[QUOTE=hatemkabli]

اقتباس
بالنسبة لتعديهم الخطوط الحمراء وسبنا وسب النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم عن طريق المنتديات والتلفاز. فهذا هوا اسلوبهم. لأنهم جبناء ولا يواجهوننا, كما قال تعالى ولا يقاتلونكم إلا في قرى محصنة او من وراء جدر. فلا تستغرب هذا. وانت حينما تواجه اي مسيحي في الشارع تراه في قمة الأخلاق والتسامح معك ولكن قلبه يشيط لاكره والعداوه ولو سنحت له الفرصه لطعنك من الخلف.ولكن حينما تقابله يكون معك في قمة الأدب والأخلاق..
لا تفهم ان موقفنا من يسوعهم هو ردة فعل ربما قد يكون في بداية الامر كدلك لكن قد يكون ما فعلوه مصلحة لنا و عسى ان تكرهوا شيئا و هو خير لكم ...يعني لو سبهم النبي اصلا لما نبشنا عن شخصية اليسوع ..انا اصلا في البداية لم اكن اعرف ما هو العهد الجديد و لم اقرا و لو سطرا و احدا عنه و الدافع الدي دفعني لقرائته هو السب و الشتم ...و كنت اتسائل ليس عدلا ان يسب نبينا و نبقى مكتوفي الايدي بحجة انه اد قمنا بسب يوسعهم بوجه حق او عن غير و جه حق سيلوموننا اننا نطعن في احد معتقداتنا ..لكن بما ان الله عادل في حكمه و ان تسليطهم علينا كان لحكمة مراجعة اخطائنا اهتديت و معي بعض الاخوة و الاخوات ان الشخصية اليسوعية لا يضر الطعن فيها لكن بحجج و هدا ما نفعله و صراحة اشعر بالراحة النفسية بعد الوصول الى المخرج من السؤال او عملية تكتيف الايدي ...و هدا المخرج هو الحق -في نظري- لانه مبني و موثق بحجج شرعية و عقلية لا مجرد تقليد يجعل نبيك يسب و يهان و لا تستطيع تحريك ساكن ...و من اراد اتبات عكس ما توصلنا اليه -بفضل و توفيق من الله- من مخرج فليتفضل

اقتباس
أما بالنسبة لعبدة الشيطان فهم لا يعبدو شخصا قدسه القرأن الكريم.مثل النصارى. بل حذرنا القرأن الكريم منه. اما عيسى عليه السلام فهوا شخص غير عادي او ملعون.
لا يا سيد اليسوع او شخصية اليسوع ايضا مدان من القران والشرع الاسلامي و الفطرة الانسانية و يكفي انه يؤمن بالتجسد و عتق لامه -و هي من الكبائر-و لا يؤمن بجنة مادية و زواج بها و قد طلع كداب و مفتري
اضافة الى
حديث رقم: 5587
صحيح البخاري > كتاب اللباس > باب المتفلجات للحسن

حدثنا عثمان حدثنا جرير عن منصور عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله : (لعن الله الواشمات والمستوشمات والمتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله تعالى ما لي لا ألعن من لعن النبي صلى الله عليه وسلم وهو في كتاب الله وما آتاكم الرسول فخذوه إلى فانتهوا).
و كان اليسوع يدعو الى الخصي اي تغيير خلق الله
حديث رقم: 6401
صحيح البخاري > كتاب الحدود > باب لعن السارق إذا لم يسم

حدثنا عمر بن حفص بن غياث حدثني أبي حدثنا الأعمش قال سمعت أبا صالح عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (لعن الله السارق يسرق البيضة فتقطع يده ويسرق الحبل فتقطع يده قال الأعمش كانوا يرون أنه بيض الحديد والحبل كانوا يرون أنه منها ما يسوي دراهم).
و اليسوع كان يسرق الحمير بغير و جه الحق

حديث رقم: 1978
صحيح مسلم > كتاب الأضاحي > باب تحريم الذبح لغير الله ولعن فاعله

حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا أبو خالد الأحمر سليمان بن حيان عن منصور بن حيان عن أبي الطفيل قال قلنا لعلي بن أبي طالب أخبرنا بشيء أسره إليك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : (ما أسر إلي شيئا كتمه الناس ولكني سمعته يقول لعن الله من ذبح لغير الله ولعن الله من آوى محدثا ولعن الله من لعن والديه ولعن الله من غير المنار).
و اليسوع ليس فقط كان ياوي المبتدعين بل امتدح الكفار و قال اعطوا لقيصر ما لقيصر فجعل قيصرا شريكا لرب السماوت و الارض

حديث رقم: 3674
سنن أبي داود > كتاب الأشربة > باب العنب يعصر للخمر

حدثنا عثمان بن أبي شيبة ثنا وكيع بن الجراح عن عبد العزيز بن عمر عن أبي علقمة مولاهم وعبد الرحمن بن عبد الله الغافقي أنهما سمعا بن عمر يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (لعن الله الخمر وشاربها وساقيها وبائعها ومبتاعها وعاصرها ومعتصرها وحاملها والمحمولة إليه).

و اليسوع كان سكيرا و يروج المخدرات حتى انه و بدون حياء استعمل ما يتهر به اليهود في صلواتهم و جعل محلها خمرا -بسحره الاسود او حيله-فاسكر عرسا باكمله بما فيهم امه

حديث رقم: 916
الأدب المفرد > باب : من كمه أعمى > باب : من كمه أعمى

حدثنا إسماعيل بن أبي أويس قال : حدثني عبد الرحمن بن أبي الزناد عن عمرو بن أبي عمرو ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، : ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لعن الله من كمه أعمى عن السبيل .).

و اليسوع اعلنها صراحة ان يكلم الناس بالامثال ليهلكوا و لا تغفر لهم خطاياهم..و نعم هداية البشرية

حديث رقم: 4417
صحيح ابن حبان > كتاب الحدود > باب الزنى وحدّه

أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى ، قال : حدثنا أبو خيثمة ، قال : حدثنا عبد الملك بن عمرو ، قال : حدثنا زهير بن محمد ، عن عمرو بن أبي عمرو ، عن عكرمة عن ابن عباس ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : : (( لعن الله من ذبح لغير الله ، ولعن الله من غير تخوم الأرض ، ولعن الله من كمه الأعمى عن السبيل ، ولعن الله من سب والديه ، ولعن الله من تولى غير مواليه ، ولعن الله عن عمل عمل قوم لوط ) قالها ثلاثاً في عمل قوم لوط .
عبد الملك : هو أبو عامر العقدي .).
و قد تبت ان اليسوع كان شادا جنسيا و يدعو الى الخصي


حديث رقم: 3717
مسند أحمد > مسند عبد الله بن مسعود رضي الله تعالى عنه > مسند عبد الله بن مسعود رضي الله تعالى عنه

حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد ثنا شعبة عن سماك بن حرب قال : سمعت عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود يحدث عن عبد الله بن مسعود أنه قال : : ( لا تصلح سفقتان في سفقة ، و إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لعن الله آكل الربا ، و موكله ، و شاهده ، و كاتبه .).

و اليسوع كان ياكل من اموال الربا و اموال العاهرات بل و مدح العهد القدجيم بما فيه من اباحة الربا

حديث رقم: 8798
مسند أحمد > تتمة مسند أبي هريرة رضي الله تعالى عنه > تتمة مسند أبي هريرة رضي الله تعالى عنه

ال عمران 61
فمن حآجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين
فالكداب يستحق اللعنة و كم من مرة طلع اليسوع كدابو لا تنسى ان الدين خالفوا السبت لعنوا
يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما نزلنا مصدقا لما معكم من قبل أن نطمس وجوها فنردها على أدبارها أو نلعنهم كما لعنا أصحاب السبت وكان أمر الله مفعولا
و.....وو.........اضافة ان الساكت عن الحق شيطان اخرس و قد تبت ان اليسوع كانت تقطع الرؤوس على سمعه و علمه و لا ينكر او ياخد على يد الظالم و يكفي انه اقر الوقاحات الموجودة بالعهد القديم
و ان لم تكفك هاته الادلة سادكرك باخريات


اقتباس
و الدكتور:اتروت ، الذى ترجمت له مقالاً و نشرته فى:

https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=10934

يعى أيضاً تلك الحقيقة.... و فى أول إتصال بينى و بينه، قلت له إنك تشتم الصليبيين كثيراً و تشتم ذلك اليسوع، فخفف من غلواءك ، فكلامك جميل و لكن لا تُهدره بكثرة القدح و الذم....فكان رده: إننى أكره ذلك اليسوع و أكره أتباعه، و إن كنت أحترم و أجل المسيح عيسى كما ذُكر فى القرآن.... و ستجد فى مقاله، أنه يفصل فصلاً تاماً بين المسيح القرآنى و اليسوع الصليبى.

بالنسبة لهذا الشخص. هوا كره الشخصية اللتي رسمها الكتاب المقدس او الأنجيل او البايبل او ما تحب ان تسميه. لعيسى إبن مريم بأنه مصلوب او ملعون او او او او من تلك الأسماء . واحب جدا الشخيصة والقدسية اللتي اعطاها القرأن الكريم لعيسى إبن مريم. ولكن ذلك لا ينفي ان كلا الشخصيتين هما شخص واحد أحداهما مغلو فيها ومفترى عليها والأخرى مصورة تصويرا صحيحا كما يجب ان تكون من غير غلو او زيادة على حقه
لا ليستا شخصيتان و احدة و ساحيى و اموت على هدا الاعتقاد