و ما المانع أن يكون المسيح إستنساخاً من العذراء مريم ذات الخصية المؤنثة!

و هذا بحث قمت بعمله فى فترة سابقة بخصوص ذلك الموضوع:
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...C7%E1%CF%ED%E4

و قد راعيت فيه أمانة البحث العلمى بقدر الإمكان فى إثبات حدوث ذلك فيما يقرب من الألفى عام....و الدليل العلمى و القرآنى (الغير مُحرّف).....

و الأدلة على ذلك نعددها فى:
1- أن اليهود يدّعون أن اليسوع كان مسخاً مشوهاً و قزماً.... و ليس هذا الجان بريمييه الذى يدعى الصليبيون أنه يُمثل إلههم فى تماثيلهم و صورهم!

2- أن المسيح - بحكم تركيبه الجينى - لم يكن له أن توجد لديه علاقات نسائية من أى نوع.... و لعلنا نتفق مع الصليبيين فى ذلك....حيث أن هذا على هواهم فى ضحد شفرة دافنشى..... و إن كان الأمر ليس نتيجة للعفاف أو للطبيعية الإلهية.... و لكن لأن تركيبه الجينى لم يكن ليسمح بذلك.

3- أن المسيح - بحكم أنه مُستنسخ _ لا بد أن يكون عمره قصيراً و لا ينبغى له أن يُعمّر طويلاً..... و سواء صُلب أم لا....فقد إنتهى أجله فى سن صغيرة نسبياً!

و لا تنسوا ما ذكرته فى مُقدمة البحث....أن المُلهم الأول له كان أستاذ صليبى فى علم الأحياء!

و أولاً و آخراً....هى مُجرد نظرية إعتمدت فيها على خبرتى العلمية و بعض الظواهر العلمية و كذلك تفسير للآيات القرآنية (الغير مُحرفة....و الواحدة الموحدة)..... و لم يكن تحليل الحامض النووى موجوداً أيام المسيح ليعفينا من النظريات و يُثبت الحقيقة..... و لم يكن أحداً موجوداً أصلاً عند خلق الكون ليثبت نظرية خلق الكون و هل نجمت عن الإنفجار العظيم أم عكس ذلك!