اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة George
الأستاذ جورج أظن انك تعمدت الخطأ .. فأرجو منك أن تتحرى الأمر قبل أن تكتب كلمة واحدة بعد ذلك .. لأننا هنا بإذن الله لك بالمرصاد .. وشكرا
اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة George
الأستاذ جورج أظن انك تعمدت الخطأ .. فأرجو منك أن تتحرى الأمر قبل أن تكتب كلمة واحدة بعد ذلك .. لأننا هنا بإذن الله لك بالمرصاد .. وشكرا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من اجورهم شيئا ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لاينقص ذلك من آثامهم شيئا"
اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة George
للأسف يارجل تخرج من استدلال خاطئ .. لاستدلال أكثر خطأ .. وذلك لأنك تتبع قول بولس "مكتوب سأبيد حكمة الحماء وأرفض فهم الفهماء" و "شاء الله أن يخلص المؤمنين به بحماقة البشارة"
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من اجورهم شيئا ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لاينقص ذلك من آثامهم شيئا"
بارك الله نوحا وابنه سام فكان من نسلهما ابراهيم واسحق ويعقوب وموسى وايليا وداود والمسيح ابن مريم .. وبارك اسماعيل فكان خير خلق الله نبيه محمدا بن عبد الله .. أما زلت مصمم على الاستشهاد بما يدمر باطلك .. يارجل؟!اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة George
لا يارجل .. فقد قلت لك أن هناك في الكتاب المقدس من كانوا يعبدون الاله كوش وكانوا أمة .. فهل هؤلاء باركهم الله؟ .. بل وهل بارك الله البوذيين والهندوس والملحدين .. فعددهم "تقريبا 3 مليارات"ولم يبارك بني اسرائيل فعددهم حوالي "20 مليون" .. فعدد البوذيين الآن وحدهم يقارب 100 مرة عدد بني اسرائيل .. يارجل؟!اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة George
التعديل الأخير تم بواسطة Habeebabdelmalek ; 26-10-2006 الساعة 11:49 AM
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من اجورهم شيئا ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لاينقص ذلك من آثامهم شيئا"
اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة George
يارجل .. هل لو قال لك والدك "سأباركك وأعطيك بيتا وازوجك" .. وقال لأخوك الآخر الذي لايرضى هو عنه "سأعطيك بيتا وازوجك و اهلكك" .. أليس ذلك يدل على أنه راض عنك وساخط على أخوك .. فهكذا فالله تعالى راض عن اسماعيل ونسله وغاضب على أمة كوش وعلى فرعون وقومه .. فالكتاب المقدس يقول أن الله قال "واما اسماعيل فقد سمعت لك فيه. ها انا اباركه وأثمره واكثره كثيرا جدا. اثني عشر رئيسا يلد واجعله امة كبيرة" .. لماذا لم يقل الله "اباركه ليكون مثمرا" .. وحينئذ يمكنك القول بأن الله قد حد البركة على الاثمار فقط .. أما أن يقول الله اباركه واثمره واكثره فهذه ثلاثة أفعال منفصلة عن بعضها البعض .. برجاء أن تدرس اللغة العربية .. يارجل؟!
التعديل الأخير تم بواسطة Habeebabdelmalek ; 26-10-2006 الساعة 11:57 AM
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من اجورهم شيئا ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لاينقص ذلك من آثامهم شيئا"
بارك الله فىالدكتور حبيب ..ان الفقرة اعلاه هى خلاصة الموضوع ...الاستاذ جورج يعترض على البشارة محل النقاش بدعوى ان البركة لا تعنى النبوة.. و أثبت الدكتور حبيب ان هذا مستحيل من واقع الكتاب المقدس نفسه .. و بالعقل هل يمكن ان يصف الله النبوة بمنح بركته لكل الانبياء بدءا من نوح الى يعقوب .......الخ و عندما يأتى الوصف بالبركة لامة اسماعيل ، لا يصبح معناها النبوة فى هذه الحالة الوحيدة فقط ؟؟اقتباسبواسطة حبيب عبد الملك
الأستاذ جورج .. إذا كانت البركة عندك بالكثرة .. فهل كانت الأمة التي تعبد الاله كموش مباركة .. فقد كانت أمة ومع ذلك يقول الله عنهم "هلكت يا امة كموش"
الأستاذ جورج .. هات لي مثالا واحدا من الكتاب المقدس يقول أن الله بارك أمة عابدة أصنام وسيجعلها عظيمة؟ .. مثالا واحدا .. يارجل؟
و هل يمكن ان يعطى الله بركته لامة كافرة طالما يزعمون ان المسلمون على ضلال؟ ...ان الواضح و الذى لا يحتمل اى خلاف عليه انه لايمكن ان يصف الله امة اسماعيل بالمباركة الا اذا كانت امة مؤمنة و طالما هى امة مؤمنة فلابد انهم يدينون بدين الله و حيث انهم ليسوا مسيحيين و لا يهود فلا يتبقى الا ان دينهم الاسلام هو الدين الذى يقصده الله بالبركة و هو النبوة و هو البشارة.
ان الاستاذ جورج و عامة المسيحيين يأخذون كلام الاباء كأمر مسلم به و عندما تظهر التناقضات واللا معقول ، لايكون لديهم الا الالتفاف و لى الكلام و محاولة وضع تفسيرات غير منطقية لخدمة نص يفسرونه على هواهم حتى لا يفهم معناه الحقيقى سواء الذى يدعم وجود البشارات فى الكتاب المقدس أو فى غيره من القضايا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات