الزميل العزيز خالد بن الوليد لدي تعليقات على هذا الموضوع سأطرحها بعد أن ننهي الموضوع الحالي
----------
الزميلة العزيزة نورا
لطالما شغلتني هذه المواضيع
فلقد صرفت الكثير من وقتي على حساب كثير من الأمور الأخرى لدراسة الأديان وهذه الأمور
وأعتقد أنها مصيرية بالنسبة لي
-------------
زميلي العزيز أبو عبيده الجنوبي
أعتقد أنني أوضحت اقتناعي بها فلماذا أضيع وقتي وأطرح المزيد اذا لم أقتنع بها!
مايهمني هو قناعتي الشخصية بهذه الأمور وشكرالك على المساعدة
ولكن أهذا مارأيته من خلال مداخلاتي؟!
طفل يقرأ القرآن ويتخلط عليه عليه الأمر شكرا على هذا التشبيه
---------------------------------
الزميل الفاضل حبيب عبد الملك
صدقني يسرني كثيرا الحوار مع دكتور هذا ماكنت أبحث عنه لتوضح لي الأمر تماما فأنا ليس اختصاصي علم الأجنة

لقد قلت سابقا:
قبل بدأ التعظّم، فإن سوابق العظام من غضاريف و تكثفات ميزنشيمية لا تتواجد هكذا بالهواء دون أن يكسيها شيء...

فهي أما مكسية بالعضلات الأولية أو بالميوتوم...

و لا توجد أي أسبقية لا للعظام و لا لسوابقه على اللحم و ما يمكن أن يعنيه من عضلات و سوابقها
ولكن عزيزي الدكتور حبيب
ان قلنا يمكن أن نعثر بالجنين على عظام، عظام بمعني الكلمة أي بها صلابة و تركيب نسيجي يشبه العظام،
و ذلك قبل أن يكتسي بالعضلات الهيكلية أي أننا نخطّأ ما قاله كوشارد بكتابه المنشور بعام 2003 ـ 2002
ولكن عندما قلت أنت :هناك فرق بين عظام البقرة وعظام الجنين الرخوة ومنها الخلايا العظمية.
فماذا نفسر هذه الآية التي أدرجتها بمداخلة سابقة؟
لقد قلت أنا سابقا:
-------------------
و اود ان اضيف شيئا لمفهوم كسونا العظام لحما فهي ليست بذلك التعقيد بدليل هذه الاية من القرآن الكريم
أو كالذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها قال أنى يحيي هذه الله بعد موتها فأماته الله مائة عام ثم بعثه قال كم لبثت
قال لبثت يوما أو بعض يوم قال بل لبثت مائة عام فانظر إلى طعامك وشرابك لم يتسنه وانظر إلى حمارك ولنجعلك آية للناس
وانظر إلى العظام كيف ننشزها ثم نكسوها لحما فلما تبين له قال أعلم أن الله على كل شيء قدير{ 259 }البقرة

فمفهوم الكسو في القران لا يزيد علي ان العظام هي الهيكل العظمي كاملا ثم نكسوه باللحم كما تلبس انت ملابسك
اما تلك المفاهيم المغرقة في التفاصيل فهي تكلف.(أقصد بوادر العظام وما الى ذلك)
فالمعني شديد الوضوح هل فكرة تكوين الجنين تكونت برؤيا عكسية لتحلل اجساد الموتي (هنا السؤال؟)
الموت :
خروج روح
تحلل اللحم
انكشاف العظام
تفتت العظام
انكماش واختفاء

اذا هكذا بقلب الاية نحصل علي حياة
جسم منكمش مضغة
هيكل عظمي
كسوه باللحم
نفخ الروح
!!
ماهو التفسر لهذه الآية اذا هل المقصود هنا بوادر العظام والغضاريف؟

وشكرا لك
----------------
الزميل believer
سأعود لمناقشة هذه النقطة بعد الانتهاء من النقطة السابقة كما وعدت الزميل خالد بن الوليد
فلدي تعليقات مهمة على هذا الموضوع
ولا داعي للاستخفاف بعمري وللشكوك والظنون لقد كنت صادقا في كل كلمة
---------------------
الزميل السيف البتار
تسرني متابعتك
-----------------
الزميل البرقاوي
أنت قلت:
لقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( إذا مرّ بالنطفة اثنان وأربعون ليلة بعث إليها ملكاً فصورها وخلق سمعها وبصرها وجلدها ولحمها وعظامها ،
ثم قال : يا ربّ أذكر أم أنثى ) صحيح مسـلم . بعد أن يمر على النطفة 42 ليلة ( 6 أسابيع)
يبدأ التصوير فيها لأخذ الشكل الآدمي بظهور الهيكل العظمي الغضروفي، ثم تبدأ الأعضاء التناسلية الظاهرة بالظهور فيما بعد (الأسبوع 10) .
وفي الأسبوع السابع (الشكل 2) تبدأ الصورة الآدمية في الوضوح نظراً لبداية انتشار الهيكل العظمي، فيمثل هذا الأسبوع (ما بين اليوم 40 و45)
الحد الفاصل ما بين المضغة والشكل الإنساني.
لدي استنتاج سأطرحه على هذا الحديث لاحقا بعد انهاء النقاط السابقة
وشكرا لك