وبدأ التخبط والعجز العلني ... وردح الشوارع ...

السفيه يعلق :

اقتباس
1- تعالي نمسك موضوع الملاكان هذا نقطه نقطة وحرف حرف .

2- دعني اسألك كيف عرفت انهما ملاكان ؟ هل وضعتهما على افخاذ احد النساء ؟ ام يكفي مجرد الادعاء بذلك ممن لم يعرف اي شئ ؟

3- يضحكني دائما ان المسلم لا يرد على الموضوع المفتوح الا بعد ان اخرج عن الموضوع ولكن نسير معك فيما انت تتكلم فيه ....

4- اعلم معي او دعنا نتفقا ان الرسول سحر وهذا واقع لا يستطيع الرسول انكارة لانه ظهر للجميع لكن وهم طريقة شفاء الرسول به الكثير من الخرافات اتركها لحين الاستماع لردك الجميل

5- عن الجزء الخاص بغفران الشرك نتركه في مداخلة اخري حتى لا نطيل عليك .
ثم يكمل بجهالة - ويعترف أن قوم موسى تابوا فعلا ... لا حول ولا قوة إلا بالله - لقد لعبت الخمر بعقولهم فعلا - كما يقول الأستاذ السيف البتار -

اقتباس
العربي :

- اكرر لك السؤال : ايهما نصدق قول الكافرون الذين قال كذبهم القران والذين قالوا انكم لا تتبعون الا رجل مسحور ام القران الذي كذبهم ام الاحاديث الصحيحة ؟ هل انتم لا تتبعون الا رجلا مسحورا ؟

- اخبرة شخصان بان من سحرة لبيد بن الاعصم قال الرسول انهما ملاكان وهنا نسأل هل اخبروة وهو مسحور ام بعدها .

- اول مرة اسمع ان موسي سحر فهل لك من دليل انه سحر ؟

- المضحك ان احد الملاكان المزعومان جاء لاداء مامورية لا يعلم ماهيتها كيف ذلك ؟

- الرسول وهو مسحور كان فاقد العقل ورغم ذلك يروي لنا فكيف نصدق فاقد العقل الذي لو كان في زماننا لحكم علية بالحجر لفقد ملكة التمييز ؟؟؟ لهذه النقطة بقايا كثيرة .......

- قال الجلالين :

وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ" الَّذِينَ عَبَدُوا الْعِجْل "يَا قَوْم إنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسكُمْ بِاِتِّخَاذِكُمْ الْعِجْل" يَا قَوْم إنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسكُمْ بِاِتِّخَاذِكُمْ الْعِجْل إلَهًا . "فَتُوبُوا إلَى بَارِئُكُمْ" خَالِقكُمْ مِنْ عِبَادَته "فَاقْتُلُوا أَنْفُسكُمْ" أَيْ لِيَقْتُل الْبَرِيء مِنْكُمْ الْمُجْرِم "ذَلِكُمْ" الْقَتْل "خَيْر لَكُمْ عِنْد بَارِئِكُمْ" فَوَفَّقَكُمْ لِفِعْلِ ذَلِكَ وَأَرْسَلَ عَلَيْكُمْ سَحَابَة سَوْدَاء لِئَلَّا يُبْصِر بَعْضكُمْ بَعْضًا فَيَرْحَمهُ حَتَّى قَتَلَ مِنْكُمْ نَحْو سَبْعِينَ أَلْفًا "فَتَابَ عَلَيْكُمْ" قَبِلَ تَوْبَتكُمْ "إِنَّهُ هُوَ التَّوَابُ الرَّحِيمُ

الرابط لمراجعه النص :
http://quran.al-islam.com/Tafseer/Di...ra=2 &nAya=54

الله لا يغفر الشرك ويغفر كل الخطايا وانت زعمت انهم تابوا فغفر الله لهم ولكن الجلالين يقول ان الله تاب عليهم قبل ان يتوبوا اي ان اوناس مشركون مازالوا على شركهم والله غفر لهم الله غفر لمن لم يتوب عن الشرك ( شخص مشرك والله يغفر له قبل توبته ) فهل ذلك يخالف الايه ان الله لا يغفر الشرك ؟؟؟؟؟؟؟

- لو قلنا ان الله يغفر الشرك لمن تاب . اليس الله يغفر اي خطية لمن تاب ؟ اذا لماذا جاء بالايه انه لا يغفر الشرك وهو في غفرانة يساوى اي خطية ؟ انصحك ان تقول ان الجلالين مخطئ وان الله يغفر الخطايا غير الشرك لمن لم يتب عنها لكي تنقلنا لنقطة اخري فيها تناقض اخر .

- لو قلنا ان الله يغفر كل الخطايا لماذا قال ومن منكم الا واردها ؟ هل الله يغوى تعذيب البشر وهو من تاب عليهم ؟


للحديث بقايا كثيرة جدا في هذه النقطة
إذن فأنا أمام شخص يرد على نفسه - في البداية قال أنهم مشركون ... ثم اعترف بتوبتهم ... وقد أشكل عليه قول الجلالين أن الله تاب عليهم قبل توبتهم ..

نتابع الرد على السفيه_3...

اقتباس
بسم الله نتابع الرد المفحم على الكافر الصغير المدعو السفيه_3





اقتباس
دعني اسألك كيف عرفت انهما ملاكان ؟
من الرواية التي جئت أنت بها .... يا سبحان الله . ألست تستدل بها علينا ؟ حسنا فنحن فعلا نؤمن بها يا عزيزي ولا ننكرها أبدا ... ونؤمن أنهما ملكان كما جاء بها ... ونؤمن أنه (سحر تخيل) كما جاء بها أيضا وكما سحر سحرة فرعون نبي الله موسى وهارون .



فهل أستطيع ان أقول أن الأسفار الخمسة الأولى من العهد القديم نزلت على رجل مسحوووووور ؟



اقتباس
- جاء بتفسير ابن كثير لسورة البقرة اية 51 :

وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَنْتُمْ ظَالِمُونَ

يَقُول تَعَالَى وَاذْكُرُوا نِعْمَتِيَ عَلَيْكُمْ فِي عَفْوِي عَنْكُمْ لَمَّا عَبَّدْتُمْ الْعِجْل بَعْد ذَهَاب مُوسَى لِمِيقَاتِ رَبّه عِنْد اِنْقِضَاء أَمَد الْمُوَاعَدَة وَكَانَتْ أَرْبَعِينَ يَوْمًا وَهِيَ الْمَذْكُورَة فِي الْأَعْرَاف فِي قَوْله تَعَالَى " وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلَاثِينَ لَيْلَة وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ " قِيلَ إِنَّهَا ذُو الْقِعْدَة بِكَمَالِهِ وَعَشْر مِنْ ذِي الْحِجَّة وَكَانَ ذَلِكَ بَعْد خَلَاصهمْ مِنْ فِرْعَوْن وَإِنْجَائِهِمْ مِنْ الْبَحْر .


- هل اله الاسلام يغفر الخطايا التي لا يتوب عنها البشر ؟
الأخوة الأعزاء ....



كانت هذه هي الآية رقم (51) من سورة البقرة ، فلماذا لا نكمل الآيات يا أيها الكافر الصغير ليتضح المعنى ؟



"وإذ واعدنا موسي أربعين ليله ثم اتخذتم العجل من بعده وأنتم ظالمون*ثم عفونا عنكم من بعد ذلك لعلكم تشكرون* وإذ ءاتينا موسي الكتاب والفرقان لعلكم تهتدون*وإذ قال موسي لقومه ياقوم انكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا الي بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنه هو التواب الرحيم"



أظن أنه بعد هذه الآيات انتهت الشبهة تماما .... ولو كنت عاقلا لخرجت من الحوار منكس الرأس خيبان . فموسى يشرح لبني إسرائيل كيفية توبة الله عليهم ويطالبهم بالتوبة مما فعلوا ويقول لهم (انكم ظلمتم انفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا .) فتاب عليهم إنه هو التواب الرحيم .



وإليك الشرح بالتفصيل من تفسير ابن كثير .... (لزيادة التوضيح فقط) :





هَذِهِ صِفَة تَوْبَته تَعَالَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيل مِنْ عِبَادَة الْعِجْل قَالَ الْحَسَن الْبَصْرِيّ رَحِمَهُ اللَّه فِي قَوْله تَعَالَى " وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْم إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسكُمْ بِاِتِّخَاذِكُمْ الْعِجْل" فَقَالَ ذَلِكَ حِين وَقَعَ فِي قُلُوبهمْ مِنْ شَأْن عِبَادَتهمْ الْعِجْل مَا وَقَعَ حَتَّى قَالَ اللَّه تَعَالَى " وَلَمَّا سُقِطَ فِي أَيْدِيهمْ وَرَأَوْا أَنَّهُمْ قَدْ ضَلُّوا قَالُوا لَئِنْ لَمْ يَرْحَمنَا رَبُّنَا وَيَغْفِر لَنَا " الْآيَة . قَالَ : فَذَلِكَ حِين يَقُول مُوسَى " يَا قَوْم إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسكُمْ بِاِتِّخَاذِكُمْ الْعِجْل " قَالَ أَبُو الْعَالِيَة وَسَعِيد بْن جُبَيْر وَالرَّبِيع بْن أَنَس " فَتُوبُوا إِلَى بَارِئِكُمْ " أَيْ إِلَى خَالِقكُمْ قُلْت وَفِي قَوْله هَاهُنَا " إِلَى بَارِئِكُمْ " تَنْبِيه عَلَى عِظَم جُرْمهمْ أَيْ فَتُوبُوا إِلَى الَّذِي خَلَقَكُمْ وَقَدْ عَبَدْتُمْ مَعَهُ غَيْره. وَقَدْ رَوَى النَّسَائِيّ وَابْن جَرِير وَابْن أَبِي حَاتِم مِنْ حَدِيث يَزِيد بْن هَارُون عَنْ الْأَصْبَغ بْن زَيْد الْوَرَّاق عَنْ الْقَاسِم بْن أَبِي أَيُّوب عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر عَنْ اِبْن عَبَّاس قَالَ : فَقَالَ اللَّه تَعَالَى : إِنَّ تَوْبَتهمْ أَنْ يَقْتُل كُلّ وَاحِد مِنْهُمْ مَنْ لَقِيَ مِنْ وَالِد وَوَلَد فَيَقْتُلهُ بِالسَّيْفِ وَلَا يُبَالِي مَنْ قَتَلَ فِي ذَلِكَ الْمَوْطِن فَتَابَ أُولَئِكَ الَّذِينَ كَانُوا خَفِيَ عَلَى مُوسَى وَهَارُون مَا اِطَّلَعَ اللَّه عَلَى ذُنُوبهمْ فَاعْتَرَفُوا بِهَا وَفَعَلُوا مَا أُمِرُوا بِهِ فَغَفَرَ اللَّه لِلْقَاتِلِ وَالْمَقْتُول وَهَذَا قِطْعَة مِنْ حَدِيث الْفُتُون وَسَيَأْتِي فِي سُورَة طه بِكَمَالِهِ إِنْ شَاءَ اللَّه . وَقَالَ اِبْن جَرِير : حَدَّثَنِي عَبْد الْكَرِيم بْن الْهَيْثَم حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيم بْن بَشَّار حَدَّثَنَا سُفْيَان بْن عُيَيْنَة قَالَ : قَالَ أَبُو سَعِيد عَنْ عِكْرِمَة عَنْ اِبْن عَبَّاس قَالَ : قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ تُوبُوا إِلَى بَارِئكُمْ فَاقْتُلُوا أَنْفُسكُمْ ذَلِكُمْ خَيْر لَكُمْ عِنْد بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّاب الرَّحِيم .



لقد أمرهم الله تعالى بقتل أنفسهم ثم غفر الله للقاتل والمقتول ... هذا هو العفو يا أيها الكافر الصغير .... وليس عفوا عن الشرك كما اوحى لك فهمك السقيم العقيم القاصر عن فهم نص قرآني بسيط كهذا ...



اقتباس
تاب عليهم قبل توبتهم
طيب كويس فيها ايه يعني ؟ إنها تماما كقوله تعالى في سورة التوبة (وعلى الثلاثة الذين خلفوا حتى اذا ضاقت عليهم الارض بما رحبت وضاقت عليهم انفسهم وظنوا ان لاملجا من الله الا اليه ثم تاب عليهم ليتوبوا ان الله هو التواب الرحيم )



إذن فتسلسل الأحداث كما جاءت بالآيات الكريمات وبكتب التفسير كالتالي :



أولا : عبد قوم موسى العجل .



ثم : نصحهم موسى وطالبهم بالتوبة إلى خالقهم لعظم جرمهم.



ثم : أسقط في أيديهم ورأوا وعرفوا أنهم قد ضلوا واعترفوا بذنبهم وخطيئتهم وقالوا لإن لم يرحمنا ربنا ويغفر لنا لنكونن من الخاسرين - كما جاء بالآيات - .



ثم : عفى الله عنهم ولم يهلكهم بكفرهم .



ثم : لقبول توبتهم كان عليهم أن يقتلوا أنفسهم .



ثم : وبعد ان نفذوا أمر ربهم ، "تاب الله عليهم إنه هو التواب الرحيم"





والسؤال هنا للعضو السفيه_3 : إذا كان الله قد عفى عن الشرك - كما فهمت بعقلك الضيق من الآيات - لماذا أمرهم إذن بقتل أنفسهم ؟











فبهت الذي كفر