إذا كان شاول قد أطاع أمر "التحريم"، فإن غزة تُجسد عصيانًا أخلاقيًا لهذا المنطق.
هي تقول:
> لسنا أعداء الله.
> نحن صوت الحياة في وجه من يريد محوها باسم الطهارة.