احد الاخوة اكرمه الله اعترض -بالخاص-على الموضوع بحجة ان الدياثة هي من يرتب لقاء بين رجل و امراة مقابل اجر مادي او غير مادي و قال ان النساء كن يتصدقن عليه و هدا هو معنى يخدمنه باموالهن
لكن لنتكلم بكل واقعية و منطق
1*/هل اليسوع الملعون كان يعرف معنى الغيرة اصلا ,,?الجواب لا و اصغر دليل
ميزابليم لوقا4
16 قال لها يسوع اذهبي وادعي زوجك وتعالي الى ههنا.<A name=ver17> 17 اجابت المرأة وقالت ليس لي زوج.قال لها يسوع حسنا قلت ليس لي زوج.<A name=ver18> 18 لانه كان لك خمسة ازواج والذي لك الآن ليس هو زوجك.هذا قلت بالصدق.<A name=ver19> 19
يعني اقرها على الزنا و ليس عنده مشكلة كما لم تكن عند مشكلة لما كان يسكب على نفسه عطر ثمنه 1000 ليلة دعارة للمسكينة المبتزة مريم المجدلية ...تم الاختلاط و عدم تحجيب النساء شيء عادي عند اليسوع
2-حسب النصوص ان النساء كن يتبعنه من الجليل
ايه يتبعنه من الجليل هل من اراد ان يتصدق يتبع من يتصدق عليه تم يلازمه طريقه و يقضي معه ايام و شهور تاركا بيته و زوجه و ابناءه ,??بطبيعة الحال هدا غير معقول ادن النص واضح كن يتبعنه تم يخدمنه من اموالهن و كان بينهم مريم المجدلية
و قد قلت لا يعقل ان تترك العفيفات الشريفات بيوتهن و تهجر ازواجهن و ابنائهن و يدهبن يتبعن اليسوع الملعون لمسافات بعيدة و يختلطن بالرجالة الا اد كن عاهرات و لقد دكر لوقا نمودجا من هؤلاء النسوة التي كانوا يرافقن اليسوع و عصابته و هي مريم المجدلية
و يبقى الشق 2 من السؤال ان كانت العاهرات يتبعنه و يصرفن عليه من اموالهن يبقى السؤال من اين اتين بالاموال ,,?الجواب بسيط من الدعارة ...هل كان اليسوع يعلم ,,?نعم و من لا يعرف مريم المجدلية بل او لم يكن يعرف بخبر السامرية -لوقا4-??لكن اين الدياثة هنا ??,الدياثة هنا انه كن معه و ملازمين له في جولاته وفي نفس الوقت يكتسبن المال من الدعارة بعلمه و معرفته ومنه ينفقن عليه
فهل هناك دليل اخر غير هدا
هدا اليسوع يدكرني بالديوث الاخر ابرام البايبل الدي كان يمتهن الدياثة على حساب زوجته-او اخته - سارة
المفضلات