسكه دائما خوفا عليه من السقوط
وسؤالنا لماذا لا يرسل له يسوع عربه مثل هذه العربة التي أرسلت لهذا الشخص العادي
فعلا ً نحن دائما نسمع عن كرامات للبعض الأشخاص وبعد الراهبات وبالمقابل نجد
بابا الكنيسة يتبهدل يمنه ويسره من أمراضه المستعصية
وما سر هذه الغراميات من يسوع التي دائما يخبر بها بعض المسيحيين بالخفية ليقول لهم أنه يحب فلان ويحب فلان
أتمنى أن لا يكون لها علاقة بما جاء به يسوع
2Sm : 1 : 26 :
26 قد تضايقت عليك يا اخي يوناثان.كنت حلوا لي جدا.محبتك لي اعجب من محبة النساء. (SVD)
26لَشَدَّ مَا تَضَايَقْتُ عَلَيْكَ يا أخي يُونَاثَانُ. كُنْتَ عَزِيزاً جِدّاً عَلَيَّ، وَمَحَبَّتُكَ لِي كَانَتْ مَحَبَّةً عَجِيبَةً، أَرْوَعَ مِنْ مَحَبَّةِ النِّسَاءِ
لماذا تحدث لهم معجزات وعجائب لا تحدث مع بابا الفاتيكان بنفسه
وكم نسمع عن عمليات جراحية تجريها العذراء للنصارى حتى أنهم يشفون تماما
ولم نرى بابا الفاتيكان يوحنا بولس الثاني قد شفي من انحناء رقبته المخلوعة التي ما جعلته يوما ً يرفع رأسه للسماء
وكذلك لم يحدث أن شفي البابا شنودة من هذه الآفة المرضية التي تعصف به
ثم هل يشترط أن تحدث لكل شخص معجزة حتى يؤمن بالمسيح بينما نرى المسلمين يدخلون في دين الله أفواجا ً من تلقاء أنفسهم
بدون معجزات وأضواء ليزر و ظهور مريم وإلى ما هناك من سخافات مقرفة في عصر العلم
هل افتقرت الديانة اليسوعية إلى كل الحجج حتى لم يبقى لها سوى القصص الخارقة المزعومة
فالرجل يعترف أمام الناس بأنه كاذب مخادع كيف نصدقه فيما يقول بعد ذلك بأن ما يقوله صحيحاقتباس* يعترف بأنه كان يكتب إجابات كاذبة على ورقة حتى لا ينساها
وخاصة بأن القس الزفت يكتب ورائه على ورقة حتى لا ينسوا كذبهم كما كان يصف نفسه تماما ً
اقتباسلقد قال بأنه لا يصلي لإله غير موجود وانه لا يعترف بإله الإسلام
وهذا الحديث قبل أن
يعرف أي شي عن المسيحية فكيف كان يعتبر نفسه مسلم
هل نسي بأنه قال عن نفسه بأنه كان مؤمن ويقرأ القرآن بل والأحاديث أيضا ً
بل ويدعو الناس للإسلام بل كان محاور أيضا ً ويفعل أي شيء في سبيل أن يأتي الناس إلى الإسلام إلى درجة أنه هدد صديقه بالقتل
وبعد ذلك يقول بأنه لا يعترف بإله الإسلام
يقول المثل إن كنت كذوبا ً فكن ذكورا ً
ألم يذكر كتابه المقدساقتباسأعطاه المفاتيح وقال له الرجل افتح لا تخف وهذا الرجل يقول له أن يسوع يحبه
" 25 فلبثوا حتى خجلوا و إذا هو لا يفتح أبواب العلية فاخذوا المفتاح
و فتحوا و إذا سيدهم ساقط على الأرض ميتا " . القضاة 3
وهذا من نتمناه له نهاية مثل ما هي مكتوبة في كتابه المدنس
والغريب بأن أحدهم جاء وفتح الكتاب المقدس من سفر الرؤية الأصحاح الثالث عدد 20اقتباسقال إذا أرادني الإله سوف يأتي ويطرق على الباب وأنا سوف افتح له
" ها أنا ذا اقف على الباب واقرع إن سمعني أحدكم وفتح لي ادخل وأتعشى معه وهو معي "
وانا أسئل
لماذا لم يفتح له من كتابه المدنس
"ابتدأتم تقفون خارجا و تقرعون الباب قائلين يا رب يا رب افتح لنا يجيب و يقول لكم لا أعرفكم من أين انتم*
26 حينئذ تبتدئون تقولون أكلنا قدامك و شربنا و علمت في شوارعنا* 27 فيقول أقول لكم لا أعرفكم من أين انتم
تباعدوا عني يا جميع فاعلي الظلم* 28 هناك يكون البكاء و صرير الاسنان متى رايتم ابراهيم و اسحق و يعقوب
و جميع الأنبياء في ملكوت الله و انتم مطروحون خارجا* 29 " لوقا 13
أو
" 16 و لكن إذا قال لك لا اخرج من عندك لأنه قد احبك و بيتك إذ كان له خير عندك*
17 فخذ المخرز و اجعله في اذنه و في الباب فيكون لك عبدا مؤبدا و هكذا تفعل لامتك ايضا* " تثنيه 15
ونسأل لماذا يقف المسيح على الأبواب مثل المتسولين
" 26 الجاهل يتطلع من الباب إلى داخل البيت أما الرجل المتأدب فيقف خارجا*
27 من قلة الأدب التسمع على الباب و الفطن يستثقل ذلك الهوان*
28 شفاه الجهال تحدث بالخزعبلات و كلام الفطنين يوزن بالميزان* سيراخ 21
" 5 طوبى للذي ملا جعبته منهم لا يخزون بل يكلمون الأعداء في الباب* " مزامير 13
هل هذا الكلام التافه الذي قالوه يجعل أي عاقل يبدل دينه
ونعود لجواب المسيح بأنه سوف يأتي ويأكل معه في العشاء
وما هو العشاء انه مذكرو في الإنجيل
: هَاتِي \بْنَكِ فَنَأْكُلَهُ \لْيَوْمَ ثُمَّ نَأْكُلَ \بْنِي غَداً. 29فَسَلَقْنَا \بْنِي وَأَكَلْنَاهُ الملوك الثايي (6 : 29 )
النصارى : هم أتباع عيسى الحقيقيين حواريه الذين كانوا موحديناقتباسالنصارى هم الذيين ابتوعوا المسيح
المشركين : هم المسيحيين أي اليسوعيين اتباع يسوع
الذين يتبعون المسيح : اليسوعيين لم يتبعوا المسيح
بل ابتعوا شخصية وثنية هي كرشنه مع مزيج من عدة
معتقدات وسميت هذه الشخصية الغريبة يسوع
يبدوا بأن زكريا أحول لم يقرأ هذه النصوص التي تبين حقيقة اليسوعييناقتباسحول ألوهية المسيح وما سماه بأن القرآن يقول عنهم مؤمنين وأنهم لا يقولن أنه ثالث ثلاثة
{لَّن يَسْتَنكِفَ الْمَسِيحُ أَن يَكُونَ عَبْداً لِّلّهِ وَلاَ الْمَلآئِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ وَمَن يَسْتَنكِفْ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيَسْتَكْبِرْ فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيهِ جَمِيعاً }النساء172
{لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَآلُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ مِنَ اللّهِ شَيْئاً إِنْ أَرَادَ أَن يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعاً وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }المائدة17
{لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ } المائدة72
{وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ }التوبة30
{مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ }المائدة75
إذا كان المسيح قال بنفسه في كتابهم المحرفاقتباسقال بأن الولد لن يفهم الثالوث أما الكبير سيفهم
o ما كان خادم أعظم من سيده . وما كان رسول أعظم من الذي أرسله " يوحنا 16:1
o فأجابه يسوع لماذا تدعوني صالحا ً ؟ لا صالحا ً إلا الله وحده متى 19 : 17
ذكرني ببرنامج نورتن أنتي فيروساقتباسوان من صفاته الله هي روح الله يفحص كل شيء حتى أعماق الله
ولا أعرف كيف لماذا حددوا الله بهذه الصافات فقط مع أن له صفات كثيرة في الإنجيل والتوراةاقتباسالمعتزلة قالوا بأن لله صفات ذاتية وهي
الوجود = الآب
الحياة = الابن
النطق = الكلمة
ألوهيم كما قال أخي الحبيب إسماعيل هي للتعظيم وليس للجمعاقتباسالثالوث في اليهودية
مثل محمديم أي محمد العظيم
الرب وليس آخر لا إله سواي ص 1047 سطر 6 اشعيا45
إذا كانت كل صفة لله تعني إله فنحن أما 99 أله في القرآن وليس 3 كما قالاقتباسالأحد : والصمد: كلمات عبرية تعني ثالوث
أما في النجيل فنحن أما عدد لا متناهي من الآلهة
مثال
الله الأول والآخر: أنا هو أنا الأول وأنا الآخر ص 1052 سطر 13 اشعيا
العظيم : الإله العظيم , ص 118 سطر 18 ج 19يوحنا
الغيور : لأني أنا الرب إلهك إله غيور ص 199 سطر 6 خروج19
هذا بلا إضافة إلى صفات الإله الابن ( مصلوب . ملعون . ملطوم . مجلود . الميت .............. المبصوق في وجهه )
فنحن لسنا أمام تثليث بل أما عدد لا متناهي من الإلهة
في الشق الثاني إن هذه الكلمات عربية
الصمد :
صمد في قاموس مختار الصحاح
[صمد] ص م د: الصمد السيد لأنه يصمد إليه في الحوائج أي يقصد يقال صمده من باب نصر أي قصده
في لسان العرب : صمد
صمد: صمده يصمده صمداً وصمد إليه كلاهما: قصده. وصمد صمد الأمر: قصد قصده واعتمده. وتصمد له بالعصا: قصد. وفي حديث معاذ بن الجموح في قتل أبي جهل: فصمدت له حتى أمكنتني منه غرة أي وثبت له وقصدته وانتظرت غفلته. وفي حديث علي: فصمداً صمداً حتى يتجلى لكم عمود الحق. وبيت مصمد، بالتشديد، أي مقصود. وتصمد رأسه بالعصا: عمد لمعظمه. وصمده بالعصا صمداً إذا ضربه بها. وصمد رأسه تصميداً: وذلك إذا لف رأسه بخرقة أو ثوب أو منديل ما خلا العمامة، وهي الصماد. والصماد: عفاص القارورة؛ وقد صمدها يصمدها. ابن الأعرابي: الصماد سداد القارورة؛ وقال الليث: الصمادة عفاص القارورة. وأصمد إليه الأمر: أسنده. والصمد، بالتحريك: السيد المطاع الذي لا يقضى دونه أمر، وقيل: الذي يصمد إليه في الحوائج أي يقصد؛ قال: ألا بكر الناعي بخيري بني أسد، بعمرو بن مسعود، وبالسيد الصمد ويروى بخير بني أسد؛ وأنشد الجوهري: علوته بجسام، ثم قلت له: خذها حذيف، فأنت السيد الصمد والصمد: من صفاته تعالى وتقدس لأنه أصمدت إليه الأمور فلم يقض فيها غيره؛ وقيل: هو المصمت الذي لا جوف له، وهذا لا يجوز على الله، عز وجل. والمصمد: لغة في المصمت وهو الذي لا جوف له، وقيل: الصمد الذي لا يطعم، وقيل: الصمد السيد الذي ينتهي إليه السودد، وقيل: الصمد السيد الذي قد انتهى سودده؛ قال الأزهري: أما الله تعالى فلا نهاية لسودده لأن سودده غير محدود؛ وقيل: الصمد الدائم الباقي بعد فناء خلقه؛ وقيل: هو الذي يصمد إليه الأمر فلا يقضى دونه، وهو من الرجال الذي ليس فوقه أحد، وقيل: الصمد الذي صمد إليه كل شيء أي الذي خلق الأشياء كلها لا يستغني عنه شيء وكلها دال على وحدانيته. وروي عن عمر أنه قال: أيها الناس إياكم وتعلم الأنساب والطعن فيها، فوالذي نفس محمد بيده، لو قلت: لا يخرج من هذا الباب إلا صمد، ما خرج إلا أقلكم؛ وقيل: الصمد هو الذي انتهى في سودده والذي يقصد في الحوائج؛ وقال أبو عمرو: الصمد من الرجال الذي لا يعطش ولا يجوع في الحرب؛ وأنشد: وسارية فوقها أسود بكف سبنتى ذفيف صمد قال: السارية الجبل المرتفع الذاهب في السماء كأنه عمود. والأسود: العلم بكف رجل جريء. والصمد: الرفيع من كل شيء. والصمد: المكان الغليظ المرتفع من الأرض لا يبلغ أن يكون جبلاً، وجمعه أصماد وصماد؛ قال أبو النجم: يغادر الصمد كظهر الأجزل والمصمد: الصلب الذي ليس فيه خور. أبو خيرة: الصمد والصماد ما دق من غلظ الجبل وتواضع واطمأن ونبت فيه الشجر. وقال أبو عمرو: الصمد الشديد من الأرض. بناء مصمد أي معلًى. ويقال لما أشرف من الأرض الصمد، بإسكان الميم. وروضات بني عقيل يقال لها الصماد والرباب. والصمدة والصمدة: صخرة راسية في الأرض مستوية بمتن الأرض وربما ارتفعت شيئاً؛ قال: مخالف صمدة وقرين أخرى، تجر عليه حاصبها الشمال وناقة صمدة وصمدة: حمل عليها قلم تلقح؛ الفتح عن كراع. ويقال: ناقة مصماد وهي الباقية على القر والجدب الدائمة الرسل؛ ونوق مصامد ومصاميد؛ قال الأغلب: بين طري سمك ومالح، ولقح مصامد مجالح والصمد: ماء للرباب وهو في شاكلة في شق ضرية الجنوبي.
أحد
قاموس الميط
أحد: في أسماء الله تعالى: الأحد وهو الفرد الذي لم يزل وحده ولم يكن معه آخر، وهو اسم بني لنفي ما يذكر معه من العدد، تقول: ما جاءني أحد، والهمزة بدل من الواو وأصله وحد لأنه من الوحدة. والأحد: بمعنى الواحد وهو أول العدد، تقول أحد واثنان وأحد عشر وإحدى عشرة. وأما قوله تعالى: قل هو الله أحد؛ فهو بدل من الله لأن النكرة قد تبدل من المعرفة كما قال الله تعالى: لنسفعن بالناصية ناصية؛ قال الكسائي: إذا أدخلت في العدد الألف واللام فادخلهما في العدد كله، فتقول: ما فعلت الأحد عشر الألف الدرهم. والبصريون يدخلونهما في أوله فيقولون: ما فعلت الأحد عشر ألف درهم. لا أحد في الدار ولا تقول فيها أحد. وقولهم ما في الدار أحد فهو اسم لمن يصلح أن يخاطب يستوي فيه الواحد والجمع والمؤنث والمذكر. وقال الله تعالى: لستن كأحد من النساء؛ وقال: فما منكم من أحد عنه حاجزين. وجاؤوا أحاد أحاد غير مصروفين لأنهما معدولان في اللفظ والمعنى جميعاً. وحكي عن بعض الأعراب: معي عشرة فأحدهن أي صيرهن أحد عشر. وفي الحديث: أنه قال لرجل أشار بسبابتيه في التشهد: أحد أحد. وفي حديث سعد في الدعاء: أنه قال لسعد وهو يشير في دعائه باصبعين: أحد أحد أي أشر بإصبع واحدة لأن الذي تدعو إليه واحد وهو الله تعالى. والأحد من الأيام، معروف، تقول مضى الأحد بما فيه؛ فيفرد ويذكر؛ عن اللحياني، والجمع آحاد وأحدان. واستأحد الرجل: انفرد. وما استاحد بهذا الأمر: لم يشعر به، يمانية. وأحد: جبل بالمدينة. وإحدى الإحد: الأمر المنكر الكبير؛ قال: بعكاظ فعلوا إحدى الإحد وفي حديث ابن عباس: وسئل عن رجل تتابع عليه رمضانان فقال: إحدى من سبع؛ يعني اشتد الأمر فيه ويريد به إحدى سني يوسف النبي، على نبينا محمد وعليه الصلاة والسلام، المجدبة فشبه حاله بها في الشدة أو من الليالي السبع التي أرسل الله تعالى العذاب فيها على عاد.
قاموس مختار الصحاح
[أحد] أ ح د: الأحد بمعنى الواحد وهو أول العدد تقول أحد واثنان وأحد عشر وإحدى عشرة وأما قوله تعالى {قل هو الله أحد} فهو بدل من الله لأن النكرة قد تبدل من المعرفة كقوله تعالى {بالناصية ناصية} وتقول لا أحد في الدار ولا تقل فيها أحد ويوم الأحد يجمع على آحاد بوزن آمال وقولهم ما في الدار أحد هو اسم لمن [ ص 8 ] يعقل يستوي فيه الواحد والجمع والمؤنث قال الله تعالى {لستن كأحد من النساء} وقال {فما منكم من أحد عنه حاجزين} وجاءوا أحاد أحاد غير مصروفين لأنهما معدولان لفظا ومعنى و أحد بضمتين جبل بالمدينة ومعي عشرة فأحدهن بتشديد الحاء أي صيرهن أحد عشر وفي الحديث أنه عليه الصلاة والسلام {قال لرجل أشار بسبابته في التشهد أحد أحد}
قاموس لسان العرب
أحد: في أسماء الله تعالى: الأحد وهو الفرد الذي لم يزل وحده ولم يكن معه آخر، وهو اسم بني لنفي ما يذكر معه من العدد، تقول: ما جاءني أحد، والهمزة بدل من الواو وأصله وحد لأنه من الوحدة. والأحد: بمعنى الواحد وهو أول العدد، تقول أحد واثنان وأحد عشر وإحدى عشرة. وأما قوله تعالى: قل هو الله أحد؛ فهو بدل من الله لأن النكرة قد تبدل من المعرفة كما قال الله تعالى: لنسفعن بالناصية ناصية؛ قال الكسائي: إذا أدخلت في العدد الألف واللام فادخلهما في العدد كله، فتقول: ما فعلت الأحد عشر الألف الدرهم. والبصريون يدخلونهما في أوله فيقولون: ما فعلت الأحد عشر ألف درهم. لا أحد في الدار ولا تقول فيها أحد. وقولهم ما في الدار أحد فهو اسم لمن يصلح أن يخاطب يستوي فيه الواحد والجمع والمؤنث والمذكر. وقال الله تعالى: لستن كأحد من النساء؛ وقال: فما منكم من أحد عنه حاجزين. وجاؤوا أحاد أحاد غير مصروفين لأنهما معدولان في اللفظ والمعنى جميعاً. وحكي عن بعض الأعراب: معي عشرة فأحدهن أي صيرهن أحد عشر. وفي الحديث: أنه قال لرجل أشار بسبابتيه في التشهد: أحد أحد. وفي حديث سعد في الدعاء: أنه قال لسعد وهو يشير في دعائه باصبعين: أحد أحد أي أشر بإصبع واحدة لأن الذي تدعو إليه واحد وهو الله تعالى. والأحد من الأيام، معروف، تقول مضى الأحد بما فيه؛ فيفرد ويذكر؛ عن اللحياني، والجمع آحاد وأحدان. واستأحد الرجل: انفرد. وما استاحد بهذا الأمر: لم يشعر به، يمانية. وأحد: جبل بالمدينة. وإحدى الإحد: الأمر المنكر الكبير؛ قال: بعكاظ فعلوا إحدى الإحد وفي حديث ابن عباس: وسئل عن رجل تتابع عليه رمضانان فقال: إحدى من سبع؛ يعني اشتد الأمر فيه ويريد به إحدى سني يوسف النبي، على نبينا محمد وعليه الصلاة والسلام، المجدبة فشبه حاله بها في الشدة أو من الليالي السبع التي أرسل الله تعالى العذاب فيها على عاد.
الأصنام كانت تعبد مع الله وكان هبل والآت والعزة من أشهر الآلهة آنذاكاقتباسالوثنيين في قريش يقولون لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك أما الأصنام فهي شفعاء وليست الآلهة مثل محمد
القريشيين لم يكن يقولوا لبيك اللهم لبيك
أما الشفاعة فهي من رسول الله للمؤمنيين به وبالله حيث الموعد عند الحوض وهذه ثمرة تقبل الأعمال الصالحة والتجاوز عن الهفوات
وهي لا تمثل الخلاص باليسوع الملعون الذي جاء ليخلص الخطاة والعشارين والزواني من الجحيم
هل لا حظت الفرق الشفاعة للمومنيين بسبب أعمالها وبين الخلاص الذي يعد كرت أخضر للمجرميين والزوانيوحتى لمن يعترف به مخلص دون أن يعمل أي أعما ل خيره
على هذا المبدأ يمكن أن نقول بأن الماء التي نشربها قد ولدت التبول فهم واحد في الجوهر وليسوا أثنيناقتباسالولادة الجوهرية
بأن النار ولدت النور
وهكذا الآب ولد الإبن فهي ولادة جوهرية
وكذلك نقول أن ضرب فلان بالعصا قد ولد الألم إذا العصا والألم من نفس الجوهر فهم واحد وليسو أثنين
عن أي عقل تتحدث بحق الله
هذا مخالف لعقيدتكاقتباسالأيمان ليس بالعقل بل بالإشراق
23 الرجل الذكي يستر المعرفة و قلب الجاهل ينادي بالحمق* أمثال 12
15 الغبي يصدق كل كلمة و الذكي ينتبه الى خطواته* 16 الحكيم يخشى و يحيد عن الشر و الجاهل يتصلف و يثق* أمثال 14
20 الابن الحكيم يسر اباه و الرجل الجاهل يحتقر امه* أمثال 15
وليس كما فعل إلهك الابن الصغير مع أمه
" 4 قال لها يسوع ما لي و لك يا امرأة " يوحنا 2
ولكن هذه العقيدة الغبية هي عقيدة بولس الماكر الذي يريد من الأغبياء أن يتبعوه
2Cor: 11 : 17 : 17 الذي أتكلم به لست أتكلم به بحسب الرب بل كأنه في غباوة في جسارة الافتخار هذه. (SVD)
2Cor : 11 :1 : 1. ليتكم تحتملون غباوتي قليلا.بل انتم محتملي. (SVD)
هذا الكتاب الذي تعتقد بأنه من كتابة سيدنا محمد جعل الملايين من البشر يسلمون وجعل الآلاف يتركون النصارنيةاقتباسقال بان كلام القرآن هو كلام محمد وأنه يستشهد به مثلما يستشهد وكيل النيابة بكلام المجرم
ليدخلوا في الإسلام هذا ما فعله القرآن
على عكس ما فعله الإنجيل الذي شارك في كتابته أربعين طائفة نصارنية ولا زال إلى الآن ينقح وينقح
ورغم هذا نجل بأن كتاب تافه مليئ بالأفكار الوثنية
وهذا الكتاب المدنس جعل أكبر علماء النصارى
يقفون عاجزين مكتوفين الأيدي أمام أصغر المسليمن
شأنا ً
هنا ناقض نفسه بنفسهاقتباسبذل أبنه من اجلنا دليل هذا الحب الإلهي
أليس هذا تثليث واضح وصريح ومناقض لما حاول أن يتلاعب به من قبل
إذا كان الله واحد لا شريك له كما قال هو منذ قليل
فكيف يبذل الآب أبنه وإن كان الله واحد لا شريك له هل يرضى اليسوعيين بأن نقول :
بسم الروح القدس والأبن والآب أو هل يمكن القول بأن الآب مات ثلاثة أيام على الصليب
ثم صعد وجلس على يمين الروح القدس أما الأبن فكان مثل الحمامة يحل على مريم ويغشاها
فولدت الآب أبن يوسف النجار
على فكرة يا أخوتي
إن شخصية مثل زكريا بطرس
نجدها ضعيفة جدا ً جدا ً في الدخول بالمناقشة النصرانية وفي الأناجيل لأن مثل هذا الشخص يقرأ في القرأن والسنة وهذا العمل يحتاج الوقت الطويل
وطويل جدا ً لذلك هذا الوقت سيكون على حساب تمكنه
في دينه لذلك هو يخاف من المناقشة خوفا ً من التطرق
للأمور المسيحية التي ستظهر ضعفه بشكل معيب جدا ً حتى أمام المسيحيين العاديين وقوة محاروه أيا كان على عكس باقي القساوسة
الذين سيكون الحوار معهم في الأمور النصرانية حوار
طويل نسبيا ً
حق لا الله الا الله مسكين احمد دا صعبان علي زي الطفل صغير تايه لكن بصراحة شكلو مش شكل واحد كان مسلم 20 سنة تقريبا ولحاجة [COLOR="Red"] والذين يؤمنون بماانزل اليك وماانزل من قبلك وبا لاخرة هم يوقنون اولئك على هدى من ربهم واوالئك هم المهتدون ان الذين كفرواسواء عليهم اءنذرتهم ام لم تنذرهم لايؤمنون ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى ابصارهم غشاوة ولهم عذاب اليم ومن الناس من يقول امنا بالله وباليوم الاخر وماهم بمؤمنين يخادعون الله والذين امنوا ومايخدعون الاانفسهم ومايشعرون في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب اليم بما كانوايكذبون واذاقيل لهم لاتفسدوافي الارض قالواانمانحن مصلحون الا انهم هم المفسدون ولكن لايشعرون واذاقيل لهم امنوا كما امن الناس قالواانؤمن كما امن السفهاء الا انهم هم السفهاء ولكن لايشعرون
التعديل الأخير تم بواسطة fouad2002_1 ; 13-11-2006 الساعة 02:00 AM
لم أكن أعلم أنه فى الخدمه العسكرية يقومون برحلات سياحية إلى أمريكا
هل لاحظ أحد ضلاعته في اللغه العربية(على رأى سليمان نجيب فى غزل البنات) و كان هيكون دا....ايه داعيه
سلام
اخي انصح بتناول ما يجييء علي السنة القسيس بالرد والتكذيب بالحجج حتي تكتمل الفائدة من عرض هذه الاكاذيب وحتي لا يكون عرضها بمثابة نافذة لهم في منتدانا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات