حين يُستخدم النص الديني لتبرير الإبادة، يصبح التاريخ سلاحًا.
لكن غزة تُعيد كتابة التاريخ:
> نحن لسنا عماليق.
> نحن شعبٌ حي، يُذبح لأنه يرفض أن يُمحى.