يا اخ الواحده
هل نفهم من كلامك انه يجوز للمراه اقامة علاقة مع امراه مثلها في قولك
اقتباس
الحديث يحث النساء ان لاتكن سبب في فتنه ازواجهن باخريات لكن لايمنع المراه ان يكون لها علاقه جسديه مع امراه اخري
وتقول :
اقتباس
ومن قال لك ان الموصوفه ليست زوجه لرجل اخر ؟ في الغالب كلمه امراه تطلق علي المتزوجه الحديث يمنع ان تصف زوجه لزوجها جسد زوده رجل مسلم اخر من اين اتيت بهذه القصه عن تطليق الواصفه
وقلت ايضا :
اقتباس
وفيه توجيه للنساء بعدم وصف بعضهن البعض لأزواجهن وذلك درءا للمفاسد وسدا للذرائع وخوفا من الفتنة . (فتنة الرجل بالمرأة الموصوفة يعني)
هل معنى كلامك انه لا يجوز للمراه وصف جسد امراه اخرى لزوجها لكي لا يعجب به ويطلق زوجته بسببها ؟؟؟؟
يتضح ان وصف المرأة لزوجك وصفاً دقيقاً كأنه يراها و من ثم مباشرتها بدون اى حرج او مانع شرعى، اما اذا قامت المرأة بمباشرة المرأة الأخرى بدون وصفها للزوج فهى تكون زانية، و لكن لا يستوجب عليها الحد، يعنى تباشر و تستغفر و كل شئ هيبقى تمام..
حسلبي الله ونعم الوكيل
سحاق و استمناء بإجماع العلماء !!
"من نكح يده ، و تلذذ بها ، أو إذا أتت المرأة المرأة فلا يقام حد في هذه الصورة بإجماع العلماء ، لأنها لذة ناقصة و الواجب التعزير على الفاعل حسب ما يراه الإمام زاجراً له عن المنكر"
(الفقه على المذاهب الأربعة للجزيري / كتاب الحدود – الاستمناء باليد / ص1223 / الطبعة الأولى لدار ابن حزم – بيروت(
"وإن تدالكت امرأتان فهما زانيتان لما روي عن النبـي أنه قال: «إذا أتت المرأة المرأة فهما زانيتان» ولا حد عليهما لأنه لا يتضمن إيلاجاً فأشبه المباشرة دون الفرج وعليهما التعزير لأنه زنا لا حد فيه فأشبه مباشرة الرجل المرأة من غير جماع ولو باشر الرجل المرأة فاستمتع بها فيما دون الفرج فلا حد عليه"
بن قدامة المقدسي، المغني على مختصر الخرقي ج8 ص116. دار عالم الكتب، الرياض
بعد كل هذا ارى ان السحاق محلل في الاسلام ولا مانع من مباشرة المراه المراه
اقتباس
لا يباشر الرجل الرجل في الثوب الواحد ولا تباشر المرأة المرأة في الثوب الواحد
اقتباس
لا ينظر الرجل إلى عورة الرجل ولا تنظر المرأة إلى عورة المرأة ولا يفض الرجل إلى الرجل في الثوب الواحد ولا تفضي المرأة إلى المرأة في الثوب الواحد
اقتباس
" قال النووي: فيه تحريم نظر الرجل إلى عورة الرجل والمرأة إلى عورة المرأة،وهذا مما لا خلاف فيه، وكذا الرجل إلى عورة المرأة والمرأة إلى عورة الرجل حرام بالإجماع، ونبه صلى الله عليه وسلم بنظر الرجل إلى عورة الرجل والمرأة إلى عورة المرأة
حسنا اذن علينا الذهاب الى مغامرات رسول الاسلام التي تثبت عكس ما قيل اعلاه في الاقتباسات :
محمد يخلع قميص رجل ويحتضن ويقبل كشحه
" بينما هو يحدث القوم ، وكان فيه مزاح ، بينا يضحكهم ، فطعنه النبي صلى الله عليه وسلم في خاصرته بعود ، فقال : أصبرني فقال : اصطبر . قال : إن عليك قميصا وليس علي قميص ، فرفع النبي صلى الله عليه وسلم عن قميصه ، فاحتضنه وجعل يقبل كشحه ، قال : إنما أردت هذا يا رسول الله "
الراوي: أسيد بن حضير
خلاصة الدرجة: إسناده صحيح
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح أبي داود
الصفحة أو الرقم: 5224
عون المعبود شرح سنن أبي داود
" ( فاحتضنه )
: أي اعتنقه وأخذه في حضنه وهو ما دون الإبط إلى الكشح
( وجعل يقبل كشحه )
: هو ما بين الخاصرة إلى الضلع الأقصر من أضلاع الجنب كذا في المرقاة ,"
فلماذا أمر محمد بعدم المباشرة بين الرجال في الثوب الواحد .. بينما كان هو يدخل رجل تحت قميصه ليقبله ؟؟؟؟؟؟؟ ام يحل للنبي ما لا يحل لغيره ؟؟؟؟؟؟؟؟
نتابع ..
حدثنا محمد بن إسمعيل حدثنا إبراهيم بن يحيى بن محمد بن عباد المدني حدثني أبي يحيى بن محمد عن محمد بن إسحق عن محمد بن مسلم الزهري عن عروة بن الزبير عن عائشة قالت قدم زيد بن حارثة المدينة ورسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي فأتاه فقرع الباب فقام إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم عريانا يجر ثوبه والله ما رأيته عريانا قبله ولا بعده فاعتنقه وقبله
قال أبو عيسى هذا حديث حسن غريب لا نعرفه من حديث الزهري إلا من هذا الوجه
سنن الترمذي .. كتاب الإستئذان و الآداب عن رسول الله .. باب ما جاء في المعانقة و القبلة
حدثنا مطر بن الفضل قال حدثنا روح قال حدثنا زكرياء بن إسحاق حدثنا عمرو بن دينار قال سمعت جابر بن عبد الله يحدث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ينقل معهم الحجارة للكعبة وعليه إزاره فقال له العباس عمه يا ابن أخي لو حللت إزارك فجعلت على منكبيك دون الحجارة قال فحله فجعله على منكبيه فسقط مغشيا عليه فما رئي بعد ذلك عريانا صلى الله عليه وسلم
صحيح البخاري .. كتاب الصلاة .. باب كراهية التعري في الصلاة وغيرها
حدثنا يحيى بن يحيى ويحيى بن أيوب وقتيبة وابن حجر قال يحيى بن يحيى أخبرنا و قال الآخرون حدثنا إسمعيل يعنون ابن جعفر عن محمد بن أبي حرملة عن عطاء وسليمان ابني يسار وأبي سلمة بن عبد الرحمن أن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مضطجعا في بيتي كاشفا عن فخذيه أو ساقيه فاستأذن أبو بكر فأذن له وهو على تلك الحال فتحدث ثم استأذن عمر فأذن له وهو كذلك فتحدث ثم استأذن عثمان فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم وسوى ثيابه قال محمد ولا أقول ذلك في يوم واحد فدخل فتحدث فلما خرج قالت عائشة دخل أبو بكر فلم تهتش له ولم تباله ثم دخل عمر فلم تهتش له ولم تباله ثم دخل عثمان فجلست وسويت ثيابك فقال ألا أستحي من رجل تستحي منه الملائكة.
فاين لا ينظر الرجل إلى عورة الرجل والا ستقول لي يحق للنبي ما لا يحق لغيره ؟؟؟؟؟؟؟؟
المفضلات