الهادى الف مرة قيل فى هذا المنتدى ان سيدنا عيسى
عليه السلام لا علاقة له بيسوع الملعون فى كتابهم
الهادى الف مرة قيل فى هذا المنتدى ان سيدنا عيسى
عليه السلام لا علاقة له بيسوع الملعون فى كتابهم
بالظبط و لولا حرصنا على ان لا تحل شخصية كريشنا2 محل شخصية سيدنا عيسىاقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الحرية
لما قلنا دلك
يقول النص القرآنى تحديداً فى سورة مريم:
"فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنْتُ نَسْيًا مَنْسِيًّا (23) فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا (24) وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا (25)"
و ملخص تفسير إبن كثير (لأننى لست من هواة القص و اللصق) أن مريم سمعت صوتاً ، قد يكون لأحد الملائكة أو قد يكون لإبنها المولود، يبشرها بأن الله قد أجرى نهراً أو ماء تحت قدميها (سرياً) و أنها بذراعها الواهنة، إذا هزت جذع النخلة يتساقط عليها ثمار البلح الرطب......هذا هو النص القرآنى!
فبالله عليكم، أين يوجد النهر أو الماء السارى و النخلة فى زريبة للحيوانات!...... و هل يوجد جذع للنخلة داخل مزود لطعام البهائم حتى لو كانت تلك الزريبة فى الهواء الطلق!
إما أن نصدق القرآن الذى لا يأتيه الباطل أو نصدق أناجيل فتة و سوكا و من-خاننا و من-رقص إلى آخر مجموعة الحرامية حول اليسوع بابا.....
و لماذا لا تكون تلك الأناجيل تتحدث عن يوشع بن باندرا.....إبن الزنا الذى رما به اليهود مريم..... لا حظ التشابه بين الإسمين....فمن الأولى أن يُسمى باليسوع، يوشع (إبن الزنا)، أم عيسى (رسول الله)!...... و تقمص هذا اليوشع شخصية المسيح و نسب إلى نفسه كل معجزاته،و صُلب بسبب كذبه و إفتراءه.
لا حظ فتنة آخر الزمان بين المسيح الحق و المسيخ الدجال.....لاحظ التشابه بين الأسماء، لكن شتان!
أنا أصدق القرآن..... و لا أصدق أسطورة ذلك اليسوع بابا و الحرامية من حوله!
اقتباس
Deuteronomy 21
22 And if a man have committed a sin worthy of death, and he be to be put to death, and thou hang him on a tree
23 His body shall not remain all night upon the tree, but thou shalt in any wise bury him that day; ( for he that is hanged is accursed of God;) that thy land be not defiled, which the LORD thy God giveth thee for an inheritance
سفر التثنية:
21: 22 و اذا كان على انسان خطية حقها الموت فقتل و علقته على خشبة
21: 23 فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم لان المعلق ملعون من الله فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا
هذا هو ما يقوله الكتاب المُقدس فى ..... يسوع
This is what the Bible says in the ..... Jesus
http://www.bare-jesus.net
بل من يكون يوسف النجار و هل كان لعيسىاقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله القبطى
اخوة
فهدا ليس من حكمة الله لا نها تنافي الولادة المعجزة
يسوع ما هو الا نسخة مفبركة من كريشنا و حماقات يهودية ...و فعلا يسوع و و يوشع شيء و احد ..ثم هل مريم الصديقة كانت لتسمح لكفار و عبدة النجوم ان يسجدوا لولدها اليس هدا اقرار منها بالكفر
لن نسمح ان تحل تلك الشخصية الوهمية يسوع ان تحل محل عيسىو لا مريم عشيقة النجار و المتبرجة ان تحل محل مريم العفيفة العدراء اي مريم القران
و السلام
التعديل الأخير تم بواسطة ismael-y ; 02-11-2006 الساعة 04:16 PM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات