في الخطا توبة و استغفار و بالتالي الله يحب دلك و لولا الخطا ما عرفنا مدى سعة مغفرة و رحمة الله و لاستغنينا عن تلك المغفرة و الرحمة -و هدا قد يجر اي سفيه للكفر-و بالتالي لما قدرنا الله حق قدره
هده هي الميزة التي يتميز بها المخطئء التائب عن دنبه ..و انا لما اقول مخطىء يعني قد بلغه الحكم الشرعي فخالفه فما بالك بمن يستغفر و لم يخالف حكما بل و اعطي الصك بمغفرة الخطايا قبل ان تفعل يعني الخطايا التي ليس ماهيتها مخالفةالحكم الشرعي و لكن فيها قصور في العلم مقارنة مع العلم الغيبي الالهي -و لا اعتقد اي نبي قال علمي يوازي علم الله مما يعني انه قد يكون مخطىء في علم الله الغيبي مع حفاظه على العصمة مقارنة مع العلم البشري مادام قلنا ان الخطية نوعان -
و يكفي ان اولوا العزم من الرسل اعظم مكانة من يحيى عليه السلام و خاصة محمدالشفيع يوم القيامة حيت كل الرسل سوف لن يستطيعوا ان يتقدموا بين يدي الله الا هو
و هو الدي اعطي 5 لم تعطى لاحد من الرسل و بيده لواء الحمد بل و رفع الله دكره
ملاحظة/ لا ننسى ان الانسان سيحاسب عن درجة تاثير الوسط الاجتماعي على تصرفاته يعني كما جاء في الحديث بهدا المعنى يبتلى الانسان على قدر ايمانه فان كان في ايمانه شدة زيد له في البلاء او الابتلاء ..و لا اعتقد ان يحيىسيحتج بهده الاحاديث لانه يمكن الاحتجاج عليه انه لو كان في مجتمع جاهلي او اكثر جهالة لوقع في المحضور و بالتالي اقتضت حكمة الله ان يوجد في مجتمع لا يكون فيه بلاء يؤثر على ما مدح به في الاحاديث -يعني على حسب ايمانه-و نحن نعرف من يكون زكرياء
يعني خلاصة القول ما يهم في الموضوع هو انه يجب على رب اليسوعيين ان يعود و يصلب من جديد لان الصلب 1 كان فاشلا بعد تبوث عدم خطية يحيىو ساكون صريحا معك ان قلت لو عاد اليسوع الدي عرفت شخصيته من البايبل ساكون اول من يصلبه لم لا و قد قال تعالى
المائدة 33
إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم
لم لا و قد تبت لي ان شخصية اليسوع مفسدة وو جود هاته الشخصية هي محاربة لله و لرسوله![]()
و السلام
و ارجوا ان يتم تعديل العنوان ب
هل صلب اليسوع من اجل يحيى,,?لنتفادى التاويلات و شكرا
المفضلات