أولئك خيارُ عباد الله عندَ الله يوم القيامة: الموفون المُطَيِّبون
السلسلة-الصحيحة درجة الحديث : صحيح
رقم المصدر : 2677
من قالَ إذا أصبحَ رضيتُ باللَّهِ ربًّا وبالإسلامِ دينًا وبمحمَّدٍ نبيًّا فأَنا الزَّعيمُ لآخذنَّ بيدِهِ حتَّى أُدْخِلَهُ الجنَّةَ
الراوي : المنيذر وقيل منذر الأسلمي | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب
الصفحة أو الرقم : 1/309 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
إن الله لينادي يوم القيامة: أين جيراني، أين جيراني؟ قال: فتقول الملائكة: ربنا! ومن ينبغي أن يجاورَك؟ فيقول: أين عُمّار المساجِدِ
(السلسلة الصحيحة: 2728)
«أمر بعبد من عباد الله أن يضرب في قبره مائة جلدة، فلم يزل يسأل ويدعو حتى صارت جلدة واحدة، فجلد جلدة واحدة، فامتلأ قبره عليه ناراً، فلما ارتفع عنه وأفاق قال: على ما جلدتموني؟ قالوا: إنك صليت صلاة واحدة بغير طهور، ومررت على مظلوم فلم تنصره».
السلسلة الصحيحة: 2774
«إذا وقعت الملاحم بعث الله بعثاً من الموالي [من دمشق] هم أكرم العرب فرساً وأجوده سلاحاً، يؤيد الله بهم الدين».
السلسلة الصحيحة:2777
«من فارق الروح الجسد وهو بريء من ثلاث دخل الجنة: الكبر، والدَّين، والغلول».
السلسلة الصحيحة:2785
«أما إن كلَّ بناء وبالٌ على صاحبه، إلا ما لا، إلا ما لا، يعني: ما لا بد منه»
السلسلة الصحيحة:2830
يُؤْجَرُ الرجلُ في نفقتِهِ كلِّها إلَّا في الترابِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : خباب بن الأرت | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع | الصفحة أو الرقم : 8007
المقصودُ هنا: النَّفقةُ في البِناءِ الَّذي لم يُقصَدْ به وجْهُ اللهِ تعالى، وقد زاد على ما يَحتاجُه لنفْسِه وعيالِه على الوجْهِ اللَّائقِ، فإنَّه ليس له فيه أجرٌ، بل ربَّما كان عليه وِزرٌ؛ فيَنبَغي الاعتدالُ في هذه الأمورِ بقدْرِ الحاجَةِ، على أنَّ حاجةَ كلِّ إنسانٍ تختلِفُ عن حاجةِ الآخَرِ؛ لِاختلافِ الأحوالِ.
كان أحبَّ الشَّراب إليه صلى الله عليه وسلم الحلو البارد
السلسلة الصحيحة:3006
فضلُ العالمِ على العابِدِ ، كفَضْلِي علَى أدناكم ، إِنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ وملائِكتَهُ ، و أهلَ السمواتِ والأرضِ ، حتى النملةَ في جُحْرِها ، وحتى الحوتَ ، ليُصَلُّونَ على معلِّمِ الناسِ الخيرَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع | الصفحة أو الرقم : 4213
كانت ليلةً شديدةَ الظُّلمةِ والمطرِ فقلتُ لو أني اغتنمتُ هذه الليلةَ شهودَ العتَمةَ مع النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ففعلتُ فلما انصرف النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أبصرني ومعه عُرجونٌ يمشي عليه فقال ما لك يا قتادةُ ههنا هذه الساعةَ قلت اغتنمتُ شهودَ الصلاةِ معك يا رسولَ اللهِ فأعطاني العُرجونَ فقال إنَّ الشيطانَ قد خلَفك في أهلِك فاذهب بهذا العُرجونِ فأمسِكْ به حتى تأتي بيتَك فخُذهُ من وراءِ البيتِ فاضربْه بالعُرجونِ فخرجتُ من المسجدِ فأضاء العُرجونُ مثلَ الشمعةِ نورًا فاتَّضأتُ به فأتيتُ أهلي فوجدتُهم رُقودًا فنظرتُ في الزّاويةِ فإذا فيها قُنفُذٌ فلم أزل أضربُه بالعُرجونِ حتَّى خرجَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : قتادة بن النعمان | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 7/77
ليس في الأرض من الجنةِ إلا ثلاثةُ أشياءَ : غرسُ العَجوةِ ، وأواقٍ تنزل في الفُراتِ كلَّ يومٍ من بركة الجنَّةِ، والحَجَرُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد رجاله ثقات
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 3111
لا تأكلْ مُتَّكئًا ، ولا على غِربالٍ ، ولا تتخذنَّ من المسجد مُصلًّى لا تصلِّي إلا فيه ، ولا تخطَّ رقابَ الناسِ يومَ الجمعةِ ؛ فيجعلك اللهُ لهم جسرًا يومَ القيامةِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة | الصفحة أو الرقم : 3122
"لا تَأكُلْ مُتَّكِئًا"، والاتِّكاءُ هَيْئةٌ بيْنَ الجُلوسِ والاضْطِجاعِ، يَستَنِدُ فيها على أَحَدِ مِرفَقَيْه، فهذا نَهْيٌ أنْ يَأكُلَ المَرْءُ مائِلًا إلى أَحَدِ شِقَّيْه مُعْتَمِدًا عليْه وحْدَه؛ واختُلِف في صِفةِ الاتِّكاءِ؛ فقيلَ: أنْ يَتمَكَّنَ في الجُلوسِ للأَكْلِ على أيِّ صِفةٍ كان، وقيلَ: أنْ يَعتَمِدَ على يَدِه اليُسْرى مِن الأرْضِ ناصِبًا رِجْلَه اليُمْنى. وقيلَ في سَبَبِ النَّهْيِ: أنَّ الأَكْلَ مُتَّكِئًا كان مِن دأَبِ المُتْرَفينَ، وفِعْلِ المُتَكَبِّرينَ، ومَن يَسْتَكْثِرُ مِن الطَّعامِ. "ولا على غِرْبالٍ"، وهو: الأداةُ التي يُغرْبَلُ بها الشَّعيرُ أو القَمْحُ وغَيرُهُما، أو هو ما يُنخَلُ بِه الدَّقيقُ، ويُفْصَلُ به النَّاعِمُ منه عن الخَشِنِ والقُشورِ. "ولا تَتَّخِذَنَّ مِن المَسْجِدِ مُصلًّى لا تُصلِّي إلَّا فيه"، أي: لا تتَّخِذْ لنَفْسِكَ مِن المَسجِدِ مكانًا مُعيَّنًا لا تُصلِّي إلَّا فيه كالبعِيرِ لا يَبْرُكُ مِن عَطَنِهِ إلَّا في مَبْرَكٍ قَدِيمٍ، فهذا نَهْيٌ عن أنْ يَعْتادَ الرَّجلُ الصَّلاةَ في مَكانٍ ثابتٍ في المسجِدِ ولا يُغيِّرُه كأنَّه بَعيرٌ يَعرِفُ مَكانَ جُلوسِه لا يُغيِّرُه، كما في حَديثِ أبي دَاودَ، عن عبدِ الرَّحمنِ بنِ شِبلٍ، وفيه أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ نهَى عن "أنْ يُوطِنَ الرجُلُ المكانَ في المسجدِ كما يُوطنُ البعيرُ"؛ ولعلَّ مِن حِكمةِ ذلك: أنَّ في تَغييرِ الأماكنِ تَكثيرًا لِمَواضِعِ الصَّلاةِ والسُّجودِ في المسجِدِ، فتَشهَدُ هذه الأماكِنُ لِمَن صلَّى فيها أو علَيها. "ولا تَخَطَّ رِقابَ النَّاسِ يومَ الجُمُعةِ"، أي: لا تَتَقدَّمْ أثناء خُطبةِ الجُمُعةِ إلى الصُّفوفِ الأُولى بأنْ تَطلُبَ مِن النَّاسِ أنْ يُفْسِحوا لكَ ثمَّ تَعْلو رِقابَهم برِجْلِكَ عندَ المُرورِ؛ ففي ذلك إيذاءٌ لهم، ومَن فَعَلَ ذلك مُتَعَمِّدًا وهو يَعْلمُ فسَيَجْعَلُه اللهُ للنَّاسِ جِسْرًا يومَ القِيامَةِ فيَمُرُّونَ على ظَهْرِه، ويَطَؤُونَه بأقْدامِهم، وهذا جَزاءٌ بالمِثْلِ، والمُسْلِمُ مأْمورٌ أنْ يَجلِسَ إلى المَكانِ الذي يَنْتَهي عِندَه باقي المُصلِّينَ. وقيلَ: إنَّه يُستَثْنى مِن ذلك مَن كان بيْنَ يَدَيْه فُرجةٌ لا يَصِلُ إليْها إلَّا بالتَّخَطِّي.
كان من دعائه صلى الله عليه وسلم:
اللهمَّ إني أعوذُ بكَ من جارِ السُّوءِ، ومن زوجٍ تشيِّبني قبلَ المشيب، ومن ولدٍ يكونُ علي رَبّاً، ومِنْ مالٍ يكونُ عليّ عذاباً، ومن خليلٍ ماكرٍ عينه تراني، وقلبه يرعاني؛ إنْ رأى حسنةً دفنها، وإن رأى سيّئةً أذاعَها»
السلسلة الصحيحة:3137
يكتب في كلِّ إشارة بشير الرجل [بيده] في صلاته عشرُ حسناتٍ؛ كل إِصبعٍ حسنةٌ
السلسلة-الصحيحة 3286
ليأْتينَّ على النّاس زمانٌ؛ قلوبهم قلوب الأعاجم؛ حب الدنيا، سُنَّتُهم سُنّةُ الأعراب، ما أتاهم من رزقٍ جعلوه في الحيوان، يرون الجهاد ضرراً، والزَّكاة مَغْرماً
السلسلة-الصحيحة 3357
لما نزلت هذه الآية: {يا أَيُّها الذين آمنوا من يرتَدَّ منكم عن دينه فسوفَ يأْتي اللهُ بقومٍ يحبُّهم ويحبُّونه}؛ أومأ رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أبي موسى بشيءٍ كان معه فقال:
(هُمْ قومُ هذا)
السلسلة-الصحيحة 3368
ثلاثةٌ لا يردُّ الله دُعاءهم: الذاكرُ الله كثيراً، ودعوةُ المظلومِ، والإمامُ المقْسِط
السلسلة-الصحيحة : 3374
لا صلاةَ بعدَ الصبحِ حتى تطلُعَ الشمسُ، ولا بعدَ العصرِ حتى تغرُبَ الشمسُ ؛ إلا بمكةَ، إلا بمكةَ، إلا بمكةَ
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة
الصفحة أو الرقم: 1009 | خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره
التخريج : أخرجه الدارقطني (1/424) واللفظ له، وأخرجه أحمد (21462)، وابن خزيمة (2748) باختلاف يسير
كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُعلِّمُ أصحابَهُ الأوقاتَ الَّتي تصِحُّ الصَّلاةُ فيها، ومِن ذلك ما في هذا الحديثِ الَّذي يَرْويه أبو ذَرٍّ الغِفاريُّ رضِيَ اللهُ عنه، وفيه يَقولُ صلَّى الله عليه وسلَّم: "لا صَلاةَ بعدَ الصُّبحِ"، أي: بعدَ فَرضِ الصُّبحِ، "حتَّى تَطلُعَ الشَّمسُ، ولا بعدَ العصْرِ"، أي: بعدَ فَرضِ العصرِ، "حتَّى تَغرُبَ الشَّمسُ"، وهذا نهْيٌ عَنِ الصَّلاةِ وقْتَ الإشراقِ والغروبِ؛ لأنَّه الوقتَ الَّذي كان يُصلِّي فيه مَن يَعبُدون الشَّمسَ، والمُرادُ بالبَعديَّةِ ليس على عُمومِه، وإنَّما المُرادُ وقْتُ الطُّلوعِ ووقْتُ الغُروبِ وما قارَبَهُما، وقولُه: "إلَّا بمكَّةَ، إلَّا بمكَّةَ، إلَّا بمكَّةَ"، فإنَّه يَجوزُ فيها الصَّلاةُ في كلِّ الأوقاتِ.
أنَّ ابنَ عُمَرَ كان يَغْدو إلى المَسجِدِ يَومَ الجُمُعةِ، فيُصلِّي رَكَعاتٍ يُطيلُ فيهِنَّ القيامَ، فإذا انصَرَفَ الإمامُ رجَعَ إلى بَيتِهِ، فصلَّى رَكعَتَينِ، وقال: هَكَذا كان يَفعَلُ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.
الراوي : عبدالله بن عمر
المحدث :شعيب الأرناؤوط
المصدر :تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم: 5807
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
التخريج : أخرجه أبو داود (1128) باختلاف يسير، وأحمد (5807) واللفظ له
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات