للرد على موضوع البشارة الاولى
1- ربط الكاتب بين المباركة والنبوة ببغض الامثلة والرد هو الاتى هناك بعض الانبياء كانوا من خارج بنى اسرائيل ولم يباركوا مثل ملكى صادق (تكوين 17:14)

وايضا بعض الشخصيات كاولاد يوسف (يعقوب) بوركوا و لم يصبحوا او يكونوا انبياء

اذا الربط بين الاثنين مغالطة كبيرة قصد بها الكاتب اخراج الكلام عما ليس هو معناه


2- اما البركة لاسماعيل فهى فى حياته وبنيه وواضحة فى قوله امة عظيمة


3-على الرغم من انصراف اسماعيل بعيدا فهذا لا يمنع ان يحضر دفن ابيه بل و العكس يدل على شهامة اسماعيل واعترافه ان ابيه لم يخطىء فى حقه و شهامة اسحق و اعترافه بحق اسماعيل فى ابيه


4- لقد كان بولس من الفريسيين المتعصبين جدا ضد المسيحية ...نعم
ولكن هذا تغير و ترك هذا الفكر
فاذا صح نعته بالفريسى فيقال الفريسى سابقا اما بالنسبة للايتين التين ذكرتا
"اطرد الجارية وابنها لانه لا يرث ابن الجارية مع ابن الحرة"
فهذا كامر الله الذى يقول فى القران "ولا تجدن لكلام الله تحريفاً" و كما يؤمن المسلمون فالتوراة من كلام الله اذا فهى غير محرفة وامر الله صحيح
"وابن الجارية ايضا ساجعله امة لانه نسلك"
فكما ذكرنا انه نتاج مباركة الله لاسماعيل فلا تعارض

للمزيد اقرا قصة ابراهيم من الكتاب المقدس من التكوين 25:12 ستجد الحقيقة اوضح من الشمس

لمزيد من الاستفسار studyio@yahoo.com

الردود ستتوالى